امضاؤه للعمل بمطلق الظن كصورة الانسداد (1).
إيجاب التعبّد بالعمل بها، بل يكفي إمضاء حكم العقل بالعمل بمطلق الظن.
(1) أي كما أنه أمضى حكم العقل بالعمل بمطلق الظن في صورة انسداد باب العلم كذلك في المقام.