نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 74
يوم أكسر فيه [اللات و العزّى و] أساف و نائلة و هبل حتى أذكرك ذلك.
(4) البلاذري، النزاع و التخاصم للمقريزي+ []، ساف: كذا في الأصل و المشهور أساف.
(5- 8) البلاذري، النزاع و التخاصم للمقريزي: إليك أريد استئصالكم فأراك قد اعتصمت بالخندق فكرهت لقاءنا و لك مني كيوم أحد.
(6) الواقدي: مضايقا و خنادقا.
(4- 8) الواقدي في رواية عن إبراهيم بن جعفر عن أبيه ان في الكتاب: «و لقد علمت أني لقيت أصحابك باصا (؟) و أنا في عير لقريش حتى لقيت قومي فلم تلقنا فأوقعت بقومي و لم أشهدها من وقعة.
ثم غزوتكم في عقر داركم فقتلت و حرقت- يعني غزوة السويق- ثم غزوتك في يوم أحد فكان وقعتنا فيكم مثل وقعتكم بنا ببدر. ثم سرنا إليكم في جمعنا و من تالب إلينا يوم الخندق فلزمتم الصياصي و خندقتم الخنادق.
و في إمتاع الاسماع للمقريزي: و يقال كان في كتاب أبي سفيان: «و لقد علمت أني لقيت أصحابك باصا (؟) و أنا في عير لقريش فما حص أصحابك منا شعرة و رضوا منا بمدافعتنا بالراح. ثم أقبلت في عير قريش حتى لقيت قومي فلم تلقنا. فأوقعت بقومي و لم أشهدها من وقعة ثم غزوتكم في عقر داركم فقتلت و حرقت- يعني غزوة السويق- ثم غزوتك في جمعنا يوم أحد فكانت وقعتنا فيكم مثل وقعتكم بنا ببدر. ثم سرنا إليكم في جمعنا و من تألب إلينا يوم الخندق فلزمتم الصياصي و خندقتم الخنادق.
(8) إمتاع الأسماع للمقريزي: أحد ...
(10- 16) البلاذري، النزاع و التخاصم للمقريزي: قد أتاني كتابك و قديما غرك- يا أحمق بني غالب و سفيههم- باللّه الغرور و سيحول اللّه بينك و بين ما تريد و يجعل اللّه لنا العاقبة و ليأتين- و هبل يا سفيه بني غالب.
(10- 11- و 16) البلاذري، و النزاع و التخاصم للمقريزي+ []
(12) الواقدي: أن تعودا (كذا) حتى.
(16) البلاذري، النزاع و التخاصم للمقريزي: و ساف.
(10- 17) إمتاع الأسماع للمقريزي:- أما بعد فقديما- فإن اللّه ألهمني- غيظك و غيظ و أصحابك و ليأتين عليك يوم تدافعني بالراح (؟ بالرماح) و ليأتين-.
8 مراوضة غطفان لخذل قريش أثناء غزوة الخندق
به 676- طب ص 1474- بس 2/ 1 ص 52- 53- امتاع الأسماع للمقريزي ج 1 ص 235.
فأقام رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم، و أقام عليه المشركون بضعا
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 74