والمراد بالتمرين التعويد على أفعال المكلفين، ليعتادها قبل البلوغ فلا يشق عليه بعده [3].
(الفصل الثالث - في كيفية الصلاة) (ويستحب) قبل الشروع في الصلاة (الأذان والإقامة) وإنما جعلهما من الكيفية خلافا للمشهور من جعلهما من المقدمات نظرا إلى مقارنة الإقامة لها غالبا [4]، لبطلانها بالكلام ونحوه [5]
[1] (المصدر نفسه) ص 13. الحديث 7.
[2] لم نجد نصا يدل على ضرب الطفل لعشر سنين.
نعم في (مستدرك وسائل الشيعة) المجلد 1 الباب 3 الحديث 3.
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله.
" مروا صبيانكم بالصلاة إذا كانوا أبناء عشر سنين ".
[3] تذكير الضمير باعتبار رجوعه إلى فعل المكلفين المعلوم من قوله: أفعال المكلفين.
[4] هذا توجيه لما ذهب إليه المصنف من جعل الأذان والإقامة من كيفيات الصلاة.
وتوضيحه: أن الإقامة مقارنة للصلاة غالبا بحيث تبطل إذا فصل بينها، وبين الصلاة بكلام ونحوه فكأنها منها والجزء المتصل بها.
[5] كالفعل الكثير والسكوت الطويل.
[2] لم نجد نصا يدل على ضرب الطفل لعشر سنين.
نعم في (مستدرك وسائل الشيعة) المجلد 1 الباب 3 الحديث 3.
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله.
" مروا صبيانكم بالصلاة إذا كانوا أبناء عشر سنين ".
[3] تذكير الضمير باعتبار رجوعه إلى فعل المكلفين المعلوم من قوله: أفعال المكلفين.
[4] هذا توجيه لما ذهب إليه المصنف من جعل الأذان والإقامة من كيفيات الصلاة.
وتوضيحه: أن الإقامة مقارنة للصلاة غالبا بحيث تبطل إذا فصل بينها، وبين الصلاة بكلام ونحوه فكأنها منها والجزء المتصل بها.
[5] كالفعل الكثير والسكوت الطويل.