responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 186

(95) «أو»، سقط من النص.

(98) و لعل الصواب: عن رق المطامع.

(100- 101) في الطبعة: بما اكتسبت أيديهم- بما يكسبون.

(102) في الطبعة: و لما نووه.

(109) في الطبعة: ما ذمت و بعد وفاي.

(116- 117) في الطبعة: و صارت عليه‌

(118) كذا في الطبعة، و لعل الصواب: في ذلك أن نفرا من أصحابه سألوا.-

(123) في الطبعة: و أن جعل‌

(126) في الطبعة: عند أحقاب‌

(128) في الطبعة: إلى من عهدي. (لعله كما أثبتناه).

و كتب سجلا نسخته‌

بسم اللّه الرحمن الرحيم‌

هذا كتاب كتبه محمد بن عبد اللّه بن عبد المطلب، رسول اللّه إلى الناس كافة، بشيرا و نذيرا، و مؤتمنا على وديعة اللّه في خلقه، و لئلّا يكون للناس على اللّه حجة بعد الرّسل و البيان، و كان عزيزا حكيما.

للسيد ابن الحارث بن كعب، و لأهل ملّته، و لجميع من ينتحل دعوة النصرانية في شرق الأرض و غربها، قريبها و بعيدها، فصيحها و أعجمها، معروفها و مجهولها، كتابا لهم عهدا مرعيّا، و سجلا منشورا، سنّة منه و عدلا، و ذمّة محفوظة: من رعاها كان بالإسلام متمسكا، و لما فيه من الخير مستأهلا. و من ضيّعها و نكث العهد الذي فيها، و خالفه إلى غيره، و تعدّى فيه ما أمرت، كان لعهد اللّه ناكثا، و لميثاقه ناقضا، و بذمّته مستهينا، و للعنته مستوجبا، سلطانا كان أو غيره، بإعطاء العهد على نفسي، بما أعطيهم عهد اللّه و ميثاقه، و ذمّة أنبيائه و أصفيائه، و أوليائه من المؤمنين و المسلمين، في الأوّلين و الآخرين، ذمتي و ميثاقي و أشدّ ما أخذ اللّه على بني إسرائيل من حق الطاعة و إيثار الفريضة، و الوفاء بعهد اللّه؛ أن‌

نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 186
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست