responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : رسالة طرق حديث نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 1  صفحه : 75

بـريدة

صح عنه

(75) ـ شهاب بن عباد وعبدالرزّاق بن همام، عن ابن عيينة، عن عمرو بن دينار، عن طاووس، عن بريدة قال : قال رسول الله (صلّى الله عليه وسلّم) : من كنت وليّه فعليّ وليّه.

هذا غريب عن سفيان بن عيينة ! رواه «ابن» جرير، عن إبراهيم بن أحمد الهمداني، عن شهاب.

(76) ـ ورواه الطبراني، عن أحمد بن إسماعيل الاصبهاني العابد، عن أحمد بن الفرات، عن عبدالرزّاق.

(77) ـ ثنا أبو معاوية ووكيع، ثنا الاعمش، عن سعد بن عبيدة، عن ابن


    75 ـ وأخرجه الحافظ أبو نعيم في حلية الاولياء 4/23، حدّثنا أحمد بن جعفر بن سلم، ثنا العباس بن علي النسائي، ثنا محمّد بن خلف، ثنا حسين الاشقر، ثنا ابن عيينة... ولفظه : من كنت مولاه فعليّ مولاه.

76 ـ الطبراني في المعجم الصغير 1/71، وأبو نعيم في ذكر أخبار إصبهان 1/126، عن الطبراني بهذا الاسناد.

77 ـ أخرجه أحمد في المسند 5/358 و361 وفي فضائل الصحابة 947 وفي مناقب علي عليه السّلام70 وابن أبي شيبة 2114، عن وكيع، به وابن أبي عاصم 1354، عن ابن أبي شيبة...

وأخرجه أحمد في المسند 5/350، عن أبي معاوية بهذا الاسناد ولفظ أطول وفيه : من كنت وليّه فعليّ وليّه.

وأخرجه النسائي في خصائص عليّ عليه السّلام 80، عن محمّد بن العلاء، عن أبي معاوية ، وقال محقّقه : إسناده صحيح.

وأخرجه الروياني في مسنده ج17 ق15 / أ، عن عمرو بن عليّ، عن أبي معاوية ... من كنت وليّه فإنّ عليّاً وليّه.

وأخرجه البزّار في مسنده، عن محمّد بن المثنّى، عن أبي معاوية (كشف الاستار 2535).

وأخرجه ابن حبّان في صحيحه 6930 بإسناده : عن أبي معاوية ـ وقال محققه : إسناده صحيح على شرط مسلم ـ و 6931، وأخرجه الحسن بن عرفة العبدي، عن الاعمش. أورده ابن كثير 7/343 قال : والمحفوظ في هذا رواية أحمد، عن وكيع... من كنت مولاه فعليّ وليّه، ورواه أحمد أيضاً والحسن بن عرفة، عن الاعمش به، ورواه النسائي، عن أبى كريب، عن أبي معاوية به.

وأورده المؤلف في ترجمة أمير المؤمنين عليه السّلام من تاريخ الاسلام ص629.

نام کتاب : رسالة طرق حديث نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 1  صفحه : 75
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست