من هانت عليه نفسه فلا تأمن شره
الدنيا سوق ربح فيها قوم و خسر آخرون
من رضي عن نفسه كثر الساخطون عليه
الناس في الدنيا بالاموال و في الآخرة بالاعمال
و قال لشخص و قد اكثر من افراط الثناء عليه: اقبل على شانك فان كثرة الملق يهجم على الظنة، و اذا حللت من اخيك في محل الثقة فاعدل عن الملق الى حسن النية
المصيبة للصابر واحدة و للجازع اثنتان
خير من الخير فاعله، و اجمل من الجميل قائله، و ارجح من العلم حامله و شر من الشر جالبه، و اهول من الهول راكبه،
اولاده
اربعة ذكور و بنت واحدة و هم:
ابو محمد الحسن، الحسين، محمد المعروف (بالسيد محمد سبع الدجيل) جعفر، [1] و عائشة
وفاته
قال المسعودي في (اثبات الوصية) اعتل ابو الحسن علي الهادي علته التي توفي فيها فاحضر أبا محمد ابنه و اوصى اليه، ثم توفي شهيدا مسموما
قال ابن بابويه سمه المعتمد، قال المسعودي و لما توفي اجتمع في داره جملة بني هاشم
[1] و ادعى جعفر بالامامة فسمي بجعفر الكذاب