نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 726
(29) و العمى ...
(30) و أشهد.
(31) رسوله الهادي غير المضل ...
(32) ... أرسله بالهدى من عنده إلى خلقه.
(35) و ضرب بالحق من أدبر عنه حتى صاروا إلى الإسلام.
(36) و كرها ...
(37) ثم بيّن.
(38) أنزل عليه قال إنك.
(39) و قال للمؤمنين و ما محمد.
(43) مات صلوات اللّه عليه.
(45) عدوه ...
(46) أوصيكم أيها الناس بتقوى اللّه و أحضّكم على حظكم و نصيبكم و ما جاءكم به.
(47) نبيكم محمد و أن تهتدوا بهدى اللّه و تعتصموا.
(48- 49) فان كل من لم يحفظه اللّه ضائع و من لم يصدقه اللّه كاذب، و كل من لم يسعده اللّه شقي، و كل من لم يرزقه اللّه محروم، و كل من لم ينصره اللّه مخذول. فاهتدوا بهدى اللّه و ما جاءكم به نبيكم محمد فانه من يهد اللّه.
(51) مرشدا ...
(52) ...
(53) و إنه بلغني.
(54- 57) جهالة بأمر اللّه و طاعة للشيطان و إن الشيطان لكم عدو.
(60) و إني قد بعثت خالد بن الوليد في جيش من المهاجرين الأولين من قريش و الأنصار و غيرهم.
(61) ... و أمرته ألا يقاتل أحدا و لا يقتله حتى يدعوه.
(62) دخل في دين اللّه و تاب إلى اللّه و رجع من معصية اللّه إلى ما كان يقرّ به من دين اللّه، و عمل صالحا، قبل ذلك منه و أعانه عليه.
(63) أبى أن يرجع إلى الإسلام بعد أن يدعوه بداعية اللّه و يعذر اللّه بعاذرة أن يقاتل من قاتله على ذلك أشد القتال بنفسه و من معه من أنصار دين اللّه و أعوانه، ثم لا يبقى على أحد بعد أن يعذر إليه.
(64) ... و أن يحرقهم بالنار و يسبي الذراري و النساء.
(65- 66) و أمرته أن لا يقبل من أحد شيئا إلا الرجوع إلى دين اللّه و شهادة أن لا إله إلا اللّه وحده لا شريك له و أن محمدا عبده و رسوله.
(67- 70) أمرته أن يقرأ على الناس كتابي إليهم في كل مجمع و جماعة. فمن اتبعه فهو خير له، و من تركه فهو شرّ له.
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 726