مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
منطق
فلسفه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
الحاشية على الإلهيات
نویسنده :
الملا صدرا
جلد :
1
صفحه :
265
ترجمه نوع 1
اعراب گذاری
[فن الالهيات]
2
[المقالة الاولى و فيها ثمانية فصول]
2
[الفصل الاول: في موضوع الفلسفة]
2
[الفصل الثاني في تحصيل الفلسفة]
7
[الفصل الثالث: في منفعته و مرتبته و اسمه]
16
[الفصل الرابع: جملة ما يتكلم فيه الفلسفة]
21
[الفصل الخامس: في الدلالة على الموجود]
23
[في اتحاد العلم و المعلوم]
26
[معنى الوجود واحد]
26
[في امتناع اعادة المعدوم]
29
[الفصل السادس: في الواجب و الممكن]
30
[ان الممكن بالذات مع الوجود]
31
[في بيان الوجوب بالقياس الى الغير]
31
[ان العرض المقابل الذاتي لابد ان يكون معللا]
32
[الفصل السابع: في حدة الواجب]
33
[شبهة إبن كمونة و دفعها]
35
[في أن كل حادث مسبوق بمادة]
37
[الفصل الثامن: بيان الحق و الصدق]
38
[عدم جواز السهو على الانبياء]
41
[المقالة الثانية و فيها أربعة فصول]
42
[الفصل الاول: في تعريف الجوهر و أقسامه]
42
[ان الامر الواحد يجوز ان يكون جوهرا و عرضا بالقياس الى امرين]
44
[في الفرق بين الموضوع و المحل]
46
[في تقسيم الجوهر الى أقسام]
47
[الفصل الثاني: في الجوهر الجسماني]
48
[في معنى الطول و العرض و العمق]
50
[في إطلاق الصورة بمعنى الحقيقة]
51
[في إثبات التخلل و التكاثف]
54
[بطلان مذهب ذى مقراطيس]
56
[في برهان الفصل و الوصل]
57
[في برهان القوة و الفعل]
60
[في أن الصورة الجسمية لا ينفك عن طبيعته النوعية]
62
[في بيان أن تركيب الجسم من الهيولى والصورة ليس ذهنيا]
63
[الفصل الثالث: أن المادة الجسمانيةلا يتعرى عن الصورة]
65
[في إبطال إتحاد الاثنين]
67
[في إبطال إتحاد الجوهرين]
68
[في إثبات التخلل و التكاثف الحقيقيين]
69
[في إثبات الصورة النوعية من طريق التحيز]
69
قاعدة عرشية
72
كلمة عرشية
73
[الفصل الرابع: في تقديم الصورة على المادة]
74
[في أن الهيولى لا يكون فاعلا]
75
تذنيب
82
[المقالة الثالثة و فيها عشرة فصول]
82
[الفصل الاول في المقولات التسع]
82
[في أن المحمول بمعنى القائم بالغير]
84
[في بيان الاختلاف في عرضية بعض الاعراض]
84
[الفصل الثاني: في بيان أقسام الوحدة]
86
[في بيان الواحد بالمناسبة]
92
[الفصل الثالث في تحقيق الوحدة و الكثرة]
93
[في أن العدد عرض]
93
[في الفرق بين العرض و العرضي]
96
[الفصل الرابع: في أن المقادير أعراض]
100
[أن الجسم يطلق على ماوراء الصورة الجسمية]
100
مخلص عرشي
101
[في بيان الفرق بين نسبة المقداريةالى السطح]
103
[السطح الواحد بالشخص لا يمون موضوعا للتسطيح و الكروية]
103
[في مفارقة السطح للجسم و الخط السطح]
104
[في إبطال ما قيل أن النقطة يرسم منها الخط]
106
[في تحقيق ماهية الزاوية]
106
[في حقيقة الزمان]
108
[الفصل الخامس: في تحقيق ماهية العدد]
111
[بيان الفرق بين الاجزاء بالأسر و مجموعه]
112
[في بيان ان العدد لا يحد]
113
[الفصل السادس: في تقابل الوحدة و الكثرة]
114
[في موضوع الوحدة الشخصية و الكثرة الشخصية]
115
[في بيان عدم تقابل العدم و الملكة بين الوحدة و الكثرة]
116
[في بيان عدم تقابل الناقص و التضايف بين الكثرة و الوحدة]
117
[في بيان تقابل العظم و الصغر و المساواة]
120
[الفصل السابع: في أن الكيفيات أعراض]
121
[الفصل الثامن: في العلم و أنه عرض]
126
مكاشفة حكمية
132
تدقيق و تحصيل
133
[في أن المعتبر في الجوهرية الوجود العيني]
135
[في أن العلم الحصولي للنفوس المجردة الانسانية]
137
[الفصل التاسع: في الكيفيات التي في الكميات]
139
[في إثبات الدائرة الحقيقية بثلاثة براهين]
140
[البرهان الاول]
142
[البرهان الثاني]
144
[البرهان الثالث]
145
[الفصل العاشر: في بيان المضاف]
146
[في بيان وقوع الاضافة في الاضافة و في ساير الاعراض]
147
[في بيان إنحصار الاضافات]
148
[في بيان أن ألاخوة صفة واحدة قائمة بالاخوين]
149
[في بيان شبهة المنكرين لوجود الاضافة]
150
[في ان غير الاضافة مضاف بالاضافة و الاضافة بنفسها]
151
[المقالة الرابعة و فيها ثلاثة فصول]
153
[الفصل الاول: في بيان المتقدم و المتأخر و الحدوث]
154
[في بيان القدم بالزمان و المكان]
155
[في بيان التقدم بالطبع]
156
[في بيان التقدمبالعلية]
156
[في بيان حركة اليد و حركة المفتاح]
156
[في بيان إبطال التخلف]
156
[في بيان أن العلة مع المعلول في الزمان او الدهر او غيرهما]
157
[في بيان معية العلة و المعلول]
157
[في بيان أن إمكان قبول الوجود معتبر في جانب المعلول]
158
[الفصل الثاني: في القوة و الفعل و القدرة و العجز]
160
[في بيان معاني القوة]
161
[في بيان معنى قدرة الواجب تعالى]
163
[في بيان القوة المقارنة بالنطق]
164
[في بيان أقسام القدرة]
167
[في بيان إبطال قول من زعم أن القدرة إنما تكون مع الفعل]
168
[في بيان ما ليس في موضوع و لا معه فليس له وجود]
169
[في بيان إثبات الصورة النوعية]
170
[في بيان مسبوقية الحادث بالمادة]
171
[الفصل الثالث: في بيان التام و الناقص]
175
[في تفسير التام والناقص و فوق التمام]
175
[المقالة الخامسة و فيها ثمانية فصول]
176
[الفصل الاول: في بيان الامور العامة و كيفية وجودها]
179
[في بيان أن الكلي يطلق على ثلاثة معان]
180
[في بيان أنه يجوزارتفاع النقيضين في المرتبة]
181
[الفصل الثاني: في كيفية كون الكلية للطبايع الكلية]
187
[في بيان أن الطبائع الكلية ليست لها مادة]
189
[في بيان تضعيف آراء الاقدمين في أمر القوة]
173
[الفصل الثالث: في بيان الجنس و المادة]
192
[في بيان أن الجنس متحد مع النوع في العقل]
196
[في بيان أن الفصل لا يكون خارجا عن الجنس]
196
[الفصل الخامس: في النوع]
204
[الفصل الرابع: في بيان كيفية دخول معان الخارجة عن الجنس]
198
[الفصل السادس: في بيان الفصل و تحقيقه]
206
[الفصل السابع: في بيان مناسبة الحد و المحدود]
209
[في أن الاتحاد الاشياء على أصناف]
211
[في أن الانواع المركبة في الخارج يؤخذ الجنس من مادتها و الفصل من صورها]
213
[في بيان أن الاتحادالجنس و الفصل بحسب الحقيقة]
213
[في بيان الحد]
214
[بيان الفرق بين الصورة في المركبات و بين الصورة في البسائط]
215
[الفصل الثامن: في بيان مناسبة الحد و أجزائه]
218
[المقالة السادسة و فيها خمسة فصول]
222
[الفصل الاول: في بيان أقسام العلل و أحوالها]
222
[في بيان العلة الصورية]
222
تفيد
223
[في بيان علة الغائية]
223
[في بيان إنحصار العلل في ألاربعة]
223
[في أنه ليس الفرق بين الكلي و الجزئي بنحو الادراك]
219
[في بيان الفرق بين العلة الصورية و الصورة]
225
[في بيان أنه لا دخل للعلة المحدثة في العدم السابق]
225
[في بيان أن الحدث من لوازم الماهية]
226
[في بيان أن الممكن بعد الحدوث تحتاج الى العلة]
226
[أشارة الى أن بعض أجزاء العالم كالعقول و النفوس قديم]
227
[الفصل الثاني: في بيان أن كل علة مع معلولها]
227
[في بيان أن العلة شكل البنا هي إجتماع الاجزاء لا البنَّا]
229
[في بيان معنى الابداع]
231
[في بيان معنى التكوين]
233
[الفصل الثالث: في مناسبة ما بين العلل الفاعلية و معلولاتها]
234
[في بيان المفيد للوجود و المستفيد للوجود]
234
[في بيان أن الوجود لو صار مجعولا بالذات]
235
[بيان أن الطبيعة لو كانت معلولة كانت العلة خارجة عنها]
235
[في بيان أقسام المعلول في شخصه]
235
[في بيان أقسام الاستعداد التام و الناقص]
236
[في بيان الانواع المنحصرة في الفرد إنما يكون في الخارج لا في الذهن]
236
هاهنا أبحاث
237
[البحث] الأول
237
البحث الثاني
239
البحث الثالث
239
[في بيان شبهة زيادة المعلول على العلة]
240
[في بيان عدم المساواة المعلول مع علتة في الوجود]
241
[في بيان أن الوجود كم حيث هو لا تشكيك فيه بالشدة و الضعف]
242
[في بيان تقدم العلة على المعلول بالوجوب]
243
[في بيان علية الصورة للمادة]
224
[الفصل الرابع: في بيان العلل العنصرية و الصورية و الغائية]
244
[في بيان العلة الفاعلية]
244
[في بيان معانى كون قوة الشىء في الشىء]
245
[في بيان الفرق بين الاسطقس و العنصر]
246
[في بيان أنه لا يجوز أن يكون شىء واحد فاعلا و قابلا]
246
[في إطلاق الصورة على الجوهر المفارق و بيان معاني الصورة]
249
[الفصل الخامس: في بيان إثبات الغاية]
251
[في الفرق بين الجود و الخير]
252
[في بيان أن حركة الارادية فلها مبدء]
253
[في الفرق بين الغاية و الضروري]
254
[في بيان العلة الغائية في الطبائع]
254
[في بيان تقدم الغاية و تأخرها]
258
[في أن الشىء قد يكون مع في شيئية و قد تكون مع في وجوده]
259
[في أن العلة الغائية علة لصيرورة سائر العلل]
259
[في بيان حال الجود و الخير]
261
نام کتاب :
الحاشية على الإلهيات
نویسنده :
الملا صدرا
جلد :
1
صفحه :
265
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir