responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 151

أما بعد: فقد جاءني وفدكم، فلم آت إليهم إلّا ما سرّهم، و إنّي لو جهدت حقّي فيكم كله أخرجتكم من هجر، فشفعت غائبكم، و أفضلت على شاهدكم، فاذكروا نعمة اللّه عليكم.

أما بعد: فقد أتاني الذي صنعتم و إنه من يحسن منكم لا يحمل عليه ذنب المسي‌ء. فإذا جاءكم أمرائي فأطيعوهم، و انصروهم، على أمر اللّه و في سبيله؛ فإنه من يعمل منكم عملا صالحا، فلن يضلّ له عند اللّه و لا عندي.

[إلى المنذر بن ساوى:

أما بعد: فإنّ رسلي قد حمدوك، و إنك مهما تصلح أصلح إليك، و أثبك على عملك، و تنصح للّه و لرسوله. و السلام عليك‌].

(2) زنجويه: النبي إلى أهل هجر.

(2- 5) بس: ...

(2) بع في رواية: هذا كتاب من محمد- اليعقوبي: محمد ... رسول اللّه- بلا: محمد النبي ... إلى.

(3) اليعقوبي: أحمد اللّه إليكم.

(4- 5) اليعقوبي: و أنفسكم- بس، بلا، اليعقوبي: و أن ... تغووا.

(6- 9) بلا: «أما بعد فقد أتاني الخ» مقدم و «أما بعد فقد جاءني الخ» مؤخر.

(6) اليعقوبي: أما بعد ذلكم- بلا، اليعقوبي: فإنه قد جاءني- بع في نسخة: فإني قد

(6- 7) اليعقوبي: آت فيهم- بس: و لو أني- بلا: اجتهدت جهدي كله فيكم- بس:

جهدت ... فيكم- اليعقوبي: كله فيكم.

(7) عبد الرزاق في رواية: «أ لا يحمل على محسن ذنب المسي‌ء و اني لو جاهدتكم أخرجتكم من هجر». و في رواية أخرى: لأن (؟ و ان) لكم أن لا يحمل على محسن ذنب مسي‌ء و اني لو جاهدتكم حقا لا خرجتكم من هجر.

(7- 8) اليعقوبي: فشفعت شاهدكم و مننت على غائبكم اذكروا.

(9) بع، بلا، اليعقوبي: فإنه قد- اليعقوبي: أتاني ما صنعتم و أن من يجمل منكم لا أحمل عليه.

(10- 11) بلا: انصروهم و أعينوهم على- اليعقوبي: أمراءكم- و انصروا على‌

(11- 12) بس: منكم صالحا فلن يضل عند اللّه- بلا، في رواية: صالحة-

(12- 15) اليعقوبي: و لا عندي، أما بعد: يا منذر بن ساوى فقد حمدك لي رسولي و أنا إن شاء اللّه مثيبك على عملك.

(13- 15) بس:+ []

نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 151
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست