الفصل الخامس: تسخير الطبيعة في ظلّ دولة المهدي 321
الفصل السادس: أنّ عيسى عليه السّلام الوزير الأعظم في دولة المهدي 323
الفصل السابع: عدالة القضاء و الحقوق في دولة المهدي 324
الفصل الثامن: أنّ النبيّ عيسى يقضي في دولة المهدي 326
الفصل التاسع: أنّ دولة السلام و الرخاء العالمي 327
الفصل العاشر: أنّ الخير و البركة يغمران دولة المهدي 329
الفصل الحادي عشر: قسمه المال في دولته بالسويّة 332
الفصل الثاني عشر: السخاء و وفرة العطاء للناس في دولته 333
الفصل الثالث عشر: أنّه لا خير في العيش بعده 335
عنوان محتويات الكتاب 339
فهارس 353