أو العكس، لكونها متمّمة للعدد واقعة في موقعها على تقدير النقص، بخلاف الأجزاء فإنّها قضاء.
أو الاعتبار بسبق [2] السبب- كما احتمله في الذكرى [3].
أو التخيير مطلقا، لعدم الترجيح، وجوه: أقواها الثاني ثمّ الرابع.
[مسألة] [30] لو تذكر نقص الصلاة فإمّا أن يتذكّر النقص المحتمل أو غيره،
و على التقديرين: فإمّا أن يكون قبل صلاة الاحتياط أو بعده، أو في أثناء الاحتياطين،
[1] ما أثبتناه من «ط» و بدل هذه العبارة في «م» ما يلي: [وجوه، ثالثها: اعتبار سبق السبب، و رابعها: تقديم الاجزاء على الاحتياط، لكثرة الفصل على تقدير العكس، و يتلوه تقديم الاحتياط على القول].