يا اُمّةً كفرتْ وفي أفواهِها القُرآنُ
فيهِ ضَلالُها ورشَادُها
أعَلَى المنابرِ تُعلِنونَ بسبِّهِ
وبسيفِهِ نُصبتْ لكُمْ أعوادُها
تلكَ الضَّغائنُ لمْ تَزلْ بَدريةً
قُتِل الحُسينُ وما خبتْ أحقادُها
يُصلّى على المبعوثِ منْ آلِ هاشمٍ
ويُغزَى بنوهُ إنّ ذا لعجيبُ