responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مناقب علی بن ابیطالب علیه السلام نویسنده : ابن مردويه الأصفهاني    جلد : 1  صفحه : 273

49/ قوله تعالى: وَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ‌ [الآية: 38].

423. ابن مردويه، عن عليّ (رضي الله عنه) في قوله: وَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ‌، قال: نزلت فيّ. [1]

50/ قوله تعالى: وَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُما أَبْكَمُ لا يَقْدِرُ عَلى‌ شَيْ‌ءٍ وَ هُوَ كَلٌّ عَلى‌ مَوْلاهُ أَيْنَما يُوَجِّهْهُ لا يَأْتِ بِخَيْرٍ هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَ مَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ هُوَ عَلى‌ صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ‌ [الآية: 76].

424. ابن مردويه، عن عطاء، عن أبي جعفر قال: عليّ بن أبي طالب يأمر بالعدل، و هو على صراط مستقيم. [2]

51/ قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ وَ إِيتاءِ ذِي الْقُرْبى‌ [الآية: 90].

425. ابن مردويه، قوله عزّ و جلّ: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ‌ فالعدل رسول اللّه، و الإحسان عليّ. [3]


[1] الدّر المنثور، ج 4، ص 118.

و رواه الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل (ج 1، ص 332، ح 457) قال: أخبرنا أبو يحيى الحيكاني، أخبرنا أبو يعقوب الصيدلاني بمكة، أخبرنا أبو جعفر العقيلي، قال: حدّثني أحمد بن محمّد بن سعيد المروزي، أخبرنا الفضل بن سهل، أخبرنا عبد العزيز بن أبان، أخبرنا شعبة، عن أبي جمرة، قال: سمعت بريد بن أصرم قال:

سمعت عليّا يقول: وَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ‌ قال: قال عليّ: فيّ نزلت.

[2] توضيح الدلائل، ص 161.

و رواه ابن مردويه كما في كشف الغمّة (ج 1، ص 324)، ذكر القول بأن المراد منه عليّ بن أبي طالب (عليه السلام).

[3] ألقاب الرسول و عترته (المجموعة النفيسة)، ص 13.

روى ابن حجر في لسان الميزان (ج 6، ص 76)، قال: حدّثنا عبد الأعلى بن أبي المساور، سمعت المغيرة بن سعيد يقول: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ‌: عليّ‌ وَ الْإِحْسانِ‌: فاطمة وَ إِيتاءِ ذِي الْقُرْبى‌: الحسن‌

نام کتاب : مناقب علی بن ابیطالب علیه السلام نویسنده : ابن مردويه الأصفهاني    جلد : 1  صفحه : 273
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست