و في كش حكاية الإجماع [5]، و أحاديث كثيرة في جلالته [6].
و في تعق: في العيون، في الصحيح عنه، قال: كنت شاكّا في أبي الحسن الرضا (عليه السلام)، فكتبت إليه كتابا أسأله فيه الاذن عليه، و قد أضمرت في نفسي إذا دخلت عليه أسأله عن ثلاث آيات. إلى أن قال:
و كتب (عليه السلام) بجواب ما أردت أن أسأله عنه من الآيات الثلاث [7].