responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منتخب الأنوار في تاريخ الأئمة الأطهار(ع) نویسنده : الإسكافي، محمد بن همّام    جلد : 1  صفحه : 56

و صدّق ما قال النبيّ محمّد * * * و كان غلاما [لم‌] يبلغ الحلم‌ [1]

و اسم أبيه عبد مناف، و يكنّى أبا طالب‌ [2].

و أمّه فاطمة بنت أسد بن هاشم بن عبد مناف، أسلمت و هي أوّل هاشميّة ولدت هاشميّا، و توفّيت (عليها السلام) بالمدينة، فكفّنها رسول اللّه (صلى الله عليه و آله)


[1] في النسخة كذا، و في مناقب ابن شهرآشوب، ج 2، ص 12 هكذا:

و صدّق ما قال النبيّ (عليه السلام) محمّد * * * و كان غلاما حين لم يبلغ العشرا

[2] عمدة ابن بطريق، ص 12؛ الاختصاص، ص 148؛ إيمان أبي طالب، للمفيد، ص 3؛ بحار الأنوار، ج 35؛ ص 139. قال العلامة المجلسي (رحمه الله): «و قد أجمعت الشيعة على إسلامه (أبي طالب (عليه السلام)) و أنّه قد آمن بالنبيّ (صلى الله عليه و آله) في أوّل الأمر، و لم يعبد صنما قطّ، بل كان من أوصياء إبراهيم (عليه السلام)، و اشتهر إسلامه من مذهب الشيعة حتّى أنّ المخالفين كلّهم نسبوا ذلك إليهم، و تواترت الأخبار من طرق الخاصّة و العامّة في ذلك، و صنّف كثير من علمائنا و محدّثينا كتابا مفردا في ذلك، كما لا يخفى على من تتبّع كتب الرجال».

بحار الأنوار، ج 35، ص 138.

و إليك سردا بما كتبه هؤلاء الأعلام و حماة رجال الإسلام في سيرة أبي طالب و فضله و إيمانه:

1- أخبار أبي طالب و ولده: للعلّامة الحافظ أبي الحسن علي بن محمد بن عبد اللّه بن أبي سيف المدائني (135- 215 ه) 2- إيمان أبي طالب: للشيخ أبي الحسين أحمد بن محمد بن أحمد بن طرحان الجرجرائي.

3- إيمان أبي طالب: للشيخ أبي عبد اللّه محمد بن محمد بن النعمان المفيد (413 ه).

4- أبو طالب مؤمن قريش: للشيخ عبد اللّه بن علي الخنيزي القطيفي.

5- أبو طالب عمّ الرسول: لمحمّد كامل حسن المحلمي.

انظر قائمة كاملة بأسماء الكتب المؤلفة في إيمان أبي طالب و فضائله و حياته و شعره، بالمقدمة المطبوعة في تحقيق رسالة «إيمان أبي طالب للشيخ المفيد (رحمه الله)»- قسم الدراسات الإسلامية- مؤسسة البعثة.

نام کتاب : منتخب الأنوار في تاريخ الأئمة الأطهار(ع) نویسنده : الإسكافي، محمد بن همّام    جلد : 1  صفحه : 56
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست