مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
الآلوسي والتشيع
نویسنده :
القزويني، السيد أمير محمد
جلد :
1
صفحه :
446
كلمة المركز
5
المقدمة
7
تمهيد
13
المبحث الأول : في معنى الشيعة الإثني عشرية
13
المبحث الثاني : فيما تعتقده الشيعة من الأصول
15
المبحث الثالث : في اعتقاد الشيعة في الفروع
16
الاعتذار عنهم وما فيه
27
الغريب فيما ارتكبته عائشة
29
قول جد الآلوسي وما فيه
31
الآية لا تدلّ على ما يبتغيه الآلوسي
34
الطوائف التي ذكرهم الألوسي ليسوا من الشيعة
41
الآلوسي وكيده
41
ما تقتضيه المصلحة العامة
42
الفصل الثاني : مباحث في آية الوضوء
45
آية الوضوء
45
فساد ما قاله الآلوسي في آية الوضوء في طي أمور
46
فيما حكاه عن الشيعة في الجمع بين القراءتين
52
الجواب على أقواله من وجوه
54
الثامن ما رواه أهل السنّة في وجوب مسح القدمين
58
الشيعة لم ترو رواية الغسل
60
رواية مسح القدمين ثابتة عند أهل السنّة
64
الفصل الثالث : أدلّة الأحكام الشرعية
67
الآلوسي وتشريعهم الأحكام
67
بعض الموارد التي اختلف فيها خصوم الشيعة
71
رواية القياس ليست من روايات الشيعة
75
الاستدلال بالأولوية جائز
77
قوله في دلائل تجويز القياس فاسد
77
لا ينتقض ما قلناه في بطلان القياس بما هو ثابت الحجية
79
ما استدل به الخصم على جواز العمل بالقياس باطل
82
الاستدلال بالقلّة على الحقية
85
آية ثلة من الأولين وثلة من الآخرين
87
النواصب والخوارج خارجون عن الآية وإن كانوا قلّة
93
الفصل الرابع : تحريف القرآن
95
نسبة الآلوسي تحريف القرآن إلى الشيعة
95
الشيعة لا تضع الأحاديث
96
الآلوسي ونهج البلاغة
106
حكاية الحجاج بن يوسف الثقفي
109
القصص التأريخية لا يحكم بكذبها مطلقا
111
استلزام قول الآلوسي الكفر
115
قول محمّد عبده في آية المباهلة وفساده
116
قوله الوليّ لا يصل إلى مرتبة النبيّ فاسد
119
أفضلية الزوجة لها دخل في أفضلية الزوج
124
الأمور العارضة على الذات لها دخل فيها
126
خروج الآلوسي عن الموضوع فرار من الحجة
128
حديث : « لو كشف لي الغطاء ما ازددت يقينا » غير موضوع
128
الخلافة صنو النبوّة وليست ملكا
133
ما نسبه خصوم الشيعة إلى الله تعالى من القبائح
145
بطلان قوله : إن عائشة إذ ذاك كانت صبيّة غير مكلفة
153
بطلان قوله : إنها كانت متسترة وإن لهو الحبشة كان لتعلم الحرب
154
وطىء الإماء بالتحليل شرعا
155
ما نسبه إلى مقداد صاحب كنز العرفان في تفسير الآية كذب لا أصل له
156
خصوم الشيعة يجوزون الغناء المحرّم شرعا
158
ليس في الغناء تشويق للعبادة كما يزعم الآلوسي
158
الفصل السابع : الرواية عند الشيعة
161
الخبر وأقسامه
161
التعريف لأقسام الخبر شامل لأفراده طردا وعكسا
163
خلاصة القول في المناط في قبول الخبر عند الشيعة
164
العبرة في قبول الخبر القطع بصدوره
164
الشيعة لم تحكم بصحة روايات المشبّهة والمجسّمة بل خصومهم حكموا بها
165
الخبر الصحيح ليس واجب العمل مطلقا عند الشيعة
167
قوله إن الشيعة يقولون ما لا يفعلون باطل
167
بقاء الشريعة بعلماء الشيعة بشهادة علماء أهل السنّة
168
علماء الشيعة الذين يميّزون رجال الإسناد لا خصومهم
169
قول الآلوسي : إن أول من ألف في الرجال هو الكشي باطل
170
المؤلفون في الرجال والدراية من علماء الشيعة
170
الأدلة عند الشيعة أربعة
171
تناقض الآلوسي في قوله الأدلة عندهم أربعة
172
الفصل الثامن : بحوث في الإمامة
175
لا اختلاف بين الشيعة في أصل الإمامة
175
ناقلوا الحديث في تعيين أئمة أهل البيت من أعلام أهل السّنة
176
الإجماع وما يعتبر في حجيته عند الشيعة
179
إجماع الصدر الأول وما فيه
184
الناس كلهم تابعون لتصرف الشارع بهم
189
الفصل التاسع : حليّة المتعة
193
دعوى أن آية المتعة منسوخة كدعوى إرادة النكاح الدائم من المتعة باطلتان
198
موسى جار الله وفساد قوله في المتعة
200
ما زعمه خصوم الشيعة في حرمة المتعة باطل
203
آية المواريث والطلاق غير ناسخة لآية المتعة
205
الفصل العاشر : مباحث في الإجماع
209
إختلاف أهل السّقيفة في تعيين الخليفة أول اختلاف حدث في الإسلام
210
إجماع أهل البيت هو الحجّة لا سواه
211
العقل حجّة متبعة
212
حكم العقل لا يدور وجودا وعدما مدار القياس
213
ليس العقل شريكا لله في التشريع
214
مع العقل في أقسام حكمه
215
الفصل الحادي عشر : حديث العترة
217
الآلوسي وحديث الثقلين
217
مدح الآلوسي لعبد الحميد السّلطان العثماني
220
إمام الزمان في الحديث ليس هو القرآن
225
كتاب الله ساقط عند خصوم الشيعة لا عندهم
229
الشيعة لا ينكرون بعض العترة
230
طعن الآلوسي في الشيعة طعن في نفسه
238
لا وجود لعبد الله بن سبأ في كون الوجود إطلاقا
239
آية الانقلاب على الأعقاب وحديث الحوض آيتان على انقلاب الجمهور
245
الفصل الثاني عشر : بحوث كلامية
251
النّظر في معرفة الله واجب عقلا لا نقلا
251
بطلان ما زعمه الآلوسي أنّ وجوب النّظر شرعي من وجهين
252
الآلوسي لم يأت على دليل الشيعة بتمامه في وجوب النّظر عقلا لا شرعا
253
ما أورده الآلوسي من الآيات خارج عن موضوع وجوب النظر
253
الحسن والقبح عقليان لا شرعيان
257
العقلاء لا يشكّون في أن في الأفعال ما هو معلوم الحسن والقبح
258
ما جاء به من الوجوه لإثبات أن الحسن والقبح شرعيان باطل
261
اقتضاء الذّات لصفتين متضادتين ليس علّة تامّة في التأثير
263
هاهنا تضحك الثكلى وتجهض الحبلى
264
الاعتبارات أمور غير عدمية
267
البرهان على أن الحسن والقبح عقليان
271
قول الآلوسي إنّ العبد غير مستبد في إيجاد فعله وما فيه
276
آيات نفي التعذيب مع عدم البيان أجنبية عن المقام
277
ما زعمه الآلوسي في صفات الله تعالى
280
ما قاله في المشتق باطل
282
ما زعمه الآلوسي في صفات الله الذاتية باطل
283
الله تعالى قادر على كلّ مقدور
285
الله عالم بكلّ شيء
287
القرآن كلام الله لا تحريف فيه
288
الله مريد وما قاله الآلوسي في ذلك فاسد
288
الله لا يرضى بكفر أحد من عباده
290
آيات الهداية والضّلالة لا تريد غير ما أراده الله
290
الآيات القرآنية دالّة على خلاف ما ذهب إليهم الخصم
292
ما نسبه الآلوسي إلى الشيعة في معنى قولهم يجب على الله
293
ما زعمه الآلوسي في اللّطف باطل
295
فعل الأصلح واجب
297
الأعواض على الألم واجبة
298
ليس العوض على الألم استحقاقا حقيقيا
299
اللّوازم الباطلة في قوله الخصم بنفي الغرض في فعل الله تعالى
300
تعليل أفعال الله بالأغراض مخصوص بصفاته الفعلية
301
نبوّة كلّ نبيّ لا تتم إلاّ بأمرين
302
الإنسان هو الفاعل لأفعاله وليست من خلق الله تعالى
304
ما زعمه الآلوسي أن للعبد كسبه وعمله باطل
305
صريح القرآن حاكم بأن أفعال العبد صادرة عنه لا عن الله تعالى
309
ما نزل في القرآن في مدح المؤمنين وذمّ العاصين
310
آيات تنزيه الله من كون فعله مثل أفعال عباده
311
آيات ذم الكافرين
312
ما نزل من الآيات في اختيار الأفعال
313
الآيات التي تحثّ على الطاعة
313
استدلال الآلوسي بآية خلقكم وما تعملون
313
استدلال الآلوسي بآية خالق كل شيء على إرادة أفعال العباد
315
لا قرب بين الله وعبده في المكان
315
رؤية الله مستحيلة عقلا ونقلا
316
الرائي لا يرى إلاّ بالحاسة
318
فساد إمكان رؤية الله
318
إسقاط الآلوسي للآيتين
320
الخلاصة في آية لن تراني
321
النظر ليس بمعنى الرؤية مطلقا
322
الإجماع الّذي ادعاه الآلوسي على الرؤية
325
ما قاله في آية أنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون
327
الشيعة لا يستندون في إنكار رؤية الله إلى الاستبعاد
327
ما قاله الآلوسي في آية لا تدركه الأبصار
328
لا يخلو عصر من نبيّ أو إمام
332
بطلان ما قاله الآلوسي إن مرتبة النبوّة أصالة والإمامة نيابة فلن تبلغ مرتبة الأصالة على إطلاقه
339
مثال الآلوسي لأفضلية المتقدم مطلقا على المتأخر مطلقا
341
الفصل الثالث عشر : في وجوب الإمامة
349
وجوب الإمامة كالنبوّة
349
إمام الأمة مثل رئيس كلّ فرقة عند الآلوسي
350
معنى الخلافة
350
تناقض الآلوسي
351
المقدمة غير واجبة إلاّ بوجوبه فيها
353
فساد ما زعمه من تعيين رجل لتمام العالم في جميع الأزمنة
359
قول الآلوسي موجب لبطلان نبوّة كلّ نبيّ
359
لا سفاهة في اللّطف
360
عدم اشتراط اللّطف بالتصرف دائما
362
فساد لزوم التأييد والانتصار في معنى اللطف
363
تخويف النّاس للأئمة معلوم بالضرورة
364
الموت غير القتل
366
إنما يجب الاختفاء عند حصول موجبه
368
وجوب الاستتار ما دام موجبه موجودا مطلقا
371
فساد ما زعمه الآلوسي أنه هو وأخوه الهندي من أهل الجنّة
372
نفي الآلوسي اشتراط العصمة في الإمامة
373
عدم مانعية الاجتهاد والعدالة من ضياع الشريعة
376
المجتهد غير الإمام فلا ينتقض أحدهما بالآخر
377
زعم الآلوسي حفظ الشريعة بالكتاب والسنّة والإجماع
378
زعم الآلوسي أن وجود المعصوم بالضرورة يوجب التعدد في كلّ محل
380
وجوب النص على الإمام
381
نصب الإمام من الله دون الناس
382
وجوب كون الإمام أفضل أهل زمانه
383
العقلاء لا يقدّمون غير الأفضل
385
بطلان ما أورده الآلوسي في فضل الخليفة
386
الحصر على بطلان خلافة الثلاثة (رض) فقط
339
كون ولاية الّذين آمنوا غير مرادة زمن الخطاب لا ينفع الخصم
395
تناقض الخصوم في أن ولاية الّذين آمنوا غير مرادة زمان الخطاب
397
لفظ الوليّ في الآية بمعنى الأولى بالتصرّف
402
لا قرينة في سياق الآية على إرادة المحبّ من الوليّ
403
إرادة المحبّ من الوليّ في الآية تضر الآلوسي
404
استعمال الركوع بمعنى الخشوع في القرآن لا يوجب
406
إرادة الخشوع من الركوع في آية الولاية
406
عدم وجود آية فضلا عن آيات في خلافة الخلفاء الثلاثة (رض)
409
بطلان الإحتجاج بغير المسلّم ثبوته
411
تمسك الشيعة بآية الولاية لم يكن بخبر الواحد
412
احتجاج الآلوسي ( وأزواجه أمهاتهم )
417
فساد ما زعمه من أن مراد الله غير لازم الوقوع لمنع الشيطان والإنسان له عن إيقاع مراده
غير المعصوم لا يكون إماما
426
تسليم الآلوسي غير المعصوم لا يكون إماما وإبطاله خلافة خلفائه
428
إجماع أهل المعقول على قاعدة قبح تقديم المفضول على الفاضل
429
أهم مصادر الكتاب
431
فهرس المواضيع
435
ترجمه نوع 1
ترجمه نوع 2
ترجمه نوع 3
نام کتاب :
الآلوسي والتشيع
نویسنده :
القزويني، السيد أمير محمد
جلد :
1
صفحه :
446
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir