أن تنصرف إلى عيالك ...، فخرجت منصرفا من بين يديه ... [1].
و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.
الخامس- للأمور الأخرويّة:
(389) 1- الراونديّ (رحمه الله): و حدّث أبو الوفاء الشيرازيّ، قال: كنت مأسورا [بكرمان في يد ابن إلياس، مقيّدا مغلولا]، فوقفت على أنّهم همّوا بقتلي، فاستشفعت إلى اللّه تعالى بمولانا أبي محمّد عليّ بن الحسين زين العابدين (عليهما السلام)، فحملتني عيني.
فرأيت [في المنام] رسول اللّه (صلى الله عليه و آله و سلم)، و هو يقول: لا تتوسّل بي [و لا بابنتي] و لا بابنيّ في شيء من عروض الدنيا، بل للآخرة، و لما تؤمّل من فضل اللّه تعالى فيها ...
و أمّا الحسن بن عليّ [العسكريّ] (عليهما السلام) فللآخرة ... [2].
و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.
السادس- لدفع الوباء و الطاعون:
(390) 1- السيّد الشبّر (رحمه الله): في كتاب المحدّث الكاشانيّ (رحمه الله) ... أيضا يكتب