مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
حدیث
رجال
درایه
حدیثی
تراجم و طبقات
انساب
نهج البلاغه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
نهج البلاغة ت الحسون
نویسنده :
السيد الشريف الرضي
جلد :
1
صفحه :
2
فهرس كتاب نهج البلاغة
فهرس المطالب
بَابُ المخُتْارِ مِنْ خُطب مولانا أميرالمؤُمِنين
الخطبة 1: يذكر فيها ابتداءَ خلق السماءِ والاَرض، وخلق آدم عليه الصلاة والسلام
الخطبة 2: بعد انصرافه من صفين
الخطبة 3: المعروفة بالشِّقْشِقِيَّة
الخطبة 4: وفيها يعظ الناس ويهديهم من ضلالتهم، ويقال: إنه خطبها بعد قتل طلحة والزبير
الخطبة 5: لمّاقبض رسول الله (ص) وخاطبه العباس وأبوسفيان في أن يبايعا له بالخلافة
الخطبة 6: لمّا أشير عليه بألاّ يتبع طلحةَ والزبيرَ ولا يُرصدَ لهما القتال
الخطبة 7: يذم فيها أتباع الشيطان
الخطبة 8: يعني به الزبير في حال اقتضت ذلك
الخطبة 9: في صفته وصفة خصومه ويقال إنّها في أصحاب الجمل
الخطبة 10: يريد الشيطان أويكني به عن قوم
الخطبة 11: لابنه محمّد بن الحنفية لمّا أعطاه الراية يوم الجمل
الخطبة 12: لمّا أظفره الله تعالى بأصحاب الجمل
الخطبة 13: في ذم البصرة وأهلها
الخطبة 14: في مثل ذلك
الخطبة 15: فيما ردّه على المسلمين من قطائع عثمان
الخطبة 16: لمّا بويع بالمدينة
الخطبة 17: في صفة من يتصدّى للحكم بين الاُْمة وليس لذلك بأَهل
الخطبة 18: في ذمّ اختلاف العلماء في الفتيا
الخطبة 19: قاله للاشعث بن قيس وهو على منبر الكوفة يخطب
الخطبة 20: وفيها ينفر من الغفلة وينبه إلى الفرار لله
الخطبة 21: وهي كلمة جامعة للعظة والحكمة
الخطبة 22: حين بلغه خبر الناكثين ببيعته
الخطبة 23: وتشتمل على تهذيب الفقراء بالزهد وتأديب الاغنياء بالشفقة
الخطبة 24: وهي كلمة جامعة له
الخطبة 25: وقد تواترت عليه الاَخبار باستيلاءِ أصحاب معاوية على البلاد،
الخطبة 26: وفيها يصف العرب قبل البعثة ثم يصف حاله قبل البيعة له
الخطبة 27: قد قالها يستنهض بها الناس حين ورد خبر غزوالانبار
الخطبة 28: وهو فصل من الخطبة التي أولها: «الحمد لله غير مقنوط من رحمته»
الخطبة 29: بعد غارة الضحاك بن قيس صاحب معاوية على الحاجّ بعد قصة الحكمين
الخطبة 30: في معنى قتل عثمان
الخطبة 31: لمّا أنفذ عبدالله بن العباس(رحمه الله) إلى الزبير
الخطبة 32: وفيها يصف زمانه بالجور، ويقسم الناس فيه خمسة أصناف، ثم يزهد في الدنيا
الخطبة 33: عند خروجه لقتال أهل البصرة
الخطبة 34: في استنفار الناس إلى الشام
الخطبة 35: بعد التحكيم
الخطبة 36: في تخويف أَهل النهروان
الخطبة 37: فيه يذكر فضائله (عليه السلام) قاله بعد وقعة النهروان
الخطبة 38: فيها علة تسمية الشبهة شبهة، ثم بيان حال الناس فيها
الخطبة 39: خطبها عند علمه بغزوة النعمان بن بشير صاحب معاوية لعين التمر
الخطبة 40: في الخوارج لما سمع(عليه السلام) قولهم: «لا حكم إلاّ لله»
الخطبة 41: وفيها ينهى عن الغدر ويحذر منه
الخطبة 42: فيها يحذر من اتباع الهوى وطول الامل في الدنيا
الخطبة 43: وقد أشار عليه أصحابه بالاستعداد لحرب أهل الشام بعد إرساله جرير بن عبدالله البجلي إلى معاوية
الخطبة 44: لمّا هرب مَصْقَلة بنُ هُبيرة الشيباني إلى معاوية
الخطبة 45: وهو بعض خطبة طويلة خطبها يوم الفطر
الخطبة 46: عند عزمه على المسير إِلى الشام
الخطبة 47: في ذكر الكوفة
الخطبة 48: عند المسير إلى الشام
الخطبة 49: فيها جملة من صفات الربوبية والعلم الالهي
الخطبة 50: فيها بيان لما يخرب العالم به من الفتن وبيان هذه الفتن
الخطبة 51: لمّا غلب أصحاب معاوية أصحابه على شريعة
الخطبة 52: قد تقدّم مختارها برواية ونذكرها هاهنا برواية أخرى لتغاير الروايتين
الخطبة 53: فيه يصف أصحابه بصفين حين طال منعهم له من قتال أهل الشام
الخطبة 54: وقد استبطأ أصحابه إذنه لهم في القتال بصفين
الخطبة 55: يصف أصحاب رسول الله
الخطبة 56: ومن كلام له (عليه السلام) لاصحابه
الخطبة 57: كلّم به الخوارج
الخطبة 58: لمّا عزم على حرب الخوارج
الخطبة 59: لمّا قتل الخوارج
الخطبة 60: وقال(عليه السلام) فيهم
الخطبة 61: لمّا خُوِّف من الغيلة
الخطبة 62: يحذر من فتنة الدنيا
الخطبة 63: في المبادرة إلى صالح الاعمال
الخطبة 64: وفيها مباحث لطيفة من العلم الالهي
الخطبة 65: في تعليم الحرب والمقاتلة
الخطبة 66: في معنى الانصار
الخطبة 67: لمّا قلد محمّد بن أبي بكر مصر فملكت عليه وقتل
الخطبة 68: في ذمّ أصحابه
الخطبة 69: في سُحرة اليوم الذي ضرب فيه
الخطبة 70: في ذم أَهل العراق
الخطبة 71: علّم فيها الناس الصلاة على رسول الله(صلى الله عليه وآله)
الخطبة 72: قاله لمروان بن الحكم بالبصرة
الخطبة 73: لمّا عزموا على بيعة عثمان
الخطبة 74: لمّا بلغه اتهام بني أُميّة له بالمشاركة في دم عثمان
الخطبة 75: في الحث على العمل الصالح
الخطبة 76: وذلك حين منعه سعيد بن العاص حقه
الخطبة 77: ومن كلمات له(عليه السلام) كان يدعوبها
الخطبة 78: لبعض أصحابه لمّا عزم على المسير إِلى الخوارج
الخطبة 79: بعد فراغه من حرب الجمل، في ذم النساء
الخطبة 80: في الزهد
الخطبة 81: في صفة الدنيا
الخطبة 82: وهي من الخطب العجيبة تسمّى «الغراء»
الخطبة 83: في ذكر عمروبن العاص
الخطبة 84: فيها صفات ثمان من صفات الجلال
الخطبة 85: فيها بيان صفات الحق جلّ جلاله ثمّ عظة الناس بالتقوى والمشورة
الخطبة 86: وهي في بيان صفات المتقين وصفات الفساق
الخطبة 87: وفيها بيان للاسباب التي تهلك الناس
الخطبة 88: في الرسول الاعظم(صلى الله عليه وآله وسلم) وبلاغ الامام عنه
الخطبة 89: وتشتمل على قِدم الخالق وعظم مخلوقاته، ويختمها بالوعظ
الخطبة 90: تعرف بخطبة الاشباح وهي من جلائل الخُطب
الخطبة 91: لمّا أراده الناس على البيعة بعد قتل عثمان
الخطبة 92: فيها ينبِّه أَمير المؤمنين على فضله وعلمه ويبيّن فتنة بني أُميّة
الخطبة 93: فيها يصف الله تعالى ثمّ يبين فضل الرسول الكريم وأهل بيته ثمّ يعظ الناس
الخطبة 94: يقرر فضيلة الرسول الكريم
الخطبة 95: في الله وفي الرسول الاكرم
الخطبة 96: في أصحابه وأصحاب رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)
الخطبة 97: يشير فيه إلى ظلم بني أمية
الخطبة 98: في التزهيد من الدنيا
الخطبة 99: في رسول الله وأهل بيته
الخطبة 100: وهي من خطبته التي تشتمل على ذكر الملاحم
الخطبة 101: تجري هذا المجرى
الخطبة 102: في التزهيد في الدنيا
الخطبة 103: ومن خطبة له(عليه السلام)
الخطبة 104: في بعض صفات الرسول الكريم وتهديد بني أمية وعظة الناس
الخطبة 105: وفيها يبيّن فضل الاسلام ويذكر الرسول الكريم ثمّ يلوم أصحابه
الخطبة 106: في بعض أيام صفين
الخطبة 107: وهي من خطب الملاحم
الخطبة 108: في بيان قدرة الله وانفراده بالعظمة وأمر البعث
الخطبة 109: في أركان الدين
الخطبة 110: في ذم الدنيا
الخطبة 111: ذكر فيها ملك الموت وتوفية الانفس
الخطبة 112: في ذم الدنيا
الخطبة 113: وفيها مواعظ للناس
الخطبة 114: في الاستسقاء
الخطبة 115: وفيها ينصح أصحابه
الخطبة 116: يوبخ البخلاء بالمال والنفس
الخطبة 117: في الصالحين من أصحابه
الخطبة 118: وقد جمع الناس وحضّهم على الجهاد، فسكتوا ملياً، فقال(عليه السلام)
الخطبة 119: يذكر فضله ويعظ الناس
الخطبة 120: بعد ليلة الهرير
الخطبة 121: قاله للخوارج، وقد خرج إلى معسكرهم وهم مقيمون على إنكار الحكومة،
الخطبة 122: قاله لاصحابه في ساعة الحرب
الخطبة 123: وَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْكُمْ تَكِشُّونَ كَشِيشَ الضِّبَابِ
الخطبة 124: في حضّ أصحابه على القتال
الخطبة 125: في معنى الخوارج لمّا أنكروا تحكيم الرجال ويذمّ فيه أصحابه
الخطبة 126: لمّا عوتب على تصييره الناس أسوة في العطاء من غير تفضيل إلى السابقات والشرف
الخطبة 127: للخوارج أيضاً
الخطبة 128: وهو ممّا كان يخبر به عن الملاحم
الخطبة 129: في ذكر المكاييل والموازين
الخطبة 130: لابي ذر(رحمه الله) لمّا أخرج إلى الربذة
الخطبة 131: فيه يبيّن سبب طلبه الحكم ويصف الامام الحقّ
الخطبة 132: يعظ فيها ويزهد في الدنيا
الخطبة 133: يعظّم الله سبحانه ويذكر القرآن والنبي ويعظ الناس
الخطبة 134: وقد شاوره عمر بن الخطاب في الخروج إلى غزوالروم
الخطبة 135: وقد وقعت مشاجرة بينه وبين عثمان
الخطبة 136: في أمر البيعة
الخطبة 137: في معنى طلحة والزبير
الخطبة 138: يومىء فيها إلى ذكر الملاحم
الخطبة 139: في وقت الشورى
الخطبة 140: في النهي عن عيب الناس
الخطبة 141: في النهي عن سماع الغيبة وفي الفرق بين الحقّ والباطل
الخطبة 142: المعروف في غير أهله
الخطبة 143: في الاستسقاء
الخطبة 144: مبعث الرسل
الخطبة 145: فناء الدنيا
الخطبة 146: وقد استشاره عمر بن الخطاب
الخطبة 147: الغاية من البعثة
الخطبة 148: في ذكر أهل البصرة
الخطبة 149: قبل موته
الخطبة 150: يومي فيها إلى الملاحم
الخطبة 151: يحذر من الفتن
الخطبة 152: في صفات الله جل جلاله، وصفات أئمة الدين
الخطبة 153: صفة الضال
الخطبة 154: يذكر فيها فضائل أهل البيت(عليهم السلام)
الخطبة 155: يذكر فيها بديع خلقة الخفاش
الخطبة 156: خاطب به أهل البصرة على جهة اقتصاص الملاحم
الخطبة 157: يحثّ الناس على التقوى
الخطبة 158: ينبّه فيها على فضل الرسول الاعظم، وفضل القرآن، ثم حال دولة بني أميّة
الخطبة 159: يبيّن فيها حسن معاملته لرعيّته
الخطبة 160: أَمْرُهُ قَضَاءٌ وَحِكْمَةٌ، وَرِضَاهُ أَمَانٌ وَرَحْمَةٌ، يَقْضِي بِعِلْم، وَيَعْفُو بحِلْم.
الخطبة 161: في صفة النبي وأهل بيته وأتباع دينه
الخطبة 162: لبعض أصحابه وقد سأله: كيف دفعكم قومكم عن هذا المقام وأنتم أحق به؟
الخطبة 163: الخالق جلّ وعلا
الخطبة 164: لما اجتمع الناس اليه وشكوا ما نقموه على عثمان وسألوه مخاطبته واستعتابه لهم، فدخل(عليه السلام) على عثمان
الخطبة 165: يذكر فيها عجيب خلقه الطاووس
الخطبة 166: الحثّ على التآلف
الخطبة 167: في أوّل خلافته
الخطبة 168: بعد ما بويع بالخلافة
الخطبة 169: عند مسير أصحاب الجمل إلى البصرة
الخطبة 170: في وجوب اتباع الحقّ عند قيام الحجّة
الخطبة 171: لما عزم على لقاء القوم بصفين
الخطبة 172: ومن خطبة له(عليه السلام)
الخطبة 173: في رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)
الخطبة 174: في معنى طلحة بن عبيدالله
الخطبة 175: في الموعظة وبيان قرباه من رسول الله
الخطبة 176: وفيها يعظ ويبيّن فضل القرآن وينهى عن البدعة
الخطبة 177: في معنى الحكمين
الخطبة 178: في الشهادة والتقوى
الخطبة 179: ومن كلام له(عليه السلام)
الخطبة 180: في ذمّ أصحابه
الخطبة 181: ومن كلام له(عليه السلام)
الخطبة 182: ومن خطبة له(عليه السلام)
الخطبة 183: في قدرة الله وفي فضل القرآن وفي الوصية بالتقوى
الخطبة 184: ومن كلام له(عليه السلام)
الخطبة 185: يحمدالله فيها ويثني على رسوله ويصف خلقاً من الحيوان
الخطبة 186: في التوحيد
الخطبة 187: تختصّ بذكر الملاحم
الخطبة 188: في الوصية بأمور
الخطبة 189: في الايمان ووجوب الهجرة
الخطبة 190: يحمد الله ويثني على نبيّه ويعظ بالتقوى
الخطبة 191: يحمدالله ويثني على نبيه ويوصي بالزهد والتقوى
الخطبة 192: ومن الناس من يسمّي هذه الخطبة القاصعة
الخطبة 193: يصف فيها المتقين
الخطبة 194: يصف فيها المنافقين
الخطبة 195: يحمدالله ويثني على نبيّه ويعظ
الخطبة 196: بعثة النبي(صلى الله عليه وآله وسلم)
الخطبة 197: ينبّه فيها على فضيلته لقبول قوله وأمره ونهيه
الخطبة 198: ينبّه على إحاطة علم الله بالجزئيات، ثمّ يحث على التقوى، ويبيّن فضل الاسلام والقرآن
الخطبة 199: كان يوصي به أصحابه
الخطبة 200: في معاوية
الخطبة 201: يعظ بسلوك الطريق الواضح
الخطبة 202: ومن كلام له(عليه السلام)
الخطبة 203: في التزهيد من الدنيا والترغيب في الاخرة
الخطبة 204: كان كثيراً ما ينادي به أصحابه
الخطبة 205: كلّم به طلحة والزبير بعد بيعته بالخلافة
الخطبة 206: وقد سمع قوماً من اصحابه يسبّون أهل الشام أيام حربهم بصفين
الخطبة 207: في بعض أيام صفين وقد رأى الحسن(عليه السلام) يتسرع إلى الحرب
الخطبة 208: قاله لمّا اضطرب عليه أصحابه في أمر الحكومة
الخطبة 209: ومن كلام له(عليه السلام)
الخطبة 210: ومن كلام له(عليه السلام)
الخطبة 211: في عجيب صنعة الكون
الخطبة 212: كان يستنهض بها أصحابه إلى جهاد أهل الشام في زمانه
الخطبة 213: في تمجيدالله وتعظيمه
الخطبة 214: يصف جوهر الرسول، ويصف العلماء، ويعظ بالتقوى
الخطبة 215: كان يدعو به كثيراً
الخطبة 216: ومن خطبة له(عليه السلام) بصفين
الخطبة 217: في التظلم والتشكي من قريش
الخطبة 218: ومن كلام له(عليه السلام)
الخطبة 219: في وصف السالك الطريق إلى الله سبحانه
الخطبة 220: قاله بعد تلاوته:
(أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ * حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ)
الخطبة 221: قاله عند تلاوته:
(رِجَالٌ لاَ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ)
الخطبة 222: قاله عند تلاوته:
(يَا أَيُّهَا الاِْنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الكَرِيمِ)
الخطبة 223: يتبرّأ من الظلم
الخطبة 224: يلتجىء إلى الله أن يغنيه
الخطبة 225: في التنفير من الدنيا
الخطبة 226: يلجأ فيه إلى الله لِيهديه إلى الرشاد
الخطبة 227: يريد به بعض أصحابه
الخطبة 228: في وصف بيعته بالخلافة
الخطبة 229: في مقاصد أُخرى
الخطبة 230: خطبها بذي قار، وهو متوجّه إلى البصرة
الخطبة 231: كلّم به عبدالله بن زمعة وهو من شيعته
الخطبة 232: بعد أن أقدم أحدهم على الكلام فحصر
الخطبة 233: ومن كلام له(عليه السلام)
الخطبة 234: قاله وهو يلي غسل رسول الله(صلى الله عليه وآله) وتجهيزه
الخطبة 235: اقتصّ فيه ذكر ما كان منه بعد هجرة النبي(صلى الله عليه وآله) ثم لحاقه به
الخطبة 236: في شأن الحكمين وذمّ أهل الشام
الخطبة 237: يذكر فيها آل محمد(عليهم السلام)
الخطبة 238: في المسارعة إلى العمل
الخطبة 239: يحثّ فيه أصحابه على الجهاد
الخطبة 240: قاله لعبد الله بن العباس
ترجمه نوع 1
ترجمه نوع 2
ترجمه نوع 3
نام کتاب :
نهج البلاغة ت الحسون
نویسنده :
السيد الشريف الرضي
جلد :
1
صفحه :
2
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir