responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مناقب علی بن ابیطالب علیه السلام نویسنده : ابن مردويه الأصفهاني    جلد : 1  صفحه : 323

90/ قوله تعالى: تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً [الآية: 29].

537. ابن مردويه، عن ابن عباس- في حديث-: تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً علي. [1]

538. ابن مردويه، عن موسى بن جعفر، عن آبائه (عليهم السلام) في قوله تعالى: تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً أنّها نزلت في عليّ. [2]

91/ قوله تعالى: فَاسْتَوى‌ عَلى‌ سُوقِهِ‌ [الآية: 29].

539. ابن مردويه، عن الحسن [البصري‌] قال: استوى الإسلام بسيف عليّ (عليه السلام). [3]

540. ابن مردويه، عن جعفر بن محمّد، و الحسن [البصري‌]، أنّ هذه الكلمة في شأن أمير المؤمنين عليّ؛ لأن دين الإسلام استوى بسيفه. [4]

92/ قوله تعالى: يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ [الآية: 29].

541. ابن مردويه، عن ابن عباس: لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ بعليّ (رضي الله عنه). [5]


[1] الدرّ المنثور، ج 6، ص 83، قال فيه: أخرج ابن مردويه، و القلظي، و أحمد بن محمّد الزهري في فضائل الخلفاء الأربعة، و الشيرازي في الألقاب، عن ابن عباس ...

[2] مفتاح النجا، ص 40.

و رواه ابن مردويه كما في أرجح المطالب (ص 86) و كشف الغمّة (ج 1، ص 322) و كشف اليقين (ص 389).

[3] كشف الغمّة، ج 1، ص 316.

و رواه ابن مردويه كما في كشف اليقين (ص 368) و تأويل الآيات الظاهرة (ج 2، ص 600).

و رواه أبو نعيم في ما نزل من القرآن في عليّ (ص 230، ح 62)، قال: حدّث أحمد بن منصور، حدّثنا سلمة بن سليمان، عن المبارك بن فضالة، عن الحسن [البصري‌] في قوله تعالى: فَاسْتَوى‌ عَلى‌ سُوقِهِ‌ قال: استوى الإسلام بسيف عليّ بن أبي طالب.

و روى الزمخشري في الكشاف (ج 4، ص 551)، قال: عن عكرمة قال- في حديث-: فَاسْتَوى‌ عَلى‌ سُوقِهِ‌ بعليّ.

و روى مثل هذا النيسابوري في تفسيره المطبوع بهامش تفسير الطبري (ج 26، ص 64).

[4] توضيح الدلائل، ص 165.

[5] الدرّ المنثور، ج 6، ص 83، قال فيه: أخرج ابن مردويه و القلظي و أحمد بن محمّد الزهري في فضائل‌

نام کتاب : مناقب علی بن ابیطالب علیه السلام نویسنده : ابن مردويه الأصفهاني    جلد : 1  صفحه : 323
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست