بها كتابا [راجع ع 17 أعلاه]، ثم خرجوا في بعث أسامة الى الشأم [سنة 11].
و لم يرو نص الكتاب. لعل الروايتين تتعلقان بشيء واحد.
(117/ ألف) إلى الجعفي، حي من مذحج
بعب ع 2531- سنن الدارقطني 1/ 204- ابن ماجه 8/ 11 (ع 1081)- بد 9/ 4، ع 13- بع ع 1052 (و قال ناشره بالهامش: رواه النسائي أيضا).
عن سويد بن غفلة الجعفي قال: قدم علينا مصدّق رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم، فقرأت في كتابه:
لا يجمع بين متفرّق، و لا يفرّق بين مجتمع خشية الصدقة.
قال: فأتاه رجل بناقة عظيمة ململمة. فأبى أن يأخذها و قال:
ما عذري عند رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم إذا أخذت هذه من مال رجل مسلم؟.
118 لمعديكرب بن أبرهة من خولان
بس ج 1/ 2 ص 20- 21 (ع 13/ 2)- عمخ ع 97- الأهدل ص 63.
قابل بس ج 1/ 2 ص 21 (ع 105).
و انظر كايتاني 9: 68- اشبرنكر 3 ص 458
و كتب رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم لمعديكرب بن أبرهة:
إنّ له ما أسلم عليه من أرض خولان.