responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 534

عثمان عبد اللّه بن سعد بن أبي سرح، صرف إلى عمله عبد اللّه بن نافع ابن عبد القيس؛ و كان عليها، و رجع عبد اللّه بن سعد إلى مصر. و لم يزل أمر الأندلس كأمر إفريقية، حتى كان زمان هشام فمنع البربر أرضهم، و بقى من في الأندلس على حاله.

371/ ألف كتاب عثمان إلى علي حين حصر عثمان‌

إعجاز القرآن للباقلاني (مصر 1315 ه) ص 68- لسان العرب مادة زبي، طبي‌

أما بعد: فقد بلغ السيل الزبى، و جاوز الحزام الطبيين، و طمع فيمن لا يدفع عن نفسه. فإذا أتاك كتابي هذا، فاقبل إليّ، عليّ كنت أم لي.

فإن كنت مأكولا فكن خير آكل‌ * * * و إلا فأدركني و لمّا أمزّق‌

371/ ب حكاية كتب عثمان رضي اللّه عنه إلى والي مصر لقتل محمد بن أبي بكر الصديق و آخرين و كلها مزورة

طب، ص 2942 و ما بعدها (سنة 35)- ابن العربي، العواصم من القواصم، ص 96- بك 7/ 185 الخ (سنة 35)- المطالب العالية لابن حجر، ج 4 رقم 4438 عن ابن راهويه- السيوطي، تدريب الراوي، ص 151- مسند البزّار (مخطوطة) كتاب الفتن.

كان ابن سبأ يهوديا، من أهل صنعاء، و أمه سوداء (و لذلك يسمى ابن السوداء أيضا). أسلم زمن عثمان رضي اللّه عنه ثم بدأ يتنقّل في بلدان المسلمين يحاول ضلالتهم. فبدأ بالحجاز، ثم بالبصرة، ثم الكوفة، ثم الشأم. فلم يقدر على ما يريد من أحد من أهل الشأم فأخرجوه (من بلاد الشأم)، حتى أتى مصر ... و أظهر آراء: أولا أن سيدنا محمدا أفضل من سيدنا عيسى فهو أحق بالرجوع إلى الأرض من عيسى (عليه السلام )؛ ثم قال: لكل نبي وصيّ، و عليّ وصي محمد، ثم قال:

نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 534
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست