responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : من هو المهدي نویسنده : ابو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 176

و رواه بسند آخر: ص 324 عن امّ هاني ملخّصا.

69-كمال الدين: ج 1 ص 327

حدّثنا محمّد بن محمّد بن عصام قال: حدّثنا محمّد بن يعقوب الكليني قال: حدّثنا القاسم بن العلاء قال: حدّثني إسماعيل بن عليّ القزويني قال: حدّثني عليّ بن إسماعيل عن عاصم بن الحميد الخيّاط عن محمّد بن مسلم الثقفي الطحّان قال: دخلت على أبي جعفر محمّد بن عليّ الباقر عليهما السّلام و أنا اريد أن أسأله عن القائم من آل محمّد، فقال لي مبتدئا: يا محمّد بن مسلم إنّ في القائم من أهل بيت محمّد: شبها من خمسة من الرسل: يونس بن متّى و يوسف بن يعقوب و موسى و عيسى و محمّد صلوات اللّه عليهم. فأمّا شبهه من يونس بن متّى فرجوعه من غيبته و هو شابّ بعد كبر السن، و أمّا شبهه من يوسف بن يعقوب عليه السّلام فالغيبة من خاصّته و عامّته و اختفاؤه من إخوته و إشكال امره على أبيه يعقوب النبيّ مع قرب المسافة بينه و بين أبيه و أهله و شيعته، و أمّا شبهه من موسى فدوام خوفه و طول غيبته و خفاء ولادته و تعب شيعته من بعده ممّا لقوا من الأذى و الهوان الى أن أذن اللّه عزّ و جلّ في ظهوره و نصره و أيّده على عدوّه، و أمّا شبهه من عيسى عليه السّلام فاختلاف من اختلف فيه حتّى قالت طائفة: ما ولد، و قالت طائفة: مات، و قالت طائفة: قتل و صلب، و أمّا شبهه من جدّه المصطفى محمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلم فتجريده السيف و قتله أعداء اللّه تعالى و أعداء رسوله و الجبّارين و الطواغيت و أنه ينصر بالسيف و الرعب و أنه لا يراد له راية، و أنّ من علامات خروجه عليه السّلام خروج السفياني من الشام و خروج اليماني و صيحة من السماء في شهر رمضان و مناد ينادي من السماء باسمه و اسم أبيه.

70-غيبة النعماني: ص 90

عبد الواحد بن عبد اللّه قال: حدّثنا أحمد بن محمّد بن رياح قال: حدّثنا أحمد بن عليّ الحميري قال: حدّثنا الحسن بن أيوب عن عبد الكريم بن عمرو عن العلاء بن رزين عن محمّد بن مسلم الثقفي عن الباقر أبي جعفر عليه السّلام أنه سمعه يقول: إنّ للقائم‌

نام کتاب : من هو المهدي نویسنده : ابو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 176
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست