مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
الفصول الغروية في الأصول الفقهية
نویسنده :
الحائري الاصفهاني، محمد حسين
جلد :
1
صفحه :
447
مقدّمة الكتاب
1
أمّا المقدّمة ففي تعريف العلم و بيان موضوعه و ذكر نبذة من مباديه اللغوية
1
فصل [القول في الوضع]
14
فصل هل الألفاظ موضوعة بإزاء معانيها من حيث هي أو من حيث كونها مرادة للافظها
17
فصل [القول في الدلالات]
18
تنبيه، [القول في التضمن]
20
تتميم
21
فصل [انقسام اللفظ إلى مفرد و مركب]
21
فصل [إطلاق اللفظ و إرادة نوعه أو فرد مثله أو شخص نفسه]
22
فصل [هل دلالة الألفاظ على معانيها ذاتية أو وضعية؟]
23
[القول في الواضع]
23
فصل [بحوث في المجاز]
24
[كيفية وضع المجاز، و هل يعتبر نقل الآحاد في صحته]
24
تنبيه [تحقيق المصنف في المسألة السابقة]
25
فصل [هل الاستعارة مجاز لغوي أو مجاز عقلي]
25
[هل يشترط في الاستعارة حذف المشبه بالكلية؟]
26
[هل الاستعارة مبنية على دخول المشبه في جنس المشبه به أو لا؟]
26
تتمة [في المجاز المركب]
27
تذنيب الحقّ أن النّسبة الخبريّة اللّفظيّة موضوعة بإزاء النّسبة الذّهنيّة
29
فصل [اللفظ قبل الاستعمال، و الكلام في استلزام المجاز للحقيقة و بالعكس]
29
فصل [هل الاشتراك ممكن أو واجب أو مستحيل؟]
31
فصل [هل الترادف واقع أو مستحيل؟]
32
تتمة [القول في الحد و المحدود]
32
فصل [علامات الحقيقة و المجاز]
32
تتميم
38
فصل [على ما يحمل اللفظ إذا لم يعلم المراد؟]
39
ثم لللفظ أحوال خمسة معروفة
40
فصل قد اشتهر بينهم أن الأصل في الاستعمال الحقيقة و أن الاستعمال أعم من الحقيقة و المجاز
41
تتمة [في ذكر الثمرة]
45
فصل اختلفوا في أن ألفاظ العبادات هل هي أسام للصحيحة أو الأعم منها و الفاسد
46
بقي الكلام في الثمرة
49
و هنا فوائد
52
الأولى [أحدث بعض متأخري المتأخرين في المقام قولا ثالثا]
52
الثانية الحق أن ألفاظ المعاملات أيضا موضوعة بإزاء الصحيحة فقط
52
الثالثة [قول الشهيد فى القواعد]
52
فصل [استعمال المشترك و الأقوال فيه]
53
فصل اختلفوا في جواز استعمال اللفظ في معناه الحقيقي و المجازي معا
57
فصل لا يجوز استعمال اللفظ في معنييه المجازيين
58
تنبيه
58
فصل المشتق
58
فصل إطلاق المشتق على الذات المتصفة بمبدئه في الحال حقيقة
59
تنبيهات
61
الأول [فى مفهوم المشتق]
61
الثاني [الفرق بين المشتق و مبدئه]
62
الثالث [شرط صدق المشتق على شىء حقيقة]
62
المقالة الأولى في جملة من المباحث المتعلقة بالكتاب و السنة
62
القول في الأمر
62
فصل الحق أن لفظ الأمر مشترك بين الطلب المخصوص
62
فصل اختلفوا في أن صيغة الأمر هل تقتضي الإيجاب أو لا
64
تذنيب
68
تنبيهات
68
الأول [الامر و الارادة]
68
الثاني [الامر و مدلوله]
69
الثالث [الامر و قصد الامتثال]
69
فصل اختلف القائلون بأن الأمر للوجوب فيما إذا ورد عقيب الحظر
70
فصل الحق أن هيئة الأمر لا دلالة لها على مرة و لا تكرار
71
تتمة الحق أن تعليق الأمر على الشرط و الصفة بمجرده لا يفيد التكرار
73
تذنيب يشتمل على تنبيهين
73
الأول [صدق الامتثال على تكرار المأمور به]
73
الثاني لا خفاء في ثمرة النزاع
74
فصل الحق أنه لا دلالة لصيغة الأمر بمجردها على فور و لا على تراخ
75
تذنيب
78
تمهيد مقال لتوضيح حال
79
فصل الحق أن الأمر بالشيء مطلقا يقتضي إيجاب ما لا يتم بدونه من المقدمات الجائزة
82
تنبيهات
86
الأول [أن مقدمة الواجب لا تتصف بالوجوب و المطلوبية من حيث كونها مقدمة إلا إذا ترتب عليها وجود ذي المقدمة]
86
الثاني [اجزاء الواجب]
86
الثالث [المقدمة العلمية]
86
الرابع تظهر ثمرة النزاع في مواضع
87
فصل اختلفوا في أن الأمر بالشيء هل يقتضي النهي عن ضده أو لا
91
تنبيه النهي عن الشيء عين الأمر بضده العام أعني الترك
101
فصل إذا تعلق الأمر بشيئين أو أشياء على التخيير
102
تتميم [حول التخيير بين الأقل و الأكثر]
103
فصل ينقسم الواجب ببعض الاعتبارات إلى موقت و غير موقت
104
تتميم
105
فصل الحق أن الوجوب في الواجب الكفائي يتعلق بكل واحد
107
فصل [في اشتمال الأمر على جزء صوري و جزء عبادى]
107
فصل اختلفوا في جواز الأمر بالشيء مع علم الآمر بانتفاء شرطه
109
فصل: بعد نسخ الامر هل يبقى المأمور به على الجواز؟
111
فصل الحق أن الأمر بالشيء في وقت معين بمجرده لا يقتضي الأمر به بعده
114
فصل اختلفوا في أن الأمر بالشيء هل يقتضي الإجزاء إذا أتى به المأمور على وجهه أو لا
116
فصل اختلفوا في أن الأمر بالأمر بالشيء أمر للمأمور الثاني بذلك الشيء أو لا
119
فصل إذا تعاقب أمران بمتماثلين
119
القول في النهي
119
فصل لفظ النهي عرفا و لغة
119
فصل الحق أن المطلوب بالنهي إنما هو ترك الفعل
120
فصل اختلفوا في دلالة النهي على الدوام و التكرار
122
تذنيب
124
فصل اختلفوا في جواز اجتماع الأمر و النهي في شيء واحد
124
فصل [قول في تعارض النهي]
138
فصل اختلفوا في دلالة النهي على فساد المنهي عنه إلى أقوال
139
تنبيهات
144
الأول
144
الثاني
145
الثالث
145
القول في المنطوق و المفهوم
145
فصل المنطوق ما دل عليه اللفظ
145
فصل قسموا المنطوق إلى صريح و غير صريح
146
فصل اختلفوا في أن التقييد بالشرط هل يقتضي نفي الحكم عند انتفائه أو لا
147
فصل لا كلام في أن تقييد الحكم بالوصف إنما يقتضي ثبوت الحكم في محل الوصف
151
تذنيب لو قلنا بمفهوم الوصف
152
فصل اختلفوا في أن التقييد بالغاية هل يقتضي مخالفة ما بعدها لما قبلها أو لا
153
فصل و من المفاهيم مفهوم الاستثناء
154
تنبيهات
157
الأول
157
الثاني
157
فصل و من المفاهيم مفهوم اللقب
157
تذنيب يشتمل على أمور
158
الأول [ذكروا لمفهوم المخالف شروطا]
158
الثاني [ذكرو أن فائدة المفهوم فيما اذا خالف الاصل]
158
الثالث [عدم انحصار المفهوم فىالموارد المذكورة]
158
القول في العام و الخاص
158
فصل اعلم أنّ للقوم في العام حدودا كثيرة
158
فصل اختلفوا في أنّه هل للعموم صيغة تخصّه أو لا
160
و ينبغي التنبيه على أمور
167
الأول
167
الثاني
167
الثالث
168
الرابع
168
الخامس
168
فصل الجمع المعرف يقتضي العموم
169
فصل اختلفوا في أنّ المفرد المعرف هل يفيد العموم عند عدم العهد أو لا
171
تنبيه
172
فصل الجمع المضاف ظاهر في العموم
173
فصل الأكثر على أنّ الجمع المنكر لا يفيد العموم
174
فصل اختلفوا في أقلّ ما يصدق عليه الجمع
177
تنبيه قد اشتهر بين النحاة أنّ أقل جمع القلة ثلاثة إلى العشرة
178
فصل لا ريب في أنّ النكرة في سياق النفي تقتضي العموم
178
فصل [في الألفاظ الموضوعة للخطاب]
179
تنبيهات
185
الأول [الخطاب الى واحد لا يقتضى اليقين]
185
الثاني [الخطاب بصيغة المذكر و المؤنث]
185
الثالث [الخطاب بمن يستوي فيه المذكر و المؤنث]
185
الرابع [الخطاب الوارد فى الكتاب العزيز]
185
القول في التخصيص و المخصّص
185
مقدّمة
185
فصل لا ريب في جواز التخصيص في الجملة
186
تمهيد مقال
188
فصل لا خلاف في بطلان الاستثناء المستوعب
193
فصل الاستثناء من النفي يقتضي الإثبات و بالعكس
195
فصل إذا خصّ العام فقد اختلفوا في كونه حقيقة
196
فصل إذا تخصّص العام بمجمل سقط عن الحجية في مورد الإجمال اتفاقا
199
فصل إذا تعقب المخصص المتصل جملا
202
تتمة فيها فائدتان
210
الأولى
210
الثانية [تعقبالاستثناء للاستثناء]
211
فصل إذا تعقب العام ضمير يرجع إلى بعض ما يتناوله
211
فصل [الكلام فى جواز التخصيص بمفهوم المخالفة]
212
فصل لا ريب في جواز تخصيص كل من الكتاب و الخبر المتواتر
213
تنبيه
214
فصل إذا ورد عام و خاص و تنافيا في الظاهر
215
تتمة
217
القول في المطلق و المقيّد
217
فصل المطلق ما دل على معنى شائع في جنسه
217
فصل [فى اقسام المطلق و المقيد]
219
تنبيه
223
القول في المجمل و المبيّن
223
فصل المجمل ما دل على معنى أو حكم و لم يتضح دلالته
223
فصل المبيّن بالفتح نقيض المجمل و قسيمه
225
القول في النسخ و ما يتعلق به
230
فصل النسخ يأتي لغة للإزالة
230
فصل اختلفوا في أن النسخ هل هو رفع للحكم الشرعي أو بيان لانتهاء أمده
232
فصل لا ريب في إمكان النسخ و وقوعه مطلقا و في خصوص القرآن
233
فصل لا ريب في جواز النسخ بعد حضور وقت العمل
234
فصل اختلفوا في النسخ لا إلى بدل
236
فصل لا ريب في جواز النسخ إلى المساوي و الأخف و الحق جوازه إلى الأثقل أيضا
237
فصل يجوز نسخ الكتاب بمثله و بالسنة
237
فصل زيادة عبادة مستقلة على العبادات ليست نسخا
238
فصل يتحقق النسخ تارة بالتصريح بلفظه
239
المقالة الثانية في الأدلة السمعية
240
القول في الكتاب
240
فصل اتفق علماء الإسلام و المنتسبين إليه من الأنام على حجيّة الكتاب الكريم
240
القول في الإجماع
242
مقدّمة الإجماع في اللغة يأتي لمعنيين
242
فصل اختلف القائلون بحجيّة الإجماع في مدركها
243
فصل ينقسم الإجماع إلى بسيط و مركّب
255
فصل إذا اتفقت الأمة على قولين
257
فصل لا كلام في حجية نقل الإجماع بالخبر المتواتر
258
تنبيهان
261
الأول
261
الثاني [وقوع التعارض فى نقل الاجماع]
263
الكلام في الخبر
263
تنبيه الأكثرون على أنّ صدق الخبر مطابقته للواقع
264
تتمة
265
فصل و يطلق الخبر أخرى و يراد به ما يرادف الحديث
266
فصل [ينقسم الخبر باعتبار حال المخبر الىمتواتر و آحاد]
267
[الخبر المتواتر]
268
فصل قد يتحقق التواتر بالنسبة إلى المدلول المطابقي للخبر
268
تنبيه
269
فصل اتفق أهل العقل على إمكان التواتر و وقوعه
269
فصل اختلفوا في العلم المستفاد من التواتر
269
فصل خبر الواحد ما لم يبلغ حدّ التواتر
270
[الخبر الواحد]
271
فصل لا ريب في جواز التعبّد بخبر الواحد
271
فصل ثم اختلف القائلون بجواز التعبّد بخبر الواحد عقلا في وقوعه شرعا
272
فصل يشترط في قبول خبر الواحد
290
فصل تعرف عدالة الراوي بالاختبار و الصحبة
297
فصل اختلفوا في قبول الجرح و التعديل المجردين عن ذكر السّبب
300
فصل إذا تعارض الجرح و التعديل
302
فصل يعرف توثيق المزكي للراوي
302
فصل إذا قال العدل أو العدلان بناء على اعتبار التعدّد حدّثنا عدل
304
فصل قد تداول بين أصحابنا التسامح في أدلة السّنن و المكروهات
305
فصل إذا قال العدل حدثني فلان
307
فصل يجوز للراوي نقل الحديث بالمعنى
308
فصل اشترط القائلون بجواز نقل الحديث بالمعنى في جوازه أمورا
308
فصل ينقسم الخبر عند المتقدمين إلى صحيح و غير صحيح
309
فصل لا بدّ للراوي من طريق يستند إليه في الرواية
310
فصل كما لا يكفي عندنا في حجية الرواية مجرد وجودها في الكتب الأربعة
311
القول في الفعل و التقرير
313
فصل اختلفوا في التأسّي بفعل النبيّ
(صلى اللَّه عليه و آله)
313
فصل إذا عمل مكلف بمحضر المعصوم عملا
315
فصل من فعل المعصوم و حكمه ما يرجع إلى رياسته العامة
315
فصل إذا ورد في الكتاب أو السنة المعتبرة سواء كانت متواترة أو لا حكاية حكم مخالف للأصل
315
المقالة الثالثة في الأدلة العقلية
316
فصل اختلفوا في الحسن و القبح العقليّين
316
تتميم
334
فصل ينقسم الحكم باعتبار الحاكم إلى شرعيّ و عقلي
336
فصل اختلف القائلون بالحسن و القبح العقليّين في الملازمة بين حكم العقل و الشرع
337
فصل ينقسم الفعل عند القائلين بالتحسين و التقبيح العقليّين
346
فصل و ممّا دل عليه العقل و النقل أصل البراءة
351
تذنيب
363
فصل و من الأدلة العقلية أصل العدم عند عدم الدليل
363
فصل الاستصحاب
366
ثم هاهنا فوائد
377
الأولى
377
الثانية
377
الثالثة
378
الرّابعة
379
الخامسة
381
القول في القياس
382
مقدمة القياس في اللغة التقدير
382
فصل عليّة الحكم العلة إما تامة أو ناقصة
382
فصل اختلف أصحابنا في حجية القياس المنصوص العلة
384
فائدتان
385
الأولى [طرق معرفة علة الحكم]
385
الثانية [قياس الاولوية]
385
تتمة
386
القول في الاجتهاد و التقليد
387
مقدمة الاجتهاد لغة تحمل الجهد و المشقة في تحصيل أمر
387
فصل و حيث علمت أن الملحوظ في مقام الاجتهاد تحصيل الظنّ بالحكم الشرعي
389
فصل ينقسم المجتهد إلى مطلق و متجز
393
فصل و أمّا القسم الثاني و هو المتجزي في الاجتهاد
394
فصل يعتبر في المجتهد المطلق أن يكون متمكنا من استنباط الأحكام
400
فصل لا خلاف في عدم تصويب المختلفين في العقليات
406
فصل إذا رجع المجتهد عن الفتوى
409
تتمّة إذا أفتى المفتي لمقلديه بحكم ثم رجع
410
القول في التقليد
410
مقدّمة التقليد في اللغة و العرف و الاصطلاح
410
فصل لا ريب في جواز التقليد لغير المجتهد في الفروع
411
فصل محل التقليد في الأحكام الفرعية ما لا علم للمقلد بها من غير جهة التقليد
416
فصل يعتبر في انعقاد التقليد شرائط يرجع بعضها إلى المستفتي و بعضها إلى المفتي و بعضها إلى الحكم المفتى به
417
فصل يعرف اجتهاد المجتهد بالاختبار المفيد للعلم
425
فصل إذا قلد المقلد من ثبت عنده جواز تقليده في جواز الرجوع إلى مفت جاز له الرجوع إليه
426
فصل المعروف من مذهب الأصحاب أن جاهل الحكم غير معذور إلا في المقامين في الجهر و الإخفات و في الإتمام في محل القصر
427
خاتمة في تعارض الأدلة
435
فصل تعارض الدليلين عبارة عن تنافي مقتضاهما
435
القول في التعاديل
436
فصل كما يقع التعارض بين غير الأخبار و بين الأخبار و غيرها كذلك يقع التعارض بين الأخبار
440
[إذا تعارض الخبران المعتبران فإن أمكن الجمع بينهما]
440
فصل إذا تعارض الخبران المعتبران بحيث لا يمكن الجمع بينهما
443
[إن كان لأحدهما رجحان على الآخر بأحد الوجوه المذكورة في الأخبار أو غيرها]
443
فصل و إذا تعارض الخبران و تكافئا
445
ترجمه نوع 1
ترجمه نوع 2
ترجمه نوع 3
نام کتاب :
الفصول الغروية في الأصول الفقهية
نویسنده :
الحائري الاصفهاني، محمد حسين
جلد :
1
صفحه :
447
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir