(والتوجه بست تكبيرات) أول الصلاة قبل تكبيرة الإحرام وهو الأفضل، أو بعدها، أو بالتفريق في كل صلاة: فرض ونفل على الأقوى، سرا مطلقا [3].
(يكبر ثلاثا) منها (ويدعو) بقوله: " اللهم أنت الملك الحق لا إله إلا أنت " إلى آخره [4].
(واثنتين ويدعو) بقوله " لبيك وسعديك " إلى آخره [5].
(وواحدة ويدعو) بقوله: " يا محسن قد أتاك المسئ "
[1] أي يضم الإبهامين إلى الأصابع.
[2] حاصل القول الأصح: الشروع في التكبير عند ابتداء رفع اليدين والانتهاء من التكبير عند الشروع في وضع اليدين.
(والقول الثاني): الشروع في التكبير عند انتهاء رفع اليدين والختم بالتكبير عند وضع اليدين.
(والقول الثالث): الشروع في التكبير بالشروع في رفع اليدين، والانتهاء من التكبير عند الانتهاء من وضع اليدين.
[2] في جميع الست، متقدمة على تكبيرة الإحرام ومتأخرة أو بالتفريق للإمام والمأموم والمنفرد في الفريضة والنافلة.
[4] و [5] راجع (المصدر نفسه) ص 723 - 724. الباب 8.
الحديث 1
[2] حاصل القول الأصح: الشروع في التكبير عند ابتداء رفع اليدين والانتهاء من التكبير عند الشروع في وضع اليدين.
(والقول الثاني): الشروع في التكبير عند انتهاء رفع اليدين والختم بالتكبير عند وضع اليدين.
(والقول الثالث): الشروع في التكبير بالشروع في رفع اليدين، والانتهاء من التكبير عند الانتهاء من وضع اليدين.
[2] في جميع الست، متقدمة على تكبيرة الإحرام ومتأخرة أو بالتفريق للإمام والمأموم والمنفرد في الفريضة والنافلة.
[4] و [5] راجع (المصدر نفسه) ص 723 - 724. الباب 8.
الحديث 1