نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 399
ذلك، و عسكروا، و خرجوا. و حسنت في ذلك نيتهم و عظمت في الخير حسبتهم. فسارعوا عباد اللّه إلى فريضة ربكم، و إلى إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ إما الشهادة، و إما الفتح و الغنيمة. فإن اللّه تعالى لم يرض من عباده بالقول دون العمل. و لا يترك أهل عداوته حتى يدينوا بالحق و يقرّوا بحكم الكتاب، أو يؤدوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَ هُمْ صاغِرُونَ.
حفظ اللّه دينكم و هدى قلوبكم، و زكّى أعمالكم، و رزقكم أجر المجاهدين الصابرين.
(6) القرآن (9: 41)
(6- 7) راجع القرآن (9: 41)
(8) أزدي: الروم بالشأم
(10) راجع القرآن (9: 52)
(11- 12) راجع القرآن (61: 2- 3)
(13) راجع القرآن (9: 29)- أزدي: العمل و لا بتركهم أعداءه (و في نسخة: العمل و لا نترك أهل عداوته)
(14) أزدي: اللّه لكم دينكم
(15) أزدي: الصابرين. و السلام عليكم. [و بعث بهذا الكتاب مع أنس بن مالك]
(302/ ب- ج) كتاب أبي بكر الى خالد بالعراق ليمد المسلمين بالشام
تاريخ أبي زرعة (خطية فاتح باستانبول) ورقة 4/ ب- 5/ ألف
إن يزيد بن أبي سفيان و من معه كتبوا إلى أبي بكر يخبرونه بجموع الروم لهم و يستمدونه.
و لم يرو نص الكتاب.
فكتب أبو بكر إلى خالد بن الوليد و هو بالعراق- و قال غيره:
بناحية عين التمر- و قد فتح اللّه عليه القادسية و جلولا و أمير الجيش
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 399