نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 253
فقال: من يجيب عني؟ فقال عبد اللّه بن الأرقم: أنا. فأجاب عنه و أتى به إليه، فأعجبه و أنفذه.
ابن حجر: جاء ناس من أهل اليمن فسألوه أن يكتب لهم كتابا، فأمر عبد اللّه بن الأرقم أن يكتب لهم كتابا. فكتب لهم فجاءهم به، فقال:
أصبت.
- (لا ندري هل هما حادثتان أم روايتان عن نفس الحادثة).
139 إلى قبيلة بكر بن وائل
بط ع 22/ 1- بحن ج 5 ص 68- عمخ ع 21- الزيلعي ع 6 (عن ابن حبان)- المعجم الصغير للطبراني (ط الهند)، ص 61- حياة الصحابة للكاندهلوى 1/ 212 (و ارجع الى مجمع الزوائد للهيثمي 5/ 305 و هو عن البزار و أبي يعلى)- بث 4/ 344 (عن ابن منده و أبي نعيم).
- بس ج 1/ 2 ص 31- راجع أيضا الوثيقة 77 أعلاه لمثل هذه الحكاية.
[من محمد رسول اللّه] إلى بكر بن وائل:
أسلموا تسلموا
(1) بحن، عمخ:+ []- و قال بس: فما وجدوا رجلا يقرؤه حتى جاءهم رجل من بني ضبيعة بن ربيعة، فقرأه، فهم يسمون بني الكاتب. و كان الذي أتاهم بكتاب رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم ظبيان من مرثد السدوسي.- و قال بحن: حديث مرثد بن ظبيان قال جاءنا كتاب رسول اللّه.
(139/ ألف) لبكر بن وائل أيضا
نقائض جرير و الفرزدق لابن حبيب ص 1023
«فقالوا: إن بكرا [أي ابن وائل] أتاهم كتاب النبي صلى اللّه عليه و سلم (راجع رقم 139). فأسلموا على ما في أيديهم»
و لم يرو نص كتاب الأمان لأموالهم.
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 253