نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 373
(287/ ألف/ 5) و ردّ أبي بكر إلى المثنّى بن حارثة
و كتب إلى المثنّى بن حارثة:
بسم اللّه الرحمن الرحيم.
أما بعد: فان صاحبك العجلي كتب إليّ يسألني أمورا (و في نسخة: أمدادا). فكتبت إليه آمره بلزوم خالد حتى أرى رأيي. و هذا كتابي إليك آمرك أن لا تبرح العراق حتى يخرج منه خالد بن الوليد. فاذا خرج منه خالد بن الوليد (و في نسخة: منه خالد)، فالزم مكانك الذي كنت به و أنت (نسخة: فأنت) أهل لكل زيادة، و جدير بكل (نسخة:
لكل) فضل. و السلام عليك و رحمة اللّه. (الأزدي، ورقة 18/ ب)
(287/ ألف/ 6) كتاب أبي بكر إلى خالد يسيّره إلى الحيرة ثم إلى الشأم
المطالب العالية لابن حجر، رقم 4433
عامر الشعبي قال: كتب أبو بكر إلى خالد يعني بعد اليمامة، و قتل أهل الردة أن يسير إلى الحيرة ثم الى الشأم.
و لم يرو نص الكتاب.
(287/ ب- ج) مكاتبة بين أسامة بن زيد و أبي بكر
تاريخ خليفة بن خيّاط، ص 78- 79
عن عروة أن رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم قال في مرضه الذي توفي فيه: نفّذوا جيش أسامة. فقبض رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم و أسامة بالجرف. فكتب أسامة إلى أبي بكر:
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 373