نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 358
(283/ ت) كتاب أبي بكر إلى زياد الواقدي أيضا كما في الوثيقة السالفة
أما بعد: يا زياد! إن الأشعث بن قيس قد سألك (؟ سألني) الأمان و قد نزل على حكمي. فإذا ورد عليك كتابي هذا، فاحمله إليّ مكرّما و لا تقتلنّ أحدا من أشراف كندة صغيرا و لا كبيرا.
و السلام.
284 كتاب أبي بكر إلى عمال الردة
طب ص 2013- 2014
و كتب أبو بكر إلى عمّال الردة:
أما بعد: فإنّ أحبّ من أدخلتم في أموركم إليّ من لم يرتدّ. و من كان ممن لم يرتدّ، فأجمعوا على ذلك فاتخذوا منها صنائع، و ائذنوا لمن شاء في الانصراف، و لا تستعينوا بمرتدّ في جهاد.
285 له أيضا إلى المهاجر
طب ص 2014- 2015
عن موسى بن عقبة ... فكتب إليه [أي الى المهاجر] أبو بكر:
بلغني الذي سرت به في المرأة التي تغنّت و زمزمت بشتيمة رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم. فلولا ما قد سبقتني فيها لأمرتك بقتلها، لأنّ حدّ الأنبياء ليس يشبه الحدود. فمن تعاطى ذلك من مسلم فهو مرتد، أو معاهد فهو محارب غادر.
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 358