نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 492
إخبار بالتولية
و جاء كتاب عمر رضي اللّه عنه إلى أمراء الأجناد نسخة واحدة:
أمّا بعد فقد ولّيت يزيد بن أبي سفيان أجناد الشأم كله، و أمرته أن يسير إلى أهل قيسارية. فلا تعصوا له أمرا، و لا تخالفوا له رأيا. و السلام.
357/ ح كتاب يزيد بن أبي سفيان إلى أمراء الاجناد بالشأم
الأزدي (مخطوطتا باريس) ورقة 79/ ب (143/ ألف)
و كتب يزيد بن أبي سفيان إلى أمراء الأجناد نسخة واحدة:
أما بعد فإني قد ضربت للناس (ن: على الناس) بعثا أريد أن أسيّرهم إلى قيسارية. فأخرجوا من كل ثلاثة رجلا، و عجّلوا إشخاصهم إليّ. (ن: إلىّ إن شاء اللّه). و السلام.
357/ ط، ى كتاب يزيد إلى عمر ببشارة فتح قيسارية و جوابه إليه
كتاب يزيد بن أبي سفيان إلى عمر بن الخطاب رضي اللّه عنهما ...
مع رجلين من جذام:
بسم اللّه الرحمن الرحيم.
أما بعد فإنّ رأي أمير المؤمنين لأهل الشأم كان رأيا أرشده اللّه فيه و أرشد به (ن: أرشده) من أخذ به و بارك اللّه له و لأهل طاعته فيه. و إني أخبر أمير المؤمنين أنّا التقينا نحن و أهل قيسارية غير مرّة، و كل ذلك يجعل اللّه حدّهم الأسفل (ن: للأسفل) و كيدهم الاخسر (ن: للأخسر)، و يجعل اللّه الظفر عليهم (ن: عليهم الظفر). فلما رأوا أنّ اللّه قد أذهب
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 492