مقدّمة المؤلّف
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
الحمد للّٰه الذي بنعمته تتمّ الصالحات، و الشكر للّٰه الذي بشكره تندفع المحذورات، و الصلاة على صاحب المعجزات، محمّد و آله الموصوفين بالكمالات.
و بعد فهذه فوائد الفقهاء لشرح التردّدات المتعلّقة ب(النافع [في] [1] مختصر الشرائع)، حيث لم يتعرّض لها أحد من العلماء المتقدّمين على جهة الانفراد.
فاشتغلت تقرّبا بها [2] إلى اللّٰه، طالبا منه التوفيق و السداد، و اللّٰه [3] وليّ الباقيات الصالحات.
[1] ما أثبتناه وفقا لما جاء في عنوان الكتاب.
[2] لم يرد في نسخة «ب»: بها.
[3] في نسخة «ب»: فإنّه.