[-343-]
1-و رأت قضاعة في الأيا # من رأي مثبور و ثابر
[-344-]
1-اذ لا تبض الى الترا # ئك و الضرائك كف جازر
[-345-]
1-نزلت به الف الربيـ # ـع و زايلت نكد الحظائر
ق-اللسان: «البهازر: الابل و النخيل العظام المواقير» .
(343) الصحاح: «الثبور: الهلاك و الخسران» .
و فيه (يمن) «يعني في انتسابها الى اليمن كأنه جمع اليمن على ايمن ثم على ايامن» .
اللسان: «الايامن خلاف الاشائم» .
الجامع لاحكام القرآن: «أي مخسور و خاسر يعني في انتسابها الى اليمن» .
التاج: «المثبور: الملعون و المطرود و المعذب» .
(344) الصحاح: «التريكة: من النساء التي تترك فلا يتزوجها أحد» .
اللسان: «التريكة: الروضة التي يغفلها الناس فلا يرعونها» .
و فيه (ضرك) : «الضريك الضرير و الجمع ضرائك و ضركاء» .
المستقصى: « (أقرى من عيث الضريك) : هو قتادة بن مسلمة الحنفي. و الضريك البائس الهالك بسوء الحال» .
(345) فصل المقال: « (انه لنكد الحظيرة) : اذا كان منوعا لما عنده قال: و جمع النكد انكاد و نكد» .
مجمع الامثال: «النّكد: قلة الخير يقال: نكدت الركية اذا قل ماؤها... قال ابو عبيدة:
أراه سمي أمواله (حظيرة) لانه حظرها و منعها فهي فعيلة بمعنى مفعولة» .
المستقصى: « (انه لنكد الحظيرة) يضرب للبخيل المنوع ما عنده» .