الباب الخامس و الثلاثون في أن أول من وضع فن النحو في الإسلام الصحابة.
الباب السادس و الثلاثون في أن الصحابة تكلموا في علم الكلام قبل أن يتكلم و يدون فيه الأشعري.
الباب السابع و الثلاثون في بيان أن عليا كرم اللّه وجهه هو أول من نطق بالتصحيف أحد أنواع البديع.
الباب الثامن و الثلاثون في إملاء الصحابة للحديث على من يكتب عنهم.
الباب التاسع و الثلاثون في وقت بروزه (صلى الله عليه و آله و سلم) ليجيب عن أسئلة السائلين و أغلب ما كانوا يسألونه عنه.
الباب الموفي أربعين في مراجعتهم للحديث فيما بينهم إذا فارقهم المصطفى (صلى الله عليه و آله و سلم).
الباب الحادي و الأربعون في أنهم كانوا إذا اجتمعوا تذاكروا العلم و قرءوا سورة من القرآن.
الباب الثاني و الأربعون في أن العالم منهم قد يأمر تلميذه بالتحديث بمحضره.
الباب الثالث و الأربعون في أخذهم القرآن مع التفقه في معانيه تدريجيا.
الباب الرابع و الأربعون في أول من أطلق على القرآن المصحف.
الباب الخامس و الأربعون في استفتاء الصحابة في حكم نسخ المصاحف.
الباب السادس و الأربعون في اعتناء الصحابة و من كان في زمنهم بنسخ المصاحف و تلاوتهم القرآن فيها.
الباب السابع و الأربعون في اعتناء الصحابة بمصاحبة المصاحف في أسفارهم.
الباب الثامن و الأربعون هل كانوا يحلّون المصاحف.
الباب التاسع و الأربعون هل كانوا يقبلون المصاحف.
الباب الموفي خمسين في بيان أن المصاحف كانت لها ولاة يحفظونها في زمن أبي بكر (رضي الله عنه)
الباب الحادي و الخمسون في أن الصحابة كانوا يحبون أن لا يخرج الرجل من منزله صباحا حتى ينظر في المصحف.
الباب الثاني و الخمسون في أن سيدنا معاوية كان له غلمان و كلوا بحفظ دفاتر التاريخ.
الباب الثالث و الخمسون في تعليمهم القرآن في زمنه (عليه السلام) و تسويغه لهم أخذ الأجرة.