مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
الفصول المهمة في تأليف الأمة
نویسنده :
شرف الدين الموسوي، السيد عبد الحسين
جلد :
1
صفحه :
216
الخطبة
7
« الفصل الأول » فيما جاء في الكتاب والسنة من الحض على الاجتماع والتنديد بأهل التفريق والنزاع
9
« الفصل الثاني » في بيان معنى الاسلام والايمان وفيه ما يوجب القطع بأن جميع أهل الشهادتين والصوم والصلاة والحج والزكاة إخوان
13
« الفصل الثالث » في صحاح أهل السنة الحاكمة باحترام أهل الأركان الخمسة كافة وحرمة دمائهم وأعراضهم وأموالهم وفيه من الأحاديث الصحيحة والنصوص الصريحة : ما يقطع شغب المشاغب ولا يبقى معه أثر لهذيان النواصب
16
« الفصل الخامس » في صحاح السنة الحاكمة على أهل الأركان الخمسة بدخول الجنة وفيه من البشائر ما تقربه النواظر
25
تنبيه مهم يذود العصاة عن التثبث بما في ذلك الفصل من المباشرات
28
الاشارة إلى صحاحنا وكونها مخصصة للعمومات السابقة
30
« الفصل السادس » في لمعة من فتاوى علماء أهل السنة بايمان أهل الأركان الخمسة كافة واحترامهم ونجاتهم جيمعاً وفيه فتاوى كثير من أعلام الاُمة
33
فتوى الامام السبكي بذلك
33
فتوى الشيخ ابن العربي بذلك
35
فتوى صاحب المنار. وفتوى النبهاني. وفتوى العارف الشعراني بذلك
35
فتوى كل من الروياني والقزويني وعلماء بغداد قاطبة وجمهور العلماء والخلفاء من الصحابة ومن بعدهم
36
الاجماع الذي نقله ابن تيمية وفتوى ابن أبي ليلى وأبي حنيفة والشافعي والثوري وداوود بن علي وأصحابه
37
فتوى الامامين الأشعري والشافعي
38
اجماع الشافعية على عدم كفر الخوارج
39
قول ابن المنذر لا أعلم أحداً وافق على تكفير الخوارج وكلام ابن عابدين في أن سب الصحابة ليس بكفر
40
قول ابن حزم بعدم كفر المتأولين بسب الصحابة
41
ما نقله ابن حزم عن الأشاعرة من القول بعد كفر الساب لله ولرسوله مطلقاً
43
الأوزاعي لا يكفر أحداً من أهل الشهادتين وابن سيرين والحسن البصري والزهري والثوري يحكمون بنجاتهم مطلقاً
44
كلمة لابن المسيب وأخرى لا بن عيينة في هذا المنهى. وكلمة في
ختام الفصل للمصنف تأخذ بالاعناق إلى الوفاق
44
« الفصل السابع » في بشائر السنة للشيعة ويا لها من بشائر تحكم بفلاحهم في الدنيا وسعادتهم في اليوم الآخر
46
تنبيه لبيان معنى الشيعة المختصين بتلك البشائر أردنا به الرد على ابن حجر وأمثاله اذ زعموا انهم هم الشيعة لا نحن
48
« الفصل الثامن » فيمن تأولوا من السلف فخالفوا الجمهور ولم يقدح ذلك في عدالتهم والغرض إثبات معذرة المتأولين
52
تخلف سعد وحباب عن بيعة السقيفة متأولين
53
تخلف علي وأهل بيته وشيعته عنها
53
إثبات أن علياً مع الحق والحق معه لا يفترقان
55
تخلف أبي سفيان وقوله لعلي أبسط يدك أبايعك ... الخ
55
ما كان بين الزهراء وأبي بكر اذ هجرته فلم تكلمه حتى ماتت
56
قتل خالد لمالك بن نويرة ونكاح زوجته
57
قتل خالد لبني جذيمة وتبري النبي (ص) من عمله يومئذ
58
تأولهم في الطلاق الثلاث وحكمهم فيه بخللاف ما كان عليه زمن النبي (ص)
59
بيان مذهبنا في الطلاق الثلاث والاستدلال عليه من طريق غيرها راجعة تجده كرسالة ( في هذه المسألة ) حافلة
59
تأولهم في المتعتين راجع ما كتبناه هنا فانه حقيق بالمراجعة وهو كرسالة في هذا الموضوع على حدة وفينا المقام حقه وعقدنا هناك مباحث
60
المبحث الأول : في أصل مشروعية المتعتين واثبات ذلك بالاجمع والكتاب والسنة
63
تحرير محل النزاع في متعة النساء والرد على الآلوسي فيما بهت به الامامية
67
المبحث الثاني : في دوام حل المتعتين واستمرار حكمها
69
المبحث الثالث : فيما زعموه ناسخاً لمتعة النساء وبيان خطأهم في ذلك
73
المبحث الرابع : في إثبات كون المحرِّم انما هو عمر
77
المبحث الخامس : في الاشارة إلى المنكرين من الصحابة على تحريم المتعة
79
النداء بتحليل المتعة أيام المأمون
81
خاتمة في الاشارة إلى من صرح من الاعلام بأن عمر أو من حرم المتعة
81
تأولهم في أذان الصبح حيث زادوا فيه ( الصلاة خير من النوم ) واثبات انها لم تكن
82
تأولهم في إسقاط حي على خير العمل مع كونها جزءاً من الاذان والاقامة وقد أثبتنا ذلك بالبرهان فجدير بأهل التحقيق والتحديق أن يقفوا عليه
83
تأولهم في صلاة التراويح وبيان أنها لم تكن أيام رسول الله وأبي بكر
84
تأولهم آية الزكاة إذ أسقطوا سهم المؤلفة قلوبهم
87
تأولهم آية الخمس حيث صرفوها إلى خلاف منطوقها ويليق بما كتبناه هنا في الخمس والزكاة أن يكون رسالة على حده
88
تأولهم في صلة الجنائز حيث جمعوا الناس على أربع تكبيرات
90
تأولهم في البكاء على الميت حيث حرمه الخليفة الثاني وبيان عدم حرمته راجع ذلك فانه من ( الأساليب البديعة ) في رجحان مآتم الشيعة
91
تأولات للسلف عديدة نلفت اليها كل باحث
93
تنبيه غلى أن بعض الصحابة كانوا لا يتعبدون بالنصوص المتعلقة بالسياسة بك كانوا يتأولونها ولذلك تأولوا النص بالخلافة على علي ومن راجع هذا البحث رأى الحقيقة بأجلى مظاهرها
96
بيان الاسباب التي دعتهم إلى تأول ذلك النص فمنها أنه غلب على ظنهم أن العرب لا تخضع لعلي حيث أنه وترها وسفك دماءها ومنها أن العرب كانت تنقم منه عدله ومساواته ولم يكن لها فيه مطمع ومنها أنهم كانوا يحسدونه على ما آتاه الله من فضله
96
ومنها أنهم كانوا قد تشرفوا إلى تداول الخلافة بينهم وقد رأوا تعبدهم بالنص مانعاً لهم من ذلك ومنها أنهم كرهوا أن تجتمع النبوة والخلافة في بني هاشم
97
الأسباب التي منعت علياً وشيعته من المقاومة والضطرته إلى عدم القيام بأمر الناس والسر في قعوده في بيته حتى أخرجوه كرها. ودلالة ذلك على أصالة رأيه وشدة احتياطه على الاسلام
98
تأول الخليفة الأول وأتباعه لنصوص الصريحة بالخلافة على أمير المؤمنين
عليهالسلام
كما تأولوا من غيرها نصوصاً كثيرة
99
ومنها تأولهم في سرية أسامة فراجع ذلك تجد فيه من الفوائد الجمة ما لا غنى لك عنه
99
ومنها تأولهم في رزية يوم الخميس حيث قالوا هجر رسول الله (ص) فراجعها لتقف على ابحاث هناك مهمة ولتعلم الحكمة في ترك النبي (ص) يومئذ لكتابة ذلك الكتاب
104
ومنها تأولهم يوم تبوك
109
ومنها تأولهم يوم الحديبية فراجعه وحق لمثله أن يراجع
109
ومنها تأولاتهم يوم بدر فراجعها فانها مما يجب أن تراجع وقد ألهمنا الله تعالى هناك إلى تفسير الآية بما لم نسبق اليه وله الحمد
111
تأولاتهم يوم أحد وهي عديدة فراجعها وحق لها أن تراجع وقد استطردنا مواقف أمير المؤمنين يومئذ التي عجبت منها ملائكة السماء
115
تأولهم يوم مات ابن أبي المنافق
119
تأولهم يوم ضربوا أبا هريرة منعا له عن تبليغ ما أمره النبي يومئذ بتبليغه
120
تأولهم إذ تركوا قتل من أمروا بقلته من أهل الفتن والفساد في الأرض
121
تأولهم اذ خالفوا راي النبي (ص) ووافقوا راي المشركين في رد بعض المؤمنين اليهم ليفتنوهم عن دينهم
121
تأولهم اذ تنزهوا عن الشيء يرخص فيه رسول الله (ص)
124
تأولهم في شأن حاطب إذ كذبوه وشتموه بعد شهادة النبي (ص) بصدقة وقوله لهم لا تقولوا له الا خيراً
124
موارد تأول عثمان وهي كثيرة فراجعها لتعلم بمعذرة المتأولين
125
والا بلغ في معذرة المتأولين من كل ما سبق اجماعهم على عدالة عثمان وعدالة المجلبين عليه كعائشة وطلحة وغيرهما
126
تأول عائشة وطلحة والزبير فيما فعلوه يوم الجمل الأصغر مع عثمان
ابن حنيف وشيعة علي من القتل والنهب والمثلة وتأولهم يوم الجمل الأكبر فيما فعلوه مع أمير المؤمنين (ع)
126
الحاق معاوية لزياد بأبي سفيان
127
عهده بالخلافة إلى شريره المتهتك وسكيره يزيد المفضوح والاشارة إلى بعض ما قد ترتب على ذلك يوم الطف ويوم الحرة
128
نصب المجانيق على مكة وهدم الكعبة وحرقها وفظائع أخر ليزيد وكون أبيه يعلم بأنه ممن لا يؤتمن على نقير ولا يولى أمر قطمير ومع ذلك فقد غش الأمة وسلطه عليها
130
الأخبار الدالة بأن معاوية ملعون لمحاباته وأنه من أهل جهنم
130
قتله عمر بن الحمق الخزاعي
131
قتله حجراً وأصحابه ودسه السم إلى الحسن (ع)
131
الاشارة إلى يسير من يوائق معاوية وجرائم عماله
133
سبي المسلمات من نساء همدان وذبح طفلي عبيد الله بن العباس وأمهما تنظر اليهما
133
فظائع سمرة بن جندب أيام معاوية
135
الاشارة إلى فظائع زياد حسين ولاه معاوية على الكوفة والبصرة والمشرق كله وسجستان وفارس والسند والهند
136
حرب معاوية لأخي النبي (ص) ووصيه ونفسه في آية المباهلة ووليه
137
لعنه بقنوت الصلاة رجالاً أذهب الرجس عنهم محكم التنزيل وهبط بتطهيرهم جبرائيل وباهل بهم النبي بأمر ربه الجليل وما اكتفى حتى أمر الناس بلعن أمير المؤمنين
138
النصوص الدالة على كفر من سبه أو عاداه أو آذاه
139
إذا صح اجتهاد معاوية في ذلك فاجتهادنا في جواز سبه أولى بالصحة
141
« الفصل التاسع » فيمن أفتى بكفر الشيعة وتفصيل ما استدل به على ذلك
143
نص الفتوى بذلك نقلاً من كتاب الفتاوى الحامدية
144
استفظاع تلك الفتوى والانكار على المفتي بها
145
الرد عليه اجمالاً وتزييف قوله ببغيهم وكفرهم
146
الوجه الأول في تزييف قوله بأن الشيعة تستخف بالدين وتهزأ بالشرع المبين وإثبات كونهم أحوط الناس على الدين وأعظمهم تقديساً للشرح المبين
147
الوجه الثاني في تزييف قوله بأنهم يهينون العلم والعلماء واثبات أنهم أشد الناس للعلماء تعظيما
148
الوجه الثالث في تزييف قوله إنهم يستحلون المحرمات ويهتكون المحرمات واثبات أنهم أبعد الناس عن المحرمات واحوطهم على الحرمات وقد اتطردنا ذكر الحدود الشرعية على رأي الامامية
150
الوجه الرابع في تزييف قوله بأنهم كفروا بانكارهم خلافة الشيخين وبيان أن لا وجه لتكفير المسلمين بانكار سياسة خالية وخلافة ماضية هي ليست من أصول الدين باجماع المسلمين وقد تكلمنا هناك بما يوجبه العلم وتقتضيه الأدلة العقلية والنقلية فلا يمكن حجوده فليراجع بتدبر وإمعان
153
الوجه الخامس في تزييف قوله بأنه يتكلمون في حق السيدة عائشة بما لا يليق من أمر الافك والعياذ بالله وبيان أن هذا مما لا صحة له وأن
مضمون مسألة الافك محال ممتنع عند الشيعة عقلاً وأنهم لا يجيزون على جميع نساء الأنبياء حتى امرأة نوح وامرأة لوط
156
نعم ننتقد من أفعال أم المؤمنين خروجها من بيتها وركوبها الجمل وسائل سيرتها مع أهل البيت (ع)
156
الوجه السادس : تزييف قوله بأنهم كفروا بسبب الشيخين
157
الأدلة على عدم حصول الكفر بذلك وهي ستة ـ الأول : الأصل مع عدم ما يدل على الكفير ـ الثاني : أن الصحابة كانوا يتشاتمون على عهد النبي (ص) فلم يكفر أحداً منهم بذلك
158
الخامس : اجماع فقهائهم ان مجرد السب لا يوجب الكفر وقد ذكرنا كلماتهم في ذلك
160
السادس : أنه لا يفتى بالتكفير عندهم الا أن يكون الموجب للكفر مجمعاً على إيجابه لذلك وبناء على هذا فلا يمكن التكفير في هذه المسألة مع انعقاد إجماعهم على عدم الكفر بها ولو أنكر الخصم ذلك فحسبه وجود القائل بعدم التكفير فانه مما لا يمكن انكاره
162
« الفصل العاشر » في الاشارة إلى يسير مما نسبه الكذابون إلى الشيعة وبيان براءتهم منه وقد ذكرنا أن الرامين لهم على أربعة أقسام ـ القسم الأول : طائفة تزلفوا بذلك إلى ملوك بني أمية وبني العباس
164
القسم الثاني : طائفة حملهم على ذلك الخوف من ميل الناس إلى الشيعة فبهتوهم بما بهتوهم به تنفيراً للناس عنهم
165
القسم الثالث : طائفة التبس الأمر عليهم لاشتراك اسم الشيعة بين الامامية وغيرهم
165
القسم الرابع : جماعة اعتمدوا على من تقدمهم فرأوهم ينقلون شيئاً فنقلوا
166
زعم ابن حزم ان من الامامية من يجيز نكاح تسع نسوة ومنهم من يحرم الكرنب وبيان افترائه واعتدائه بذلك
166
ارجاف الشهرستاني بالامامية والرد عليه فيما نسبه اليهم عامة وإلى زرارة والهشامين ومؤمن الطاق بالخصوص
169
وقد بلغت القحة بجودت باشا إلى رمي الشيعة بانكار الصوم والصلاة والحج والزكاة فراجع ما نقلناه عنه وما قلناه في رده
170
الرد على من نسب الينا تحريم لحم الابل وعدم العدة على النساء
171
« الفصل 11 » في الرد على نواصب هذا العصر
172
معاتبة الفاضل الرافعي حيث نبذ الشيعة بالرفض ونسب اليهم القول بتحريف القرآن الحكيم وبيان خطأه في ذلك بما لا مزيد عليه
174
« الفصل 12 » في سبب التباعد بين الطائفتين وفيه مقصدان ـ المقصد الأول فيما ينفر منه الشيعي وهو أمران ـ الأول : التحقير والتكفير ـ والثاني : الاعراض عن مذهب أهل البيت في أصول الدين وفروعه وفي تفسير القرآن وفي الحديث وفي سائر الأمور وانكى من ذلك عدم احتجاجه بأكثر أئمة أهل البيت (ع)
180
مع احتجاجه بداعية الخوارج عمران بن حطان
181
قول ابن خلدون وشذ أهل البيت بمذاهب ابتدعوها والرد عليه في ذلك بما يصلح لأن يكون رسالة حافلة بالأدلة على وجوب أتباعهم
وضلال من خالفهم فراجع
183
المقصد الثاني : في الأمور التي ينفر منها السني وبيان أنها مما بهتنا بها المبطلون وإبداء رأينا في الصحابة رضي الله عنهم وكونه أوسط الآراء
189
فهرس اسماء الشيعة من الصحابة مرتباً على حروف الهجاء
191
هناك جماعة نافقوا في صحبة الرسول (ص) وظهر نفاقهم بما أحدثوه بعده وقد أخبر النبي بأنهم سيرتدون على أعقابهم القهقري
200
تصريح القرآن بنفاقهم
201
وجوب مودة الذين استقاموا على ما امرهم به الله تعالى ورسوله (ص) واولئك لهم الخيرات واولئك هم الفلحون
203
ترجمه نوع 1
ترجمه نوع 2
ترجمه نوع 3
نام کتاب :
الفصول المهمة في تأليف الأمة
نویسنده :
شرف الدين الموسوي، السيد عبد الحسين
جلد :
1
صفحه :
216
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir