قد كتبت بما فيه بيان و قناع لذي عقل يقظان [1].
و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.
الثاني- النصّ عليه و أنّ عنده النور و مواريث الأنبياء (عليهم السلام):
(276) 1- المسعوديّ (رحمه الله): و اعتلّ أبو الحسن (عليه السلام) علّته التي مضى فيها صلّى اللّه عليه، في سنة أربع و خمسين و مائتين.
فأحضر أبا محمّد ابنه (عليه السلام)، فسلّم إليه النور و الحكمة، و مواريث الأنبياء، و السلاح، و أوصى إليه، و مضى صلّى اللّه عليه [2].
[1] الغيبة: 200، ح 168. عنه إثبات الهداة: 3/ 395، ح 22، و 365، ح 19، باختصار.
الإرشاد للمفيد: 337، س 20، قطعة منه. عنه و عن الغيبة، البحار: 50/ 242، ح 1 بتفاوت يسير.
الكافي: 1/ 328، ح 12، قطعة منه. عنه مدينة المعاجز: 7/ 523، ح 2508، و الوافي:
2/ 389، ح 877، و إثبات الهداة: 3/ 392، ح 10، قطعة منه، نور الثقلين: 1/ 115، ح 311 و 2/ 276، ح 380، و حلية الأبرار: 5/ 129، ح 12، باختصار.
إعلام الورى: 2/ 135، س 12، قطعة منه.
إثبات الوصيّة: 246، س 3، بتفاوت.
الثاقب في المناقب: 548، ح 490، و فيه: رويت عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام)، و هو غير صحيح بشهادة متن الرواية. عنه مدينة المعاجز: 7/ 502، ح 2494.
كشف الغمّة: 2/ 406، س 15، قطعة منه، مرسلا.
الصراط المستقيم: 2/ 169، س 12، باختصار.
[2] إثبات الوصيّة: 242، س 19.
عيون المعجزات: 136، س 16، بتفاوت يسير. عنه البحار: 50/ 210، س 6، ضمن ح 23، و إثبات الهداة: 3/ 396، ح 26.-