____________________
* أو الإلقاء إن لم يكن ساترا. (الإمام الخميني).
* أو النزع إن لم يكن ساترا. (الگلپايگاني).
[2] الأحوط قطع الصلاة مع إدراك الركعة ومع عدمه الإتمام ثم القضاء في الصورتين. (الحائري).
[3] بل ينزع مع الإمكان وصلى عاريا على الأقوى. (الإمام الخميني).
* إن كان في ساتر يمكنه نزعه والصلاة عاريا أتمها كذلك، والاحتياط بالقضاء في الطاهر لا ينبغي تركه. (النائيني).
[4] هذا إذا كانت في البدن أو في الثوب ولا يمكنه نزعه، وإلا فالأقوى نزعه وإتمامها عاريا. (البروجردي).
* هذا إذا لم يمكن نزعه والصلاة عاريا، وإلا وجب نزعه وأتمها عاريا.
(الجواهري).
* لا يترك الاحتياط بالقضاء بعد الإتمام فيما لا يدرك ركعة لو قطع الصلاة لتحصيل الشرط، وإلا فالقطع لذلك هو المتعين. (الشيرازي).
* أو النزع إن لم يكن ساترا. (الگلپايگاني).
[2] الأحوط قطع الصلاة مع إدراك الركعة ومع عدمه الإتمام ثم القضاء في الصورتين. (الحائري).
[3] بل ينزع مع الإمكان وصلى عاريا على الأقوى. (الإمام الخميني).
* إن كان في ساتر يمكنه نزعه والصلاة عاريا أتمها كذلك، والاحتياط بالقضاء في الطاهر لا ينبغي تركه. (النائيني).
[4] هذا إذا كانت في البدن أو في الثوب ولا يمكنه نزعه، وإلا فالأقوى نزعه وإتمامها عاريا. (البروجردي).
* هذا إذا لم يمكن نزعه والصلاة عاريا، وإلا وجب نزعه وأتمها عاريا.
(الجواهري).
* لا يترك الاحتياط بالقضاء بعد الإتمام فيما لا يدرك ركعة لو قطع الصلاة لتحصيل الشرط، وإلا فالقطع لذلك هو المتعين. (الشيرازي).