responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شعر الكميت بن زيد الاسدي نویسنده : داود سلوم    جلد : 1  صفحه : 199

[-343-]

1-و رأت قضاعة في الأيا # من رأي مثبور و ثابر

[-344-]

1-اذ لا تبض الى الترا # ئك و الضرائك كف جازر

[-345-]

1-نزلت به الف الربيـ # ـع و زايلت نكد الحظائر

ق-اللسان: «البهازر: الابل و النخيل العظام المواقير» .

(343) الصحاح: «الثبور: الهلاك و الخسران» .

و فيه (يمن) «يعني في انتسابها الى اليمن كأنه جمع اليمن على ايمن ثم على ايامن» .

اللسان: «الايامن خلاف الاشائم» .

الجامع لاحكام القرآن: «أي مخسور و خاسر يعني في انتسابها الى اليمن» .

التاج: «المثبور: الملعون و المطرود و المعذب» .

(344) الصحاح: «التريكة: من النساء التي تترك فلا يتزوجها أحد» .

اللسان: «التريكة: الروضة التي يغفلها الناس فلا يرعونها» .

و فيه (ضرك) : «الضريك الضرير و الجمع ضرائك و ضركاء» .

المستقصى: « (أقرى من عيث الضريك) : هو قتادة بن مسلمة الحنفي. و الضريك البائس الهالك بسوء الحال» .

(345) فصل المقال: « (انه لنكد الحظيرة) : اذا كان منوعا لما عنده قال: و جمع النكد انكاد و نكد» .

مجمع الامثال: «النّكد: قلة الخير يقال: نكدت الركية اذا قل ماؤها... قال ابو عبيدة:

أراه سمي أمواله (حظيرة) لانه حظرها و منعها فهي فعيلة بمعنى مفعولة» .

المستقصى: « (انه لنكد الحظيرة) يضرب للبخيل المنوع ما عنده» .

نام کتاب : شعر الكميت بن زيد الاسدي نویسنده : داود سلوم    جلد : 1  صفحه : 199
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست