جامع السعادات - النراقي، المولى محمد مهدي

نام کتاب : جامع السعادات نویسنده : النراقي، المولى محمد مهدي جلد : 1 صفحه : 408

اشارة	4
مولده و وفاته‌	5
نشأته العلمیة و أساتذته‌	6
عصره‌	8
شخصیة المترجم له و أخلاقه‌	11
مؤلفاته‌	14
اشارة	14
جامع السعادات و علم الأخلاق‌	18
اشارة	18
النواحی الفنیة فی الکتاب‌	21
تصحیح الکتاب و مراجعه‌	24
مراجع البحث فی الترجمة	28
ملاحظة	29
اشارة	29
(جامع الافکار و ناقد الأتظار)	31
مقدمة المؤلف‌	34
الباب الأول فی المقدمات‌	37
اشارة	37
فصل (انقسام حقیقة الإنسان و حالاته بالاعتبار)	38
فصل (فی تجرد النفس و بقائها)	38
فصل (فی بیان تلذذ النفس و تألمها)	41
فصل (فی فضائل الأخلاق و رذائلها)	42
فصل (الأخلاق الذمیمة تحجب عن المعارف)	44
فصل (أن العمل نفس الجزاء)	48
فصل (تأثیر المزاج علی الأخلاق)	54
فصل (تأثیر التربیة علی الأخلاق)	56
فصل (شرف علم الأخلاق بشرف موضوعه و غایته)	60
فصل (النفس و أسماؤها و قواها الأربع)	62
اشارة	62
وصل‌	68
فصل (الأقوال فی الخیر و السعادة و التوفیق بینها)	70
فصل (لا تحصل السعادة إلا بإصلاح جمیع الصفات و القوی دائما)	73
اشارة	73
وصل (غایة السعادة التشبه بالمبدإ)	75
فصل (بإزاء کل واحدة من القوی الأربع لذة و ألم)	76
اشارة	76
إیقاظ (فیه موعظة و نصیحة)	79
الباب الثانی فی بیان أقسام الأخلاقی و تفصیل القول فیها	84
اشارة	84
فصل (أجناس الفضائل الأربع و الأقوال فی حقیقة العدالة)	85
(بطریق آخر)	86
اشارة	86
تکملة (العدالة انقیاد العقل العملی للعقل النظری)	88
وصل العقل النظری هو المدرک للفضائل و الرذائل‌	92
دفع الإشکال فی تقسیم الحکمة	94
فصل تحقیق الوسط و الأطراف‌	95
فصل (أجناس الرذائل و أنواعها)	100
اشارة	100
فصل الفرق بین الفضیلة و الرذیلة	109
فصل العدالة أشرف الفضائل‌	113
اشارة	113
ایقاظ	119
دفع اشکال	121
تتمیم‌	121
تنویر (لا حاجة إلی العدالة مع رابطة المحبة)	124
وصل (التکمیل الصناعی لاکتساب الفضائل علی طبق ترتیب الکمال الطبیعی)	124
الباب الثالث فی طریق حفظ اعتدال الأخلاق المحمودة و استحصالها بإزالة نقائضها المذمومة	128
المقدمة	128
اشارة	128
فصل (الطریق لحفظ اعتدال الفضائل)	129
اشارة	129
(منها) اختیار مصاحبة الأخیار	129
(و منها) إعمال القوی فی شرائف الصفات	129
(و منها) أن یقدم التروی علی کل ما یفعله	130
اشارة	130
(و منها) أن یحترز عما یهیج الشهوة و الغضب رؤیة و سماعا و تخیلا	131
(و منها) أن یستقصی فی طلب خفایا عیوب نفسه	131
قانون العلاج فی الطب الروحانی‌	132
اشارة	132
فصل (طریق معرفة الأمراض النفسانیة)	132
فصل (أسباب الأمراض النفسانیة)	133
فصل (المعالجات الکلیة لمرض النفس)	134
المعالجات الخاصة لمرض النفس‌	135
المقام الأول (فی معالجة الرذائل المتعلقة بالقوة العاقلة)	136
اشارة	136
أما جنسا رذائلها	137
فأولهما: الجربزة	137
اشارة	137
و ثانیهما: الجهل البسیط	137
اشارة	137
فصل (شرف العلم و الحکمة)	138
اشارة	138
آداب التعلم و التعلیم‌	142
اشارة	142
(و أما آداب التعلیم)	142
تتمیم (العلم الإلهی و علم الأخلاق و الفقه أشرف العلوم)	142
اشارة	142
(و منها) ان یکون تعلمه لمجرد التقرب إلی اللّه و الفوز بالسعادات الأخرویة	143
(و منها) أن یعمل بما یفهم و یعلم	144
(و منها) أن یحافظ شرائط الخضوع و الأدب للمعلم	144
اشارة	144
أنواع الرذائل المتعلقة بالعاقلة	147
أما الأنواع المتعلقة بالعاقلة	147
فمنها: الجهل المرکب‌	147
أصول العقائد المجمع علیها	148
أما آداب التعلم	153
و منها الشک و الحیرة	154
اشارة	154
وصل الیقین‌	155
اشارة	155
(فمنها) ان یخلص المعلم تعلیمه للّه سبحانه‌	145
(و منها) أن یکون مشفقا علی المتعلم ناصحا له	145
(و منها) أن لا یضن العلم من أهله و یمنعه عن غیر أهله	145
(و منها) أن یقول ما یعلم و یسکت عما لا یعلم‌	145
علامات صاحب الیقین‌	157
اشارة	157
(و منها) أن یکون مستجاب الدعوات	157
و منها: الشرک‌	160
اشارة	160
مراتب الیقین‌	161
(منها) ألا یلتفت فی أموره إلی غیر اللّه سبحانه.	164
وصل (التوحید فی الفعل)	165
فصل (ابتناء التوکل علی حصر المؤثر فی اللّه تعالی)	168
فصل مناجاة السر لأرباب القلوب)	171
و منها: الخواطر النفسانیة و الوساوس الشیطانیة	179
اشارة	179
فصل (أقسام الخواطر و منها الإلهام)	180
فصل (المطاردة بین جندی الملائکة و الشیاطین فی معرکة النفس)	182
فصل (تسویلات الشیطان و وساوسه)	184
فصل (العلائم الفارقة بین الإلهام و الوسوسة)	186
فصل (علاج الوساوس)	187
فصل (ما یتم به علاج الوسواس)	190
اشارة	190
(الثانی) عمارة القلب بأضدادها	190
(الأول) سد الأبواب العظیمة للشیطان فی القلب	190
(و منها) أن یکون فی جمیع الأحوال خاضعا للّه سبحانه.	158
(الثالث) کثرة الذکر بالقلب و اللسان	191
اشارة	191
فصل (ما یتوقف علیه قطع الوساوس)	193
فصل (حدیث النفس لا مؤاخذة علیه)	195
اشارة	195
وصل (الخاطر المحمود و التفکر)	200
تکملة (مجاری التفکر فی المخلوقات)	204
اشارة	204
أما (البعوض)	206
أما (النحل)	207
و أما (الإنسان)	208
اشارة	208
تذنیب‌	223
فانظر- أولا- إلی (رواسی الجبال) و شوامخ الصم الصلاب	227
ثم انظر إلی (أنواع النبات)	227
ثم انظر إلی (أنواع الحیوانات)	228
ثم ارفع رأسک إلی هذا (السقف الأخضر)	229
ثم انظر إلی حرکة (الشمس)	230
ثم انظر إلی عظم أقدار هذه الأجرام السماویة	230
ثم انظر مع هذا العظم إلی سرعة حرکتها و خفتها	231
تتمیم‌	232
نصیحة	237
(و منها)- أی و من رذائل القوة العاقلة- استنباط وجوده. المکر و الحیل‌	238
المقام الثانی (فیما یتعلق بالقوة الغضبیة من الرذائل و الفضائل و کیفیة العلاج)	242
اشارة	242
فنقول: أما جنسا رذائلها	243
اشارة	243
«فأحدهما»: التهور	243
«و ثانیهما»: الجبن‌	244
اشارة	244
وصل الشجاعة	245
و أما الأنواع و لوازمها المتعلقة بالقوة الغضبیة	246
فمنها: الخوف‌	246
اشارة	246
فصل الخوف المذموم و أقسامه‌	247
اشارة	247
(الثانی) أن یکون أمرا ممکنا لم یجزم بشی‌ء من طرفیه	247
(الرابع) أن یکون مما توحش منه الطباع، بلا داع عقلی و لا باعث نفس أمری	247
باعث خوف الموت یحتمل أمورا	247
(الأول) أن یکون أمرا ضروریا لازم الوقوع	247
(الثالث) أن یکون أمرا ممکنا فاعله هذا الشخص	247
(الأول) تصور فناء ذاته بالکلیة	248
(الثانی) تصور إیجابه ألما جسمانیا عظیما لا یتحمل مثله و لم یدرک فی الحیاة شبهه.	249
(الثالث) تصور عروض نقصان لأجله.	249
(الرابع) صعوبة قطع علاقته من الأولاد و الأموال و المناصب و الأحباب‌	250
(الخامس) تصور سرور الأعداء و شماتتهم بموته.	250
(السادس) تصور تضییع الأولاد و العیال، و هلاک الأعوان و الأنصار	251
(السابع) تصور العذاب الجسمانی و الروحانی المترتب علی ذمائم الأعمال و قبائح الأفعال.	253
اشارة	253
فصل الخوف المحمود و أقسامه و درجاته‌	254
فصل بم یتحقق الخوف‌	257
فصل الخوف من اللّه أفضل الفضائل‌	260
فصل الخوف إذا جاوز حده کان مذموما	266
فصل طرق تحصیل الخوف الممدوح‌	268
(الأول) أن یجتهد فی تحصیل الیقین.	268
(الثانی) ملازمة التفکر فی أحوال القیامة	269
اشارة	269
(الثالث) أن یتأمل فی أن الوقف علی کنه صفات اللّه فی حیز المحال	269
فصل خوف سوء الخاتمة و أسبابه‌	270
(الأول) و هو الأعظم، و هو أن یغلب علی القلب عند سکرات الموت و ظهور أ هواله	270
(الثانی) ضعف الإیمان فی الأصل	273
اشارة	273
(و الثالث) کثرة المعاصی و غلبة الشهوات، و إن قوی الإیمان.	274
فصل الفرق بین الاطمئنان و الأمن من مکر اللّه‌	280
اشارة	280
تتمیم التلازم بین الخوف و الرجاء	281
اشارة	281
الظواهر الواردة فی الرجاء أکثر من أن تحصی، و هی علی أقسام	284
(الثانی) ما ورد فی الترغیب علی خصوص الرجاء و کونه سبب النجاة	284
و أما (الثانی)- أعنی ما یدل علی أن رجاء المغفرة و العفو و الرحمة إنما هو بعد العمل‌	285
(الثامن) ما ورد فی سعة عفو اللّه و مغفرته و وفور رأفته و رحمته	288
(التاسع) ما دل علی أن ابتلاء المؤمن فی الدنیا بالبلایا و الأمراض کفارة لذنوبه	289
(العاشر)- ما ورد فی أن الإیمان لا یضر معه عمل	289
(الحادی عشر) ما ورد فی الترغیب علی حسن الظن باللّه	289
(الثانی عشر) ما دل علی أن الکافر أو النصاب یکونون یوم القیامة فداء للمؤمنین أو الشیعة	289
(الأول) إزالة أسبابه المهیجة له	290
(الثانی) أن یتذکر قبح الغضب و سوء عاقبته	290
فصل مواقع الخوف و الرجاء و ترجیح أحدهما علی الآخر	291
فصل العمل علی الرجاء أعلی منه علی الخوف‌	293
فصل مداواة الناس بالخوف أو الرجاء علی اختلاف أمراضهم‌	296
و منها: صغر النفس‌	297
اشارة	297
وصل کبر النفس و صلابتها	298
تتمیم الثبات أخص من کبر النفس‌	299
و منها: دناءة الهمة	300
و منها: عدم الغیرة و الحمیة	301
اشارة	301
وصل الغیرة و الحمیة	302
اشارة	302
فصل الغیرة علی الدین و الحریم و الأولاد	303
مقتضی الغیرة و الحمیة فی (الدین)	303
و مقتضی الغیرة علی (الحریم)	303
و أما مقتضی الغیرة علی (الأولاد)	306
و أما الغیرة علی (المال)	310
و منها: العجلة	311
اشارة	311
(الخامس) ما ورد فی شفاعة النبی- صلی اللّه علیه و آله و سلم-	287
(السادس) ما ورد من البشارات للشیعة و من عدم خلودهم فی النار	287
(السابع) ما دل علی أن النار إما أعدها اللّه لأعدائه من الکافرین	287
و منها: سوء الظن بالخالق و المخلوق‌	317
اشارة	317
وصل حسن الظن‌	321
و منها: الغضب‌	322
اشارة	322
فصل الإفراط و التفریط و الاعتدال فی قوة الغضب‌	323
فصل (الغضب)	325
فصل (إمکان إزالة الغضب و طرق علاجه)	327
اشارة	327
ثم علاجه یتوقف علی أمور	327
اشارة	327
(الثامن) أن یتذکر أن الغضب مرض قلب و نقصان عقل	327
(الثالث) أن یتذکر ما ورد من المدح و الثواب علی دفع الغضب فی موارده	328
(الرابع) ان یتذکر فوائد ضد الغصب، أعنی الحلم و کظم الغیظ	328
(الخامس)	328
(السادس) أن یحترز عن مصاحبة أرباب الغضب	329
(السابع) أن یعلم أن ما یقع إنما هو بقضاء اللّه و قدره	329
(التاسع) أن یتذکر أن قدرة اللَّه علیه أقوی و أشد من قدرته‌	329
تتمیم‌	330
وصل (فضیلة الحلم و کظم الغیظ)	330
اشارة	330
(العاشر)	331
(الحادی عشر) أن یتفکر فی السبب الذی یدعوه إلی الغیظ و الغضب‌	331
(الثانی عشر) أن یعلم أن اللَّه یحب منه ألا یغضب	332
(الثالث عشر) أن یتفکر فی قبح صورته و حرکاته عند غضبه	332
و منها: الکبر	332
اشارة	332
أما (الحلم)	333
و اما (کظم الغیظ)	334
و منها: الانتقام‌	336
اشارة	336
وصل (العفو)	338
و منها: العنف‌	339
اشارة	339
وصل (فضیلة الرفق)	340
تکملة (المداراة)	342
و منها: سوء الخلق بالمعنی الأخص‌	343
اشارة	343
وصل (طرق اکتساب حسن الخلق)	344
و منها: الحقد	347
و منها: العداوة الظاهرة	350
و منها: الضرب و الفحش و اللعن و الطعن‌	350
اشارة	350
أما (الضرب)	351
و أما (الفحش و السب و بذاءة اللسان)	351
و أما (اللعن)	353
و أما (الطعن)	357
و منها- أی و من رذائل القوة الغضبیة-: العجب‌	358
اشارة	358
فصل (آفات العجب)	362
اشارة	362
فصل (علاج العجب إجمالا و تفصیلا)	363
اشارة	363
أما العلاج الإجمالی‌	363
و أما التفصیلی‌	367
أما (العجب بالعلم)	367
وصل الأناة و التوقف و الوقار و السکینة	316
وصل (انکسار النفس)	380
(الأول) ما ورد فی النهی عن القنوط و الیأس من رحمة اللّه‌	381
(الثالث) ما ورد فی استغفار الملائکة و الأنبیاء للمؤمنین‌	381
(الرابع) ما ورد فی تأجیل المذنب إلی أن یستغفر	381
فصل (ذم الکبر)	382
فصل (التکبر علی اللّه و علی الناس)	386
فصل (درجات الکبر)	387
(الثانیة) کالأولی، إلا فی إظهاره علی اللسان	388
(الثالثة) ان یکون مستقرا فی قلبه‌	388
فصل (علاج الکبر علما و عملا)	388
اشارة	388
اشکال و حل‌	389
(الثالث) أن یجیب دعوة الفقیر	392
تذنیب (العلاج العملی للکبر)	391
اشارة	391
(الثانی) ان یقدم الأقران و الأمثال علی نفسه فی المحافل	391
(الرابع) ان یلبس ثیابا بذلة	391
(الأول) ان یناظر مع أقرانه فی بعض المسائل	391
(الخامس) أن یأکل مع خدامه و غلمانه	393
وصل (التواضع و مدحه)	395
تتمیم (الذلة)	399
و منها: الافتخار	400
و منها: البغی‌	401
و منها: تزکیة النفس‌	402
و منها: العصبیة	403
و منها: کتمان الحق‌	404
اشارة	404
وصل (الإنصاف و الاستقامة علی الحق)	405
و منها: القساوة	406
تعريف مرکز القائمیة باصفهان للتحریات الکمبیوتریة	407

نام کتاب : جامع السعادات نویسنده : النراقي، المولى محمد مهدي جلد : 1 صفحه : 408

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست