نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 411
الخطاب: لا تفرّقوا بين الأخوين، و لا بين الام و ولدها في البيع.
- و قال سفيان مرة: كتب إليّ نافع بن عبد الحارث بذلك.
(304/ ج- د) كتاب عمر في حكم أمان العبد المقاتل
سنن سعيد بن منصور، القسم الثاني، ع 2608 (و ارجع ناشره الى البيهقي 9/ 94 و مصنّف عبد الرزاق 2/ 299 أيضا)
قابل طب، ص 2567- 2568- شرح السير الكبير للسرخسي 1/ 171- 172
حاصرنا حصنا على عهد عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه فرمى عبد منّا بسهم فيه أمان- و زاد السرخسي: كان كتب على سهمه بالفارسية:
مترسيد- فخرجوا. فقلنا: ما أخرجكم؟ فقالوا أمنتمونا. فقلنا: ما ذاك إلا عبد، و لا نجيز أمره فقالوا: ما نعرف العبد منكم من الحرّ. فكتبنا إلى عمر رضي اللّه عنه نسأله في ذلك. فكتب: «إن العبد رجل من المسلمين و أن أمانه جائز» (و في رواية: من المسلمين ذمته ذمتكم).
305- 307 مكاتبة عمر و سعد بن أبي وقاص قبل حرب القادسية
طب ص 2223- 2226
كان عمر قد كتب إلى سعد مرتحله من زرود أن:
ابعث إلى فرج الهند رجلا ترضاه يكون بحياله، و يكون ردءا لك من شيء إن أتاك من تلك التخوم.
فبعث المغيرة بن شعبة في خمسمائة ... فلما نزل سعد بشراف، كتب إلى عمر بمنزله و بمنازل الناس فيما بين غضىّ إلى الجبانة، فكتب إليه عمر:
إذا جاءك كتابي هذا فعشّر الناس، و عرّف عليهم، و أمّر على
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 411