responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : من هو المهدي نویسنده : ابو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 216

151-الكافي: ج 1 ص 274

عليّ بن محمّد عن سهل بن زياد عن موسى بن القاسم عن معاوية البجلي عن عليّ ابن جعفر عن أخيه موسى بن جعفر عليهما السّلام في قول اللّه عزّ و جل‌ قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مََاؤُكُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمََاءٍ مَعِينٍ [1] قال: اذا غاب عنكم إمامكم فمن ياتيكم بإمام جديد.

و رواه في كمال الدين: ج 2 ص 360 قال: حدّثنا أبي رضي اللّه عنه قال: حدّثنا سعد بن عبد اللّه قال: حدّثنا أحمد بن محمّد بن عيسى عن موسى بن القاسم عن معاوية بن وهب البجلي و أبي قتادة عليّ بن محمّد بن حفص عن عليّ بن جعفر عن أخيه موسى ابن جعفر عليهما السّلام قال: قلت: تأويل قول اللّه عزّ و جل‌ قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مََاؤُكُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمََاءٍ مَعِينٍ فقال: اذا فقدتم إمامكم فلم تروه فماذا تصنعون؟

152-كفاية الأثر: 265

حدّثنا محمّد بن عبد اللّه بن حمزة عن عمّه الحسن بن حمزة عن عليّ بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه عن صالح السندي عن يونس بن عبد الرحمن قال: دخلت على موسى ابن جعفر عليهما السّلام فقلت له: يابن رسول اللّه أنت القائم بالحقّ؟فقال: أنا القائم بالحقّ و لكن القائم الّذي يطهّر الأرض من أعداء اللّه و يملأها عدلا كما ملئت جورا هو الخامس من ولدي له غيبة يطول أمدها خوفا على نفسه، يرتدّ فيها أقوام و يثبت فيها آخرون. ثمّ قال عليه السّلام: طوبى لشيعتنا المتمسّكين بحبّنا في غيبة قائمنا الثابتين على موالاتنا و البراءة من أعدائنا، اولئك منّا و نحن منهم، قد رضوا بنا أئمة و رضينا بهم شيعة، طوبى لهم، هم و اللّه معنا في درجتنا يوم القيامة.

و نقله في البحار: ج 51 ص 151 عن كمال الدين: ج 2 ص 361 عن أحمد بن زياد ابن جعفر الهمداني عن عليّ بن إبراهيم... بعينه سندا و متنا.

153-الأنوار المضيئة كما في البحار: ج 51 ص 64

روى بإسناده عن السيّد هبة اللّه الراوندي يرفعه الى موسى بن جعفر عليهما السّلام في


[1] الملك: 30.

نام کتاب : من هو المهدي نویسنده : ابو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 216
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست