responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فضائل الثقلين من كتاب توضيح الدلائل على ترجيح الفضائل نویسنده : الإيجي الشافعي    جلد : 1  صفحه : 95

رواه أبو يعلى و الطبراني، و رواه ابن السنّي بغير: ما يسرّني ... إلى القانع‌ [1].

223 عن سيّدة نساء العالمين فاطمة زوجة أمير المؤمنين (عليهما السلام)، قالت: «علّمني رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) كلمات، و قال: إذا أخذت مضجعك فقولي: الحمد للّه الكافي، سبحان اللّه الأعلى، حسبي اللّه و كفى، ما شاء اللّه قضى، سمع اللّه لمن دعا، ليس من اللّه ملجأ و لا وراء اللّه ملتجى، توكّلت على ربّي و ربّكم، ما من دابّة إلّا هو آخذ بناصيتها، إنّ ربّي على صراط مستقيم‌ وَ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَ كَبِّرْهُ تَكْبِيراً ثمّ قال رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله): ما من مسلم يقولها عند منامه، ثمّ ينام وسط الشياطين و الهوام فيضرّه».

رواه ابن السنّي‌ [2].

224 عن قتادة رضى اللّه عنه، قال: كان النبي (صلّى اللّه عليه و آله) يعلّم أهله هذه الآية: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَ كَبِّرْهُ تَكْبِيراً الصغير من أهله و الكبير.

رواه ابن جرير [3].

سورة الكهف‌

225 عن أبي سعيد الخدري رضى اللّه عنه، قال: قال رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله): «من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة، أضاء له النور ما بينه و بين الجمعتين».

رواه الحاكم و البيهقي و النسائي‌ [4].

226 و روى الدارمي بهذا السياق: «من قرأ سورة الكهف ليلة الجمعة، أضاء له من النور ما بينه و بين العتيق» [5].


[1]. مسند أبي يعلى 12: 24 رقم 6671، كتاب الدعاء للطبراني: 318، عمل اليوم و الليلة: 203 رقم 551.

[2]. عمل اليوم و الليلة: 276 رقم 740.

[3]. جامع البيان 8: 172.

[4]. المستدرك على الصحيحين 2: 399 رقم 3392، سنن البيهقي 3: 249، السنن الكبرى للنسائي 6: 236 رقم 10790.

[5]. سنن الدارمي 2: 454.

نام کتاب : فضائل الثقلين من كتاب توضيح الدلائل على ترجيح الفضائل نویسنده : الإيجي الشافعي    جلد : 1  صفحه : 95
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست