responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 163

(2) الزرقاني: محمد عبد اللّه و رسوله- الحلبي: محمد بن عبد اللّه إلى‌

(3) الزرقاني، قلقش، الحلبي: سلام على من‌

(7) الحلبي: زائل عنكما

(9) الحلبي: ..

77 إلى أهل دما (قرية من عمان)

بط ع 10/ 2- عمخ ع 18 (عن البخاري و سمويه و ابن السكن و غيرهم)- بث 5/ 224 (و سماه أبا شداد الذماري العماني، و قال: أخرجه الثلاثة و ابن منده و أبو نعيم- الوثائق السياسية اليمنية لمحمد بن علي الأكوع الحوالي (طبع بغداد 1976) ص 121، ع 129- 77 و أرجع إلى مخطوطة التاريخ المجهول ص 85، و إلى بلدان ياقوت تحت كلمة توام- مكاتيب الرسول لعلي بن حسين علي الأحمدي (مكتبة مصطفوي في إيران)، ج 1، ع 8 و أرجع أيضا إلى بلدان ياقوت تحت كلمة دما، و بح تحت أبي شداد و بحث في المكتوب إليه و قال حسب ابن الاثير، هو يمني من ذمار سكن عمان. و قال آخرون: هو دمائي، و الدماء من نواحي عمان. و زاد: قال ابن حجر: و كذا تعقب ابن فتحون في أوهام الاستيعاب (لابن عبد البر).- قابل ياقوت مادة «جواثا»- بعب، كنى 372

و انظر صحيح البخاري 11: 11- اشپرنكر ج 3 ص 377- راجع أيضا الوثيقة 139 أدناه لمثل هذه الحكاية- الحازمي ع 337 (مخطوطة).

أبو شدّاد- رجل من أهل دما، قرية من قرى عمان- قال: جاءنا كتاب النبي صلى اللّه عليه و سلم في قطعة أديم ... فلم نجد أحدا يقرؤه علينا، حتى وجدنا غلاما بتوّة، فقرأه علينا ...

و كان يومئذ يلي أمرهم على عمان أسوار من أساوره كسرى يقال له:

بستجان.

من محمد رسول اللّه إلى أهل عمان؛ أما بعد: فأقرّوا بشهادة أن لا إله إلا اللّه، و أنّي رسول اللّه، و أدّوا الزكاة، و خطّوا المساجد كذا و كذا، و إلّا غزوتكم.

(1) بعب: أبو شداد الذماري العماني، سكن عمان.

(3) الاكوع: غلاما بتوأم (كذا مهموزا، ثم قال بالهامش: حسب ياقوت هو توام، بوزن غلام، اسم قصبة عمان مما يلي الساحل، بينما صحار قصبتها مما يلي الجبل).

(8) عمخ: و كذا و كذا.

نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 163
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست