مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
العتبة الحسینیة المقدسة
العتبة العباسية المقدسة
مجمع جهانی اهل بیت
أبو معاش-سعيد
آل سيف-فوزي
اراکی-محسن
التبريزي-الميرزا جواد
السيفي المازندراني-علي أكبر
الشهرستاني-السيدعلي
الفياض-محمداسحاق
قاسم-عیسیاحمد
كاشف الغطاء-احمد
الكوراني العاملي-علي
المحسني-محمدآصف
الهاشمي-السیدمحمود
ایزدی-خزائلی
پزشکی
حکمت
موقت
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
بدائع الكلام في تفسير آيات الأحكام
نویسنده :
الشيخ محمد باقر الملكي الميانجي
جلد :
1
صفحه :
271
مقدمة الكتاب
5
[كتاب الطهارة]
6
الآية الاولى في الوضوء و الغسل و التيمم
6
[الكلام في آية الوضوء]
6
[هل يتوجه الخطاب إلى الكفار؟ و أنهم مكلفون على الفروع كما هم مكلفون على الأصول كالمؤمنين؟ و بيان الأدلة على ذلك]
6
[هل القيام المذكور في الآية قيام التهيؤ أم قيام الدخول إلى الصلاة؟]
8
[هل إطلاق الأمر في الغسل حقيقة في الوجوب؟]
8
[هل يجب الوضوء للقيام لكل صلاة؟ أم إذا كان محدثا لا مطلقا؟]
8
هل الوجوب في الآية غيري أو نفسي؟
9
[كيفية غسل الوجه و اليدين في الوضوء و بيان بعض مفردات الآية]
9
[في كيفية المسح على الرأس و الرجلين و بيان بعض مفردات الآية]
11
المسئلة الاولى: بيان معنى الكعب الوارد في الآية
14
المسألة الثانية: أن الى في قوله تعالى
إِلَى الْكَعْبَيْنِ
هل هي لبيان حد الممسوح أو لبيان حد المسح و بيان طوره؟
15
المسألة الثالثة: هل المسح على الرجلين الى الكعبين على الاستيعاب بحسب العرض؟
15
(فروع)
16
الأول [في بيان] مقتضى حكم الشرط
16
الثاني إطلاق الأمر بغسل الوجه
16
الثالث إطلاق الأمر بالغسل و المسح
16
الرابع إيجاب الغسل و المسح على الإطلاق يقتضي غسل البشرة و المسح
16
[الكلام في آية الغسل]
16
[الاستدلال بالآية على الوجوب النفسي لغسل الجنابة و بيان بعض مفردات آية الغسل و أحكامه]
16
فروع
20
1- مقتضى الإطلاق في التطهير هو الاستيعاب
20
2- مقتضى الإطلاق ان يكون فعل الطهارة عملا عمديا اختياريا له
20
3- مقتضى إطلاق الأمر بالتطهير عند القيام إلى الصلاة ان يكون الفعل صادرا بقصد أمر الصلاة
20
4- مقتضى إطلاق الأمر بالتطهير عند إرادة الصلاة صحة إتيان الصلاة بالغسل من غير احتياج الى الوضوء
20
5- مقتضى إطلاق الآية عدم وجوب الموالاة و عدم وجوب الترتيب
20
[الكلام في آية التيمم]
20
[في بيان بعض مفردات الآية و بعض أحكام التيمم]
20
الاولى أن الآية متعرضة لحكم المحدث و الجنب بالعنوان الثانوي
20
الثانية صرح بعض الأعيان ان المراد من المريض من يتضرر باستعمال الماء
21
الثالثة هل المراد من المسافر من كان موضوعا لوجوب التقصير أو للأعم منه
22
الرابعة هل يجب على المسافر السعي و الطلب بحيث يصدق عليه انه لم يجد ماء
22
[في المراد بالمجيء من الغائط و ملامسة النساء و الصعيد الطيب و بيان بعض المفردات الأخرى في الآية]
22
[في ما ينبغي التيمم به و كيفيته]
24
[تحقيق في معنى الحرج المذكور في الآية و بيان معنى الطهارة و إتمام النعمة]
26
الآية الثانية [في حكم الدخول في الصلاة حالة السكر أو الجنابة؟ و هل يتوجه الخطاب إلى السكران؟ و بيان معنى السكر في الآية]
28
الآية الثالثة [الاستدلال على وجوب النية في العبادات و الطهارات و كذا وجوب الإخلاص فيها و بيان بعض المفردات في الآية]
32
الآية الرابعة [الاستدلال على حرمة مس القرآن الكريم و بيان بعض المفردات في الآية]
34
الآية الخامسة [الاستدلال على الاستنجاء بالأحجار و الماء]
37
الأولى- المستفاد من إطلاق الآيتين كفاية مطلق الوضوء و النقاء من غير احتياج إلى الأحجار
38
الثانية- إطلاق الآيتين تشمل الطهارة المطلقة الحسية
38
الثالثة- يستفاد من الآية استحباب الكون على الطهارة
38
الرابعة- قالوا محبة الله لعباده المتطهرين ان يرضى عنهم و يحسن إليهم
39
الآية السادسة [في بيان معنى الطهور و أحكامه]
40
الآية السابعة [الاستدلال على الطاهرية و المطهرية من الأحداث و الأقذار و بيان بعض المفردات في الآية]
42
الآية الثامنة [الاستدلال على حرمة الجماع في الحيض دون سائر الاستمتاعات و بيان معنى الحيض و الأذى و اعتزال النساء حتى يطهرن و بيان بعض الأحكام]
43
[الأمر بالإتيان للترخيص و رفع الحظر و تشريع النكاح]
46
[الكلام في وجوب التوبة و أنها تكون عن الكبائر أم تعم الصغائر]
47
[في بيان حقيقة التوبة و ماهيتها]
48
(و اما فضيلة التوبة)
49
الآية التاسعة [الاستدلال على منع المشركين من الدخول إلى المسجد الحرام و بيان معنى النجس و مفردات أخرى و بعض الأحكام]
50
(فروع)
54
الأول: قيل يستفاد من الآية منع دخولهم المسجد
54
الثاني: استدلوا بالآية الكريمة على تحريم إدخال النجاسات في المسجد الحرام و في المساجد كلها
54
الثالث: استدلوا بالآية على منع دخول المشركين و أهل الكتاب بالمسجد الحرام و المساجد كلها من أجل شمول المشركين الكتابي
54
الآية العاشرة [الاستدلال على نجاسة الخمر و بيان معنى الخمر و الميسر و الأنصاب و الأزلام و الرجس و مفردات أخرى و ذكر بعض الأحكام]
54
الآية الحادية عشرة [الاستدلال على وجوب إزالة النجاسة عن الثوب و البدن و بيان بعض المفردات و الأحكام]
59
الأول: ان الأمر حقيقة في الوجوب
59
الثاني: ان قوله تعالى
فَكَبِّرْ
المراد منه هو تكبيرة الإحرام و الافتتاح
59
الثالث: ان الأمر لرسول الله
6
في مقابل المشركين
59
الرابع: ان قوله تعالى
وَ الرُّجْزَ فَاهْجُرْ
كما سيأتي إن شاء الله تعالى ان المراد من الرجز القذارة
59
الخامس: يمكن ان يستدل عليه أيضا بأن الأمر و ان لم يكن حقيقة في الوجوب لغة الا انه يفيد الوجوب
59
الآية الثانية عشرة [في بيان معنى الكلمات في الآية و عد بعض الابتلاءات التي تعرض لها إبراهيم ع و ذكر بعض الوجوه المحتملة]
62
[البحث حول الإمامة المذكورة في الآية و بيان إمامة إبراهيم ع من خلال أمور]
67
الأول: لا يخفى ان هذه الجملة و هذا القول منه تعالى متفرع و مترتب على إتمام الكلمات و الوفاء بها
67
الثاني [إذا توقف القول المذكور في الآية و الأمر المجعول في الآية على الابتلاء بالكلمات و الوفاء بها]
67
الثالث: نسب تعالى الجعل الى نفسه العليم الحكيم فإنه سبحانه اعلم حيث يجعل إمامته كما انه
أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسٰالَتَهُ
67
الرابع: ان سنته تعالى الحميدة في اصطفائه عبدا من عباده بمقام السفارة ليست على سبيل المجازفة
75
[بحث حول أن الإمامة لا تكون في الظالمين و بيان معنى العهد و الظلم]
77
[الأدلة و النصوص القرآنية على إمامة رسول الله ص و وجوب طاعته]
85
الآية الأولى قال تعالى
مٰا آتٰاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَ مٰا نَهٰاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا
الحشر- 7.
85
الآية الثانية- قال تعالى
مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطٰاعَ اللّٰهَ وَ مَنْ تَوَلّٰى فَمٰا أَرْسَلْنٰاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً
النساء- 80.
88
الآية الثالثة- قال تعالى
قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللّٰهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّٰهُ وَ يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَ اللّٰهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
(31)
قُلْ أَطِيعُوا اللّٰهَ وَ الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللّٰهَ لٰا يُحِبُّ الْكٰافِرِينَ
(32) آل عمران.
90
الآية الرابعة: قال تعالى
وَ مٰا أَرْسَلْنٰا مِنْ رَسُولٍ إِلّٰا لِيُطٰاعَ بِإِذْنِ اللّٰهِ
- النساء- 65
96
الآية الخامسة قال تعالى
لٰا تَأْكُلُوا الرِّبَوا أَضْعٰافاً مُضٰاعَفَةً وَ اتَّقُوا اللّٰهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ وَ اتَّقُوا النّٰارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكٰافِرِينَ وَ أَطِيعُوا اللّٰهَ وَ الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
آل عمران (133).
98
الآية السادسة قال تعالى
أَطِيعُوا اللّٰهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ
فاحذروا
فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّمٰا عَلىٰ رَسُولِنَا الْبَلٰاغُ الْمُبِينُ
(المائدة- 92).
99
الآية السابعة: قال تعالى
يٰا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللّٰهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنٰازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّٰهِ وَ الرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّٰهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ ذٰلِكَ خَيْرٌ وَ أَحْسَنُ تَأْوِيلًا
النساء/ 59.
100
الأول قوله تعالى
أَطِيعُوا اللّٰهَ
ليس فيها تشريع جديد و انما هو إرشاد إلى وجوب طاعته تعالى
100
الثاني قوله تعالى
وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ
عطف على الجملة السابقة
100
الثالث لا ريب بحسب البراهين المستفادة من القرآن الكريم أن أمر النبوة و الرسالة و البلاغ لا يتم و لا يحصل الا ان يكون الإنسان النبي و الرسول مطهرا و معصوما
100
الرابع قوله تعالى
وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ
.
101
الأمر الخامس- قد عرفت في الأبحاث السابقة ان إيجاب طاعة اولي الأمر دليل قاطع على عصمتهم و طهارتهم من الذنوب
104
الآية الثامنة- قال تعالى [من يطع الله و رسوله. الآية]
110
الآية التاسعة- قال تعالى [و من يعص الله و رسوله. الآية]
110
الآية العاشرة- قال تعالى [و من يطع الله و الرسول. الآية]
110
الآية الحادية عشرة- قال تعالى [و أطيعوا الله و رسوله. الآية]
110
الآية الثانية عشرة- قال تعالى [يا ايها الذين آمنوا أطيعوا الله و رسوله. الآية]
110
الآية الثالثة عشرة- قال تعالى [و يطيعون الله و رسوله. الآية]
110
الآية الرابعة عشرة- قال تعالى [و من يطع الله و رسوله. الآية]
110
الآية الخامسة عشرة- قال تعالى [و أطيعوا الله و الرسول. الآية]
110
الآية السادسة عشرة- قال تعالى [و من يطع الله و رسوله. الآية]
110
الآية السابعة عشرة- قال تعالى [يقولون يا ليتنا أطعنا الله و أطعنا الرسول. الآية]
110
الآية الثامنة عشرة- قال تعالى [و من يطع الله و رسوله. الآية]
110
الآية التاسعة عشر- قال تعالى [و أطيعوا الله و رسوله. الآية]
110
الآية العشرون- [قل أطيعوا الله و أطيعوا الرسول. الآية]
111
الآية الحادية و العشرون قال تعالى [أطيعوا الله و أطيعوا الرسول. الآية]
112
الآية الثانية و العشرون [يا ايها الذين آمنوا أطيعوا الله و أطيعوا الرسول. الآية]
112
الآية الثالثة و العشرون- قال تعالى [و أن تطيعوا الله و رسوله. الآية]
113
(كتاب الصلاة)
118
[في الآيات الدالة على وجوب الصلاة و فضيلتها و تشريفها]
118
(الآية الأولى) قال تعالى
إِنَّ الصَّلٰاةَ كٰانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتٰاباً مَوْقُوتاً
118
الآية الثانية قال تعالى
حٰافِظُوا عَلَى الصَّلَوٰاتِ وَ الصَّلٰاةِ الْوُسْطىٰ وَ قُومُوا لِلّٰهِ قٰانِتِينَ
121
الأولى قوله تعالى
حٰافِظُوا
المحافظة الاهتمام الأكيد بشأن الصلاة مقابل التضيع و الاستخفاف بها
122
المسألة الثانية لا يخفى أن المحافظة إنما تتعلق بالصلاة المجعولة من قبل أدلتها
123
المسألة الثالثة في تعيين صلاة الوسطى
124
المسألة الرابعة اختلفوا في القنوت المذكور في الآية
126
[في ذكر صلاة الخوف و الاستدلال على وجوب قصر الصلاة فيها]
127
(الآية الثالثة) قال تعالى
وَ أْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلٰاةِ وَ اصْطَبِرْ عَلَيْهٰا لٰا نَسْئَلُكَ رِزْقاً نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَ الْعٰاقِبَةُ لِلتَّقْوىٰ
(طه 132)
129
(الآية الرابعة) قال تعالى
قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلٰاتِهِمْ خٰاشِعُونَ
(المؤمنون آية 2)
132
[الآيات التي يبحث فيها عن وجوب الصلاة و حدودها]
134
(الآية الأولى) قال تعالى
أَقِمِ الصَّلٰاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ وَ قُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كٰانَ مَشْهُوداً
(الاسراء 78)
134
بحث و تحليل [في الشفاعة]
139
[الآيات الدالة على الشفاعة]
141
(الآية الاولى) [و لا يشفعون الا لمن ارتضى]
141
(الآية الثانية) قال تعالى
وَ كَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّمٰاوٰاتِ لٰا تُغْنِي شَفٰاعَتُهُمْ شَيْئاً إِلّٰا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللّٰهُ لِمَنْ يَشٰاءُ وَ يَرْضىٰ
(النجم 26)
141
(الآية الثالثة) قال تعالى
يَوْمَئِذٍ لٰا تَنْفَعُ الشَّفٰاعَةُ إِلّٰا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمٰنُ وَ رَضِيَ لَهُ قَوْلًا
طه 109
141
(الآية الرابعة) قال تعالى
وَ نَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلىٰ جَهَنَّمَ وِرْداً- لٰا يَمْلِكُونَ الشَّفٰاعَةَ إِلّٰا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمٰنِ عَهْداً
مريم 87-
142
(الآية الخامسة) [و لا تنفع الشفاعة عنده الا لمن اذن له.]
142
(الآية السادسة) قال تعالى
وَ لٰا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفٰاعَةَ إِلّٰا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ
(زخرف 8)
143
(الآية السابعة) قال تعالى
يٰا أَبٰانَا اسْتَغْفِرْ لَنٰا ذُنُوبَنٰا إِنّٰا كُنّٰا خٰاطِئِينَ قٰالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
يوسف (98).
145
(الآية الثامنة) قال تعالى
وَ لَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جٰاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللّٰهَ وَ اسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللّٰهَ تَوّٰاباً رَحِيماً
النساء- 64.
145
(الآية التاسعة) قال تعالى
الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَ مَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَ يَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنٰا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَ عِلْماً فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تٰابُوا وَ اتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَ قِهِمْ عَذٰابَ الْجَحِيمِ
(7)
146
(الآية العاشرة) قال تعالى
وَ إِذٰا قِيلَ لَهُمْ تَعٰالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللّٰهِ لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ وَ رَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَ هُمْ مُسْتَكْبِرُونَ
(المنافقون 5)
151
(الآية الحادية عشرة) قال تعالى
فَبِمٰا رَحْمَةٍ مِنَ اللّٰهِ لِنْتَ لَهُمْ وَ لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَ اسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَ شٰاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذٰا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّٰهِ إِنَّ اللّٰهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ
آل عمران- 159.
151
(الآية الثانية عشرة) قال تعالى
وَ مِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نٰافِلَةً لَكَ عَسىٰ أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقٰاماً مَحْمُوداً
(الاسراء- 79).
152
(الآية الثالثة عشرة) قال تعالى
مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلّٰا بِإِذْنِهِ
(البقرة- 355)
152
(الآية الرابعة عشرة) قال تعالى
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ وَ الضُّحىٰ وَ اللَّيْلِ إِذٰا سَجىٰ (2) مٰا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَ مٰا قَلىٰ (3) وَ لَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولىٰ (4) وَ لَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضىٰ
(5).
152
و بقي في المقام أمور
157
الأمر الأول: المستفاد من هذه الآيات عموم الشفاعة و شمولها في جميع الموارد
157
الأمر الثاني: لا ريب في جواز الاستشفاع بالرسول الأكرم امام الأئمة الموحدين و بغيره من الأنبياء الكرام
160
الأمر الثالث: مقتضى إطلاق بعض هذه الآيات و صريح بعضها في الجملة انه لا تنحصر مورد الشفاعة و متعلقها بغفران الذنوب فقط بل الأعم منها
161
الأمر الرابع: الآيات الدالة على جواز الشفاعة و كذلك الروايات في هذا الباب لا دلالة فيها على أزيد من قبول الشفاعة و مضيها في غير المذنبين من أهل التوحيد
161
الأمر الخامس:- يمكن ان يستشكل في الشفاعة بوجوه:
161
ختام فيه تذكار:
167
(الآية الثانية)
[1]
قال تعالى
أَقِمِ الصَّلٰاةَ طَرَفَيِ النَّهٰارِ وَ زُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنٰاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئٰاتِ ذٰلِكَ ذِكْرىٰ لِلذّٰاكِرِينَ
(هود آية 115)
168
(الآية الثالثة) قال تعالى
فَسُبْحٰانَ اللّٰهِ حِينَ تُمْسُونَ وَ حِينَ تُصْبِحُونَ وَ لَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمٰاوٰاتِ وَ الْأَرْضِ وَ عَشِيًّا وَ حِينَ تُظْهِرُونَ
(الروم 17).
169
(الآية الرابعة)
171
(الآية الخامسة)
172
(الآية السادسة)
173
«في القبلة»
174
(الآية الأولى) قال تعالى
سَيَقُولُ السُّفَهٰاءُ مِنَ النّٰاسِ مٰا وَلّٰاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كٰانُوا عَلَيْهٰا قُلْ لِلّٰهِ الْمَشْرِقُ وَ الْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشٰاءُ إِلىٰ صِرٰاطٍ مُسْتَقِيمٍ
البقرة آية 142.
174
(الآية الثانية)
177
(الآية الثالثة)
181
«إيقاظ و إزاحة أوهام»
183
(الآية الرابعة) قال تعالى
فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرٰامِ وَ حَيْثُ مٰا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتٰابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَ مَا اللّٰهُ بِغٰافِلٍ عَمّٰا يَعْمَلُونَ
(البقرة 144)
185
(الآية الخامسة) قال تعالى
وَ لِلّٰهِ الْمَشْرِقُ وَ الْمَغْرِبُ فَأَيْنَمٰا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللّٰهِ
(البقرة 115)
186
«مقدمة الصلاة» [في لباس و مكان المصلي]
188
(الآية الأولى) قال تعالى
يٰا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنٰا عَلَيْكُمْ لِبٰاساً يُوٰارِي سَوْآتِكُمْ وَ رِيشاً وَ لِبٰاسُ التَّقْوىٰ ذٰلِكَ خَيْرٌ ذٰلِكَ مِنْ آيٰاتِ اللّٰهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ
(الأعراف 25).
188
(الآية الثانية) قال تعالى
يٰا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَ كُلُوا وَ اشْرَبُوا وَ لٰا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لٰا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ
(أعراف آية 31).
190
بحث و تحليل
192
(الآية الثالثة) قال تعالى
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَ الدَّمُ وَ لَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَ مٰا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّٰهِ بِهِ
(المائدة آية 4) بيان أول ما نزل تحريم الميتة في سورة النحل و هي مكية قال تعالى
إِنَّمٰا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَ الدَّمَ
الآية (النحل 115)
195
(الآية الرابعة) قال تعالى
وَ الْأَنْعٰامَ خَلَقَهٰا لَكُمْ فِيهٰا دِفْءٌ وَ مَنٰافِعُ وَ مِنْهٰا تَأْكُلُونَ
النحل آية 6)
197
(الآية الخامسة) قال تعالى
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسٰاجِدَ اللّٰهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَ سَعىٰ فِي خَرٰابِهٰا أُولٰئِكَ مٰا كٰانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهٰا إِلّٰا خٰائِفِينَ (14) لَهُمْ فِي الدُّنْيٰا خِزْيٌ وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذٰابٌ عَظِيمٌ
(15) البقرة.
198
الأولى: اختلف المفسرون في شأن نزول هذه الآية على أقوال:
198
الثانية: أقول لا وجه و لا موجب للالتزام بما ذكروه في شأن النزول
199
المقام الثالث قد استدلوا بهذه الآية على عدة من الفروع الفقهية:
200
(الآية السادسة) قال تعالى
إِنَّمٰا يَعْمُرُ مَسٰاجِدَ اللّٰهِ مَنْ آمَنَ بِاللّٰهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ أَقٰامَ الصَّلٰاةَ وَ آتَى الزَّكٰاةَ وَ لَمْ يَخْشَ إِلَّا اللّٰهَ فَعَسىٰ أُولٰئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ
- التوبة (19).
200
(تشريع قول الصلاة خير من النوم)
206
في مقارنات الصلاة
206
(الآية الأولى) قال تعالى
وَ قُومُوا لِلّٰهِ قٰانِتِينَ
(البقرة 238)
206
(الآية الثانية) قال تعالى
وَ قُلِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَ كَبِّرْهُ تَكْبِيراً.
(الاسراء).
207
(الآية الثالثة) قال تعالى
وَ رَبَّكَ فَكَبِّرْ
المدثر
209
(الآية الرابعة) قال تعالى
إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنىٰ مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَ نِصْفَهُ وَ ثُلُثَهُ وَ طٰائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ وَ اللّٰهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَ النَّهٰارَ عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتٰابَ عَلَيْكُمْ
209
«فرعان»
212
(الآية الخامسة) قال تعالى
يٰا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَ اسْجُدُوا وَ اعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَ افْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
، الحج/ 77
213
(الآية السادسة) قال تعالى
وَ أَنَّ الْمَسٰاجِدَ لِلّٰهِ فَلٰا تَدْعُوا مَعَ اللّٰهِ أَحَداً
(الجن 18)
215
(الآية السابعة) قال تعالى
فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ*
- الواقعة 74
216
(الآية الثامنة) قال تعالى
وَ لٰا تَجْهَرْ بِصَلٰاتِكَ وَ لٰا تُخٰافِتْ بِهٰا وَ ابْتَغِ بَيْنَ ذٰلِكَ سَبِيلًا
(الاسراء- 110).
220
(الآية التاسعة) قال تعالى
إِنَّ اللّٰهَ وَ مَلٰائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يٰا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَ سَلِّمُوا تَسْلِيماً
(الأحزاب 56).
222
فروع
224
الأول: مقتضى ما ذكرنا من معنى الصلاة أنها رحمة من الله سبحانه
224
الثاني هل الآية الكريمة تفيد وجوب الصلاة على الرسول أم لا؟
225
الثالث لا يخفى ان الآية الكريمة لا يمكن الاستدلال بها على وجوب الصلاة في التشهد و جزئيته في الصلاة
226
في المندوبات
227
(الآية الأولى) قال تعالى
قُومُوا لِلّٰهِ قٰانِتِينَ
.
227
(الآية الثانية) قال تعالى
فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَ انْحَرْ
الآية. (الكوثر/ 2)
228
(الآية الثالثة) قال تعالى
قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلٰاتِهِمْ خٰاشِعُونَ
(المؤمنون 2)
231
(الآية الرابعة) قال تعالى
فَإِذٰا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّيْطٰانِ الرَّجِيمِ
النحل- (98)
232
الأولى: أمر الله سبحانه حبيبه وصفية بالاستعاذة عند قراءة القرآن
232
الثانية: قد قيل أن الأمر بالاستعاذة لشخصه
6
و يلزم على غيره بالتأسي له
232
الثالثة: لا اشكال بحسب إطلاق الأمر لزوم الاستعاذة عند قراءة كل قرآن و لو كان في الصلاة
233
الرابعة: مقتضى إطلاق الأمر و ان كان يقتضي الوجوب قبل الفحص و البحث الواجب عن المقيدات الا ان القرائن و الأدلة المنفصلة قد قامت على هدم هذا الإطلاق
233
الخامسة: مقتضى إطلاق الأمر في الآية الكريمة هو التخيير بين الجهر و الإخفات بالاستعاذة
233
السادسة: مقتضى صريح الآية الآمرة بالاستعاذة و كذلك بعض الروايات جواز الإنشاء بالاستعاذة
233
الآية الخامسة) قال تعالى
يٰا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ (1) قُمِ اللَّيْلَ إِلّٰا قَلِيلًا (2) نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا (3) أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَ رَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا
(4)
233
(في أحكام متعددة يتعلق بالصلاة)
239
[الآية الأولى] قال تعالى
وَ إِذٰا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهٰا أَوْ رُدُّوهٰا إِنَّ اللّٰهَ كٰانَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً
(النساء 86).
239
تنبيه و تذكر
241
(الآية الثانية) قال تعالى
إِنَّ صَلٰاتِي وَ نُسُكِي وَ مَحْيٰايَ وَ مَمٰاتِي لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰالَمِينَ لٰا شَرِيكَ لَهُ وَ بِذٰلِكَ أُمِرْتُ وَ أَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ
(إنعام 163)
242
(الآية الثالثة) قال تعالى
إِنَّمٰا وَلِيُّكُمُ اللّٰهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلٰاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكٰاةَ وَ هُمْ رٰاكِعُونَ
(المائدة 58).
244
«فروع»
246
الأول: استدلوا بهذه الآية كما في كنز العرفان ان الفعل القليل لا يبطل الصلاة
246
الثاني: تدل الآية على عدم لزوم التلفظ بالنية و انها فعل قلبي لا لساني
246
الثالث: استدلوا بالآية على كفاية استمرار النية حكما لا عينا
246
الرابع: استدلوا بالآية على إطلاق الزكاة للصدقة المندوبة
246
(الآية الرابعة) قال تعالى
إِنَّنِي أَنَا اللّٰهُ لٰا إِلٰهَ إِلّٰا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَ أَقِمِ الصَّلٰاةَ لِذِكْرِي
(طه- 14)
246
(الآية الخامسة) قال تعالى
وَ هُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَ النَّهٰارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرٰادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرٰادَ شُكُوراً
(الفرقان 62)
250
[الآية السادسة] قال تعالى
فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَ خُذُوهُمْ وَ احْصُرُوهُمْ وَ اقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تٰابُوا وَ أَقٰامُوا الصَّلٰاةَ وَ آتَوُا الزَّكٰاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ
- الآية- التوبة (5).
252
(الآية السابعة) قال تعالى
يٰا أَيُّهَا النّٰاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
البقرة (21).
253
(في أحكام ما عدا اليومية من الصلاة)
253
(الآية الأولى) قال تعالى
يٰا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذٰا نُودِيَ لِلصَّلٰاةِ
253
(الآية الثانية) قال تعالى
فَإِذٰا قُضِيَتِ الصَّلٰاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ
. الجمعة/ 10.
260
(الآية الثالثة) قال تعالى
وَ إِذٰا رَأَوْا تِجٰارَةً أَوْ لَهْواً
الآية.
261
(الآية الرابعة) قال تعالى
وَ لٰا تُصَلِّ عَلىٰ أَحَدٍ مِنْهُمْ مٰاتَ أَبَداً وَ لٰا تَقُمْ عَلىٰ قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللّٰهِ وَ رَسُولِهِ وَ مٰاتُوا وَ هُمْ فٰاسِقُونَ
- التوبة (85).
262
«توضيح و تحقيق»
264
(الآية الخامسة) قال تعالى
وَ إِذٰا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنٰاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلٰاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنَّ الْكٰافِرِينَ كٰانُوا لَكُمْ عَدُوًّا مُبِيناً
(النساء 100).
265
«فروع»
267
الأول: ظاهر إطلاق الآية ترتب القصر على السفر و الضرب في الأرض قليلا كان أو كثيرا
267
الثاني: مقتضى إطلاق الآية جواز القصر بمحض الشروع في السفر
267
الثالث: الآية الكريمة واردة في سياق الامتنان كرامة لهذه الأمة و تسهيلا لهم في نيل حوائجهم و كسب معايشهم
267
(الآية السادسة) قال تعالى
وَ إِذٰا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلٰاةَ فَلْتَقُمْ طٰائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَ لْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ
267
الأول قد قيل ان الخطاب و الحكم مخصوص بالنبي
6
268
الثاني: مقتضى إطلاق الآية جواز القصر في صلاة الخوف سواء كان مسافرا أو مقيما
268
الثالث: المراد من أخذ السلاح حمل المقاتل إياه معه و هو واجب
268
(الآية السابعة) قال تعالى
فَإِذٰا قَضَيْتُمُ الصَّلٰاةَ فَاذْكُرُوا اللّٰهَ قِيٰاماً وَ قُعُوداً وَ عَلىٰ جُنُوبِكُمْ
268
ترجمه نوع 1
ترجمه نوع 2
ترجمه نوع 3
نام کتاب :
بدائع الكلام في تفسير آيات الأحكام
نویسنده :
الشيخ محمد باقر الملكي الميانجي
جلد :
1
صفحه :
271
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir