وفي رواية: (والذي تدعون أقرب الى أحدكم من عُنُق راحلته)[1] .
وفي الصحيح[2] : (أنا عند ظنّ عبدي بي، وأنا معه يذكرني).
وحديث المريض[3] : (أما لو عدته لَوَجدتني عنده).
وقال تعالى: (وناديناهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الايمنِ)[4] .
وقال تعالى: (ونوديَ مِنْ شاطيء الوادي الايمنِ في البقعة المباركةِ مِنَ الشجرةِ أنْ ياموسى إنّي أنا الله ربُّ العالمينَ)[5] .
وقال تعالى: (فأينما تُوَلّوا فَثمَّ وجهُ اللهِ)[6] .
وفي الترمذي[7] في حديث العنان، وفيه ذكر الارضين السبع ; وأنّ بين كلّ أرض والاُخرى كما بين السماء والارض، قال (عليه السلام): (والذي نفسي بيده لو دلّى
[1] مسند أحمد: 4 / 402، وهو في الجامع الصحيح للربيع بن حبيب 3/35.
[2] صحيح البخاري: 6 / 2694 ح 6970 كتاب التوحيد. ]وصحيح مسلم 8 / 91 كتاب التوبة [والنص بلفظ مسلم.
[3] كنز العمال: 15 / 824 ح 43277.
[4] سورة مريم: 52.
[5] سورة القصص: 30.
[6] سورة البقرة: 115.
[7] سنن الترمذي: 5 / 376 ـ 377 ح 3298 كتاب التفسير.