responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عوالم العلوم و المعارف نویسنده : البحراني الأصفهاني، الشيخ عبد الله    جلد : 1  صفحه : 245

وحده، عن رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله):

243- بصائر الدرجات: أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن الحسين بن بشّار [1]، عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام) قال:

قال رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله): من أحب أن يحيا حياتي و يموت مماتي، و يدخل جنة عدن التي وعدني ربيّ،- قضيب من قضبانه‌ [2] غرسه بيده، ثم قال له: كن فكان- فليتولّ عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) و الأوصياء من بعده، فإنّهم لا يخرجونكم من هدى، و لا يدخلونكم في ضلالة.

[و منه: عبد اللّه بن محمّد، عن إبراهيم بن محمّد، عن عبد الرّحمن بن أبي هاشم مثله‌]. [3]

محمد التقي، عن أمير المؤمنين، عن رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله):

244- الخصال: ابن المتوكل، عن محمد العطار، عن ابن عيسى، عن الحسن بن العباس بن الحريش الرازي، عن أبي جعفر الثاني، عن أمير المؤمنين (عليهم السلام) قال:

قال رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله): آمنوا بليلة القدر، إنّها تكون لعلي بن أبي طالب و ولده الأحد عشر [من‌] بعدي‌ [4].


[1]- م: يسار.

قال السيد الخوئي في رجاله: 5/ 205: من المطمئن به أن الرجل واحد و الاختلاف إنما نشأ من اختلاف نسخ الرجال، و إن كان البرقي ذكر الحسن بن بشار، و الحسين بن بشار من أصحاب الجواد (عليه السلام) و الحسين بن يسار من أصحاب الكاظم (عليه السلام) كما أن من المطمئن به صحة كلمة بشار على ما صرح به ابن داود دون كلمة يسار كما يظهر من الروايات. انتهى.

و عدّه الشيخ الطوسي في رجاله ص 347 رقم 7 تارة من أصحاب الامام الكاظم (عليه السلام)، و تارة اخرى في ص 373 رقم 23 من أصحاب الرضا (عليه السلام)، و تارة ثالثة في ص 400 رقم 2 من أصحاب الجواد (عليه السلام) مع الاختلاف الذي اشير إليه.

[2]- أضاف في ع: غرسه ربي.

[3]- بصائر الدرجات: 51 ح 15 عنه البحار: 36/ 248 ح 64.

[4]- الخصال: 480 ح 48، عنه البحار: 36/ 243 ح 49.

و رواه في كمال الدين: 280 ح 30 عن إثبات الهداة: 2/ 393 ح 233، عنهما البحار: 97/ 15 ح 26 و 27.

نام کتاب : عوالم العلوم و المعارف نویسنده : البحراني الأصفهاني، الشيخ عبد الله    جلد : 1  صفحه : 245
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست