إذا دخلت الدار تتلقّاني و تقبّل يدي، و تنزع خفّي بيدها، فلمّا دخلت عليها فعلت بي ما كانت تفعل، فانكببت على يدها فقبّلتها و منعتها ممّا كانت تفعله، فخاطبتني بالسيادة ...، و نمت بالقرب من الجارية ...
فلمّا كان وقت الليل قمت إلى الصلاة، و الجارية نائمة ما بها أثر ولادة، و أخذت في صلاتي، ثمّ أو ترت ... [1].