سنة 1415 ه ثمّ اعقبته بقية المجلدات.

2. كتاب الأوائل، و هو كتاب يتعرف منه أوائل الوقائع و الحوادث بحسب المواطن و النّسب.

و قد نشرته جامعة طهران سنة 1405 ه. ق، و كان لي شرف نشره مجددا بعد انّ راجعته و علقت عليه و كتبت فهارسه حيث نشره معهدنا (پژوهشگاه علوم انسانى و مطالعات فرهنگى) في 4/ ذى الحجة/ 1413 ه المصادف 26/ 5/ 1993 م، بحلة قشيبة في 535 صفحة.

3. كتاب بهج الصباغة في شرح نهج البلاغة، شرح فيه العلّامة الشوشتري (قدّس سرّه) كتاب نهج البلاغة شرحا موضوعيّا في ستين فصلا، و يعتبر هذا المؤلف من أهمّ شروح نهج البلاغة في عصرنا الرّاهن، طبع في 14 مجلدا، ثمّ طبع طبعة منقحة من قبل مؤسسة أمير كبير سنة 1372 ه ش/ 1993 م. و يقوم [بنياد نهج البلاغة] بترجمة هذا الكتاب الى الفارسيّة و نشره.

4. كتاب الأخبار الدخيلة، فيه فوائد عظيمة، و تحقيقات قيّمة، جعله المؤلف (قدّس سرّه) على ثلاثة ابواب:

ا) الباب الاوّل في الأحاديث المحرّفة

ب) الباب الثاني في الأخبار المحرّفة

ج) الباب الثالث في الأدعيّة المحرّفة

نشره زميلنا الاستاذ المحقّق السيد علي اكبر الغفاري مدير مكتبة و مطبعة الصدوق في خمسة مجلدات.

5. كتاب الآيات البيّنات في حقيّة بعض المنامات، بحث فيه المؤلف (قدّس سرّه) رؤيا المعصومين (عليه السلام)، و قد قام بطبع هذا الكتاب السيد الفاضل صدر السادات الدزفولي.

6. كتاب النجعة في شرح اللمعة، و هو شرح تحقيقي على اللمعتين، طبع منه 8 مجلدات، و قام بطبعة الأستاذ علي اكبر الغفاري مدير مكتبة الصدوق بطهران.

7. الأربعون حديثا: و هو كتاب مطبوع جمع فيه المؤلف أربعين حديثا في معجزات الأئمة الأطهار (عليه السلام)، و فضائل المعصومين (عليهم السلام)، ثمّ شرحها شرحا وافيا و اضاف إليها بعض المسائل الفقهيّة.