لم تقتصر الحوزة العلمية على البلاد النجفية فقط، بل امتدت حركتها العلمية إلى البلدان المجاورة والحواضر العلمية الأخرى.
كانت الحوزة العلمية النجفية تمتد الى البلدان العراقية وغيرها، وكانت الحاضرة الأدبية البغدادية ممن شملتها هذه الحركة العلمية التحقيقية فأثّرت فيها من حيث المضمون الفكري الذي يمثله الشاعر في اطروحته الأدبية، بل وحتى اللون الفني الذي استخدمه الشاعر جاء متأثر أيضاً بالفن الأدبي