و قوله: وَ مََا عَلَى اَلرَّسُولِ إِلاَّ اَلْبَلاََغُ اَلْمُبِينُ النور/54، و العنكبوت/18.
و قوله: أَنَّمََا عَلىََ رَسُولِنَا اَلْبَلاََغُ اَلْمُبِينُ المائدة/92، و التغابن/12.
و قوله: فَهَلْ عَلَى اَلرُّسُلِ إِلاَّ اَلْبَلاََغُ اَلْمُبِينُ النحل/35.
و حصر كذلك وظيفة خاتم الرسل خاصّة في التبليغ بقوله تعالى:
فَإِنَّمََا عَلَيْكَ اَلْبَلاََغُ آل عمران/20، و النحل/35، و الرعد/13.
و قوله: إِنْ عَلَيْكَ إِلاَّ اَلْبَلاََغُ الشورى/48.
و ينقسم التبليغ إلى تبليغ مباشر و تبليغ بواسطة، و إلى تبليغ ما حان وقت عمله و ما لم يحن، مثل حكم الطائفتين المتقاتلتين من المؤمنين و واجب المسلمين تجاه الحاكم الجائر، و ينقسم ما يبلّغه الرسول إلى قسمين:
أ- ما أوحي إلى الرسول لفظه و معناه و هو كتاب اللّه و يسمّى في هذه