الباب الثاني و السبعون في اهتبال علماء الصحابة بالآخذين عنهم و الاهتمام بوقايتهم من الأسواء و حنوهم عليهم.
الباب الثالث و السبعون في الوصف الذي كان يحمله المنقطع للعلم في ذلك العهد تعلما و تعليما.
الباب الرابع و السبعون في تسميته (عليه السلام) حملة الحديث و نقلته خلفاء له (عليه السلام).
الباب الخامس و السبعون في عنوان القرآن و برنامجه و هو الأصل في وضع المسلمين العناوين للمصنفات.
الباب السادس و السبعون في حضه (عليه السلام) طلبة العلم على السؤال عمّا لم يفهموا.
الباب السابع و السبعون في إجابته (عليه السلام) السائلين على حسب قوابلهم و تنويعه الخطب على حسب الحال و المقام.
الباب الثامن و السبعون في إجابته (عليه السلام) السائلين على حسب سبقيتهم.
الباب التاسع و السبعون في روايته (صلى الله عليه و آله و سلم) عن أصحابه و تحديثه عنهم.
الباب الموفي ثمانين في أخذ الصحابة بعضهم عن بعض.
الباب الحادي و الثمانون في أن جلالة بعضهم عند بعض كانت لا تمنع من المخالفة فيما لم يودّهم إليه اجتهادهم.
الباب الثاني و الثمانون في أدب الصحابة مع من يتعلمون منهم أيضا.
الباب الثالث و الثمانون في رواية الصحابة عن التابعين.
الباب الرابع و الثمانون في أخذ كبار الصحابة العلم عن الموالي.
الباب الخامس و الثمانون في أخذ الصحابة من العرب عمن أسلم من اليهود.
الباب السادس و الثمانون في رجوع الصحابة للحق إذا ظهر لهم و اعترافهم به.
الباب السابع و الثمانون في تأديب النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) للصحابة في التعليم و اقتفائهم أثره في ذلك.
الباب الثامن و الثمانون في مناظرة الصحابة بين يدي النبي (صلى الله عليه و آله و سلم).
الباب التاسع و الثمانون في آداب طالب العلم المنصوص عليها لأهل القرون الأولى.