responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 438

الضعيف حتى يشتد قلبه و ينبسط لسانه. و تعاهد الغريب فإنك إن لم تعاهده ترك حقّه و رجع إلى أهله، فربما ضيّع حقه من لم يرفع به رأسه. و عليك بالصلح بين الناس، ما لم يستبن لك فصل القضاء.

(1- 3) بعر: ... إذا تقدم- وكيع. كتبت إليك في القضاء بكتاب لم أ لك فيه و نفسي فالزم خصالا- تأخذ بأفضل حظك عليك. إذا حضر الخصمان‌

(3- 4) بعر: و إدناء- وكيع: الأيمان- يجتري قلبه.

(4- 5) بعر: تتعاهده سقط حقه- وكيع: الغريب فانه إن طال عهده، ترك حقه و انطلق‌

(5- 6) بعر: و إنما ضيع حقه من لم يرفق به. و آس بين الناس في لحظك و طرفك و عليك بالصلح بين الناس ما لم يتبين- وكيع: و إنما أبطل حقه من لم يرفع به رأسا و احرص على الصلح- بلاذري:

و إنما أبطل حقّه من أرجأ حقّه، و لم يرفع به رأسا. و احرص على الصلح.

(6) وكيع: لك ... القضاء- بلاذري: يتبيّن لك وجه القضاء. و السلام.

(2- 6) و النص عند سرجنت: الزم أربع خصال- دينك و تحيط (؟ تحتظ) بأفضل حظك- اذا حضر الخصمان فعليك بالبينات العدول و الايمان القاطعة. ثم ائذن للضعيف حتى ينبسط لسانه و يجتري قلبه. و تعاهد الغريب فإنه اذا طال حبسه ترك حقه و انصرف إلى أهله. و احرص على الصلح ما لم يبن القضاء. و السلام عليك.

329/ ألف كتاب عمر إلى أبي عبيدة بن الجرّاح بالشأم في القضاء

الخراج لأبي يوسف (ط بولاق)، ص 67

أما بعد فإني كتبت إليك بكتاب لم آلك و نفسي خيرا. الزم خمس خصال يسلم لك دينك، و تحظ بأفضل حظيك: إذا حضرك الخصمان فعليك بالبينات العدول، و الأيمان القاطعة. ثم ادن الضعيف حتى تبسط لسانه، و يجترئ قلبه. و تعهّد الغريب فإنه إذا طال حبسه ترك حاجته و انصرف إلى أهله. و إن الذي أبطل من لم يرفع به رأسا. و احرص على الصلح ما لم يستبن لك القضاء. و السلام.

نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 438
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست