(والغدير [3]) وهو الثامن عشر من ذي الحجة.
(و) يوم [4] (المباهلة)، وهو الرابع والعشرون من ذي الحجة على الأصح.
وقيل: الخامس والعشرون [5].
(و) يوم [6] (عرفة) وإن لم يكن بها.
(ونيروز [7] الفرس).
والمشهور الآن أنه يوم نزول الشمس في الحمل وهو الاعتدال الربيعي [8].
(والإحرام [9]) للحج، أو العمرة.
[1] أي ويحتسب الغسل ليوم.
[2] الاستناد إلى المشهور، لعدم نص على ذلك في المسانيد.
[3] أي ويستحب الغسل ليوم.
[4] أي ويستحب الغسل ليوم.
[5] في بعض النسخ المخطوطة: " الرابع عشر من ذي الحجة على الأصح، وقبل: الخامس عشر ".
[6] أي ويستحب الغسل ليوم.
[7] أي ويستحب الغسل ليوم نيروز الفرس.
[8] وقيل: عاشر (أيار الرومي).
وقيل: أول (فروردين) القديم.
[9] أي ويستحب الغسل للإحرام.
[2] الاستناد إلى المشهور، لعدم نص على ذلك في المسانيد.
[3] أي ويستحب الغسل ليوم.
[4] أي ويستحب الغسل ليوم.
[5] في بعض النسخ المخطوطة: " الرابع عشر من ذي الحجة على الأصح، وقبل: الخامس عشر ".
[6] أي ويستحب الغسل ليوم.
[7] أي ويستحب الغسل ليوم نيروز الفرس.
[8] وقيل: عاشر (أيار الرومي).
وقيل: أول (فروردين) القديم.
[9] أي ويستحب الغسل للإحرام.